❞ تواضَعْ:
المـــــــال الذي يجعــــــــلك متكبراً، فقـــــــر!
والعلم الذي يجعـــــــــلك مستعليا،ً جهـــــــل!
والمنصب الذي يجعلك جباراً، انحطاط!
والقـــــــــــ
ــوة التي تجعلك باطـشاً، ضـــعف! ❝
رسائل من القرآن > اقتباسات من كتاب رسائل من القرآن
اقتباسات من كتاب رسائل من القرآن
اقتباسات ومقتطفات من كتاب رسائل من القرآن أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
رسائل من القرآن
اقتباسات
-
مشاركة من Tarek Kewan
-
الطلقاء،
ولكني مثلهم يا الله أحبك!
﴿ وَرُسُلًا لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ ﴾
إن جَهِلَ الناس فضلكَ فلا تبتئس،
يكفـــــي أنّ الله يعلـــــــمُ مــــن أنتَ!
لن يزيدَ شيئاً في ميزان نوح عليه السلام أننا عرفنـــــاه،
ولن ينقصَ شيء في ميزان أنبياء لم يخبرنا الله عنهـم
لأننا جهلناهم،
كــان في جيش هارون الرشيد عشــــرون
مشاركة من اسامه عقيل -
﴿ عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا ﴾
مشاركة من Shaima Ali -
"أين أنتَ من الفقه يا شـــــــافعـي؟!"
قالها له كاتب مصعب الزبيري بعد أن كان الشافعي
مولعاً بالشعر، فصار بها الشافعي الذي نعرفه ويقول
عنه الإمام أحمد:
كان الشافعي كالشمس للدنيا، وكالعافية للناس!
مشاركة من Mahmoud Atif -
❞ نحن مسؤولون عن السعي، لا عن النتيجـة! ❝
مشاركة من Dr. Zahraa Ali -
لا يفتننّكَ الباطل لأنـــــــه كسبَ معـــركةً،
ولا تفقدْ ثقتكَ بالحقّ لأنه لم يكسب الحربَ بعد!
يملي الله للباطل لأنه يــــــريد أن يُعرّيــــه،
ويُؤخّر انتصار الحق لأنه يريد أن ينقّيه!
إذا بلغ الباطلُ ذروته فهذا يعني أن انتصار الحق
اقترب !
مشاركة من Sahar Saad -
أجمل مـا في فرج اللهِ
أنه يأتي بعد أن تنقطع كلّ الأســــباب،
ولا يبقى في قلب العبد إلا الله!
مشاركة من Sahar Saad -
﴿ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاه*** ﴾
أمّا بعد،
العِباداتُ قبل العَادَات،
والحَــــرامُ قبــــل العَيب،
والشــــَّرعُ قبل الـواقـــــع،
والسُّنةُ قبل المــــألوف،
والله قبــل النّــاس،
والسّلام!
مشاركة من Sahar Saad -
كان ابن القيّم يقول:
مـا ضُربَ عبدٌ بعقوبةٍ أكبر من قسوة القلـب!
مشاركة من Sahar Saad -
﴿ فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ ﴾
كلّ هــــروبٍ يلزمــــه بالضـــرورة جبــــان،
وحده الهروب إلى الله حرفة الشجعان!
الهروب إلى الله هروب منتصر، لا هروب مهـــــزوم،
وقــــــــرار شخص قوي، لا قــــرار شخــــص ضعيــــف!
مشاركة من Sahar Saad -
مَنْ ضَاقَتْ عليه
فألهَمَه اللهُ دُعاءَ يونس عليه السلام:
﴿ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾
فقد هيَّأَ له المُتَّسع!
مشاركة من Sahar Saad -
﴿ أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِن سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ ﴾
عندمــــا يعلـمُ هُــدهُـــد
مـــــا خفــــــــيَ على نبيٍّ،
فهذا درسٌ بليغٌ مفاده:
أن تواضعوا،
ما فاتنا من العِلم أكثر مما أدركنا منه،
وكمــا قـــــــال أبو نواس للنّظـــام:
فقلْ لمن يدَّعي في العِلم فلسفةً
علــمتَ شيئاً وغـــابتْ عنكَ أشياءُ!
مشاركة من Sahar Saad -
﴿ لا يُكلّفُ اللهُ نفسًا إلا وسعَها ﴾
الله لا يضع ثماراً على غصن
لا يستطيــــع حملهــا!
كلّ مسؤولية ألقاها الله على عاتقك،
أنتَ لهـــا!
كلّ معـــــــركـــة ألقــاكَ في غمـــارهـــا،
أنت لهــــا!
كل ثغرٍ كلّفك حراسته،
فهذا ثغرك فالزمــــــــه!
كلّ همّ وغمّ وحـزنٍ أصـــابـــــك،
أنت بحجمه، وقادر على حمله!
المصاعب والمصائب تقويك،
فلا تترك موقعك!
مشاركة من Sahar Saad -
﴿ فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا ﴾
ثِقْ بالله،
أنّ في تأخير الأعطيات حكمة،
حتى وإن غـــــــــابتْ عنـــــــــــــ
ــك ، وفي المنــــــع رحمــة،
حتى وإن لم تدركها،
مع الوقت، ستدرك أن الله أراد لك
خيراً مما أردتَه لنفسك!
مشاركة من Sahar Saad -
كـــــــان مسعود الهمذاني كثير الصّفح عن الناس،
وإذا جاءه من يعتذرُ منه،
قال له: الماضي لا يُذكر!
وعندما ماتَ مسعود، رؤي في المنام،
فقيـــــل لــــــــه: مـــــــا فعــــــــــلَ اللهُ بكَ؟
قــــــــــــال: أوقفني بين يديه وقــــال لي:
يا مسعود الماضي لا يُذكر، خذوه إلى الجنة!
مشاركة من Sahar Saad -
اجعَلْ فعل الخير عادةً فيـــك كالتنفس،
إذا تصدقتَ، فأشِحْ بنظركَ سريــــــعا،ً
كي لا ترى انكسار الفقير أمام عينيك!
وما أنبل موسى عليه السّلام حين قدَّم يد المساعدة
ثم مضى، فأثابه الله بما هو أجمل من كلمة شكر،
تذكّر دوماً أنّك تتعامل مع الكريم!
مشاركة من Sahar Saad -
أنين المذنبين أحبُّ إلى الله من دعاء الطائعين،
الطائع قد يكون الشيطان يئس منـه،
أما المذنب فما زال يخوضُ الحرب:
ينكسر بالمعصية، ويجبر نفسه الطاعة،
يتعثر بالذنب، ويقوم بالعبادة!
فما دمتَ تُذنــــبُ وأنتَ منكسِرٌ،
وترجعُ إلى اللهِ وأنتَ في خجلٍ،
فــــــاطمئن فـــــإنّــــكَ على خير!
مشاركة من Sahar Saad -
﴿ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ﴾
إنكَ لا تعلمُ بأيّهما تفرح أكثر؛ بالسبب أم بالنتيجة؟
السبب: اذكروني
النتيجة: أذكركم
إن الله تعالى لا يُعصى غلبةً،
ولا يُطاع إلا تكرّماً!
وهذا أجمل ما في الطاعة؛ أن تعرف أنّه تكرّم عليكَ!
لقد نظرَ إلى قلبك، فاستحسنه فألهمكَ ذكره!
مشاركة من Sahar Saad -
إن هذا الدين لمن صدق، لا لمن سبق!
مشاركة من Mona Mostafa