سبحان الله ما أرحمه، وما أحلمه على هذه الأمة!
إنّه ينادي عباده للعودة إليه صباح مساء،
مهما عظم الجُرم، وكبرت الخطيئة، وطال الهجران!
رسائل من القرآن > اقتباسات من كتاب رسائل من القرآن
اقتباسات من كتاب رسائل من القرآن
اقتباسات ومقتطفات من كتاب رسائل من القرآن أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
رسائل من القرآن
اقتباسات
-
لو أنكَ تتبّعتَ وصف ربنا لأكثر النـــــــاس في القـــــرآن،
لوجــــدتَ أنـــــــه يقــــول فيهــــــــم:
لا يعلمون، لا يشكرون، لا يعقلون
بالمقابل فإنّ ربنا يقول: ﴿ وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ﴾
فــــــلا تركن إلى النــــــــاس كثيـــــــــراً،
قدِّم الذي عليكَ، وسَلِ الله الذي لكَ!
مشاركة من سحر سعد -
﴿ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ ﴾
هذا ما قالته آسيا بنت مزاحم لزوجها فرعون عن
موسى عليه السلام،
فقال لها فرعون: يكونُ لكِ، وأمّا أنا، فلا حـــاجة لي به!
ويقول النبيُّ ﷺ معلقاً على هذه الحادثة:
والذي يُحلفُ به لو أقرَّ فرعون أن يكون له قرة عين كما
أقرّتْ امرأته،
لهداه الله كما هداها، ولكن الله حرَمـــــه ذلك!
مشاركة من سحر سعد -
من علَّقَ قلبه بالأسباب، تركه الله إليها!
ومن علَّقَ قلبه بالله، هيأ له الأسبـــــــاب!
مشاركة من azizahaggag -
❞ نحن مسؤولون عن السعي، لا عن النتيجـة! ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ الحياة الطيبة هي أن لا يحوجكَ الله إلى الناس! ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ الـذي تربَّى في بيتِ نبيٍّ غــــــرِقَ بالطــوفـــــــ
ــان ، والذي تربَّى في بيتِ فرعون شَقَّ البحر بعصاه، ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ اِعلمْ أنّ ما أصابكَ لم يكــن ليخطئك،
وما أخطــــأكَ لــــــــم يكـــن ليصيــــــبك!" ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ هذه الدنيا دار زراعة لا دار حصاد،
ودار امتحـــــــــــ
ـان لا دار جـــــــــــزاء، ❝ مشاركة من Amal Zahid -
❞ والموت ليس نهاية الحكاية،
على العكس تماماً، إنّه بدايتها فقط! ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ أقدار اللهِ كلها خير وإن أوجعتكَ! ❝
مشاركة من Amal Zahid -
❞ يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ ﴾ ❝
مشاركة من Hend Reda🤍🌸 -
﴿ عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا ﴾
أطفِئْ بهذه الآية نار حسرتكَ على كـــل فرصـــــةٍ
ضــــاعتْ، وعلى كـــــــــــل وظيفــــــــةٍ خسرتهــــــــــ
ا ، وعلى كل حبيبٍ أفلتَ يدكَ في منتصف الطريق،
وعلى كل صـــــديقٍ حسبتَ أنَّ له وجهـــــاً جمــيلاً،
فلم يكن هذا إلا قناعاً لذئب جارح!
مشاركة من سحر سعد -
﴿ وَآتَاكُم مِّن كُلّ مَا سَأَلْتُمُوهُ ﴾
إنّه الله!
من الذي جــــــاءه خــــائفاً فمـــــــا أمَّنه؟
ومن الذي جـــاءه منكسراً فما رمّمـــه؟
ومن الذي جاءه مستنجداً فما نصره؟
ومن الذي جاءه حزيناً فما أسعـــــــده؟
ومن الذي جـــــــاءه حيــــرانَ فمـــا دَلَّه؟
تخيَّرْ أوقات الإجابة، وأنِخْ مطاياك ببــــــابه،
مشاركة من سحر سعد