تضيقُ الأمور بالإنسان حتى يظن أن لا مخرج منها،
ثـــم يأتي الفـــــــــرجُ من اللهِ سبحــــــــانــ
ـــه ، من كان يعتقدُ أن هاجر التي كانت تركض
بين الصفا والمروة بحثاً عن شربة مــــاء،
سينفجر بين قدمي ابنها ماء زمـــــــــزم؟!
لا ليشربا هما فحسب، وإنما لتشرب الأمم حتى يوم
القيامة،
هكذا يُبدّل الله من حالٍ إلى حالٍ في طرفة عين،
رسائل من القرآن > اقتباسات من كتاب رسائل من القرآن > اقتباس
مشاركة من Ahmed Shaban
، من كتاب
