ولكن عليكَ أولاً أن تبرأ من حولك وقوتك إلى حول الله وقوته، وتدعوه دعاء الغريق الذي لا يرى حتى قشة يتمسكُ بها، فيلجأ إلى الله موقناً أنه سيستجيب! وإياك أن تتعامل مع الله كالمُجرِّبِ له، آمِنْ
السلام عليك يا صاحبي > اقتباسات من كتاب السلام عليك يا صاحبي
اقتباسات من كتاب السلام عليك يا صاحبي
اقتباسات ومقتطفات من كتاب السلام عليك يا صاحبي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
السلام عليك يا صاحبي
اقتباسات
-
مشاركة من Rana Hisham Foad
-
يا صاحبي،
لوْلا فرعون ما كان لنا أن نعرف أن العبيد هم الذين يصنعون جلّاديهم،، قال تعالى في كتابه العزيز- " فاستخفّ قومَه فأطاعوه"
لمّا رآهم قد أحنوا ظهورهم له امتطاهم،
فالطاغية لم يصبح طاغية من تِلقاء نفسه،
إنّما جموع العبيد حوله هي من تصنع طغيانه!
أرأيت كم كان مهماً أن يأتي فرعون لنفهم سنّة الله في الحياة!
والسلامُ لقلبِك يا صاحبي❤️💌
مشاركة من Noha Hassan -
تشكو إليّ إنكساراً في خاطرك، وجرحاً في قلبك، و وهناً في نفسك، و تسألني: أهو غضبٌ من الله؟!
فأقول لك: هذه والله من أمارات حبّه، فانّ الله سبحانه إذا أحبّ عبداً ابتلاه، وما زالَ البلاء في المؤمن حتى يمشي على الأرض وما عليه من خطيئة!
والسلام عليك يا صاحبي💜
مشاركة من Noha Hassan -
أحياناً تتأخر الأمنيات يا صاحبي،
لأنكَ لم تنضج بعد لتحافظ عليها،
وتتأخر لأن تسليماً في قلبكَ لم يكتمل بعد
مشاركة من Eyad Mohamed -
فأي لذة في أن يفوز الأرنب بسباقٍ ضد أبطأ المخلوقات على الأرض؟.
مشاركة من balsamkhuzama -
❞ يا صاحبي،
عندي ثلاثمئةٍ وستين عظمة وقلب واحدٍ،
تركوا عظامي كلها،
وكسروا قلبي!
ليتهم كسروا لي عظمةً،
وتركوا لي قلبي لأحبهم به! ❝
مشاركة من Mohamed El-Gwaily -
❞ لستُ ضدَّ مراعاة المشاعر، بشرط أن لا تُداس مشاعري في المقابل!
ولستُ ضدَّ جبر الخواطر، بشرط أن لا يكون كسر خاطري هو الثمن! ❝
مشاركة من Mohamed El-Gwaily -
❞ فالإنسان عندما يحزن يستدعي كل أحزانه السَّابقة كأنَّ حزناً واحداً لا يكفيه! ❝
مشاركة من Mohamed El-Gwaily -
❞ أكثرُ النَّاسِ عطاءً لشيءٍ هم الذين حُرموا منه،
إنهم يُعطون ببذخٍ لأنهم يعرفون أكثر من غيرهم مرارة الحِرمان! ❝
مشاركة من يامن محمود بوقس -
حدَّثتني عن سالمٍ مولى أبي حُذيفة،
العذبُ الرقيق حافظُ القرآن،
أوكلوه ثغراً في المعركة،
وخافوا أن لا يكون له جَلَدُ المقاتلين،
فالرجل صاحب قرآن، فقال لهم: بئسَ حاملُ القرآن أنا إن أوتيتم من قِبلي!
عليكَ أن تسير ولو نازفاً يا صاحبي،
لا عليكَ كيف ستصل،
لا يهمُّ إن وصلتَ أنيقاً أو ممزقاً،
المهم أن تصل، إن بلوغ الغايات ترميم للروح،
ثم حتى وإن لم تصل،
فليكُنْ عزاؤك لنفسك أن الموت على طريق الحق تأدية للأمانة،
وهذا بحد ذاته وصول!
مشاركة من Malak Diab