دلشاد : سيرة الجوع والشبع > اقتباسات من رواية دلشاد : سيرة الجوع والشبع

اقتباسات من رواية دلشاد : سيرة الجوع والشبع

اقتباسات ومقتطفات من رواية دلشاد : سيرة الجوع والشبع أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

دلشاد : سيرة الجوع والشبع - بشرى خلفان
تحميل الكتاب

دلشاد : سيرة الجوع والشبع

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لم أكن أعرف أن العالم خلق محمولًا على أكتاف الآباء، وأن السماء تسقط متى ما رحلوا، وأن الحياة، كل الحياة تصبح خالية إن خلا منهم المكان، وأن نظرة العتاب في عيونهم، ما هي إلا دروس قصيرة، تمرر بين القلب والعين

    مشاركة من Abir Oueslati
  • «الجهل أشد الضعف» يقول أبي، ينخر الأمم من داخلها كجيش من الرمة، ثم يجعلها تتهاوى عند أبسط لمسة من العدو. «السور لا يحمي أحدًا» كان يقول محاججًا الكبار في المأتم: «العلم وحده يفعل ذلك».

    مشاركة من Said Al SIYABI
  • ❞ ورغم أني لم أشهد أيًّا من تلك الحروب القديمة، ولم أعرفها، فإني أعرف الجوع، وأتذكره جيدًا، فمن عرف الجوع يعرف أنه يبقى في الدم، مثل مرض، ولا يمكن لأي شبع بعده أن يشفيك منه ❝

    #دلشاد_سيرة_الجوع_والشبع

    مقولة من أروع وأصدق ما قرأت

    وقد رأيت بأم عيني أناسا جوعهم بين أعينهم رغم يسرهم المادي، عانوا جوعا في الماضي لم يستطيعوا نسيانه، و رغم تغير الأحوال والشبع الحاضر إلا أنهم لم يشفوا منه أبدا.

    مشاركة من Happy Bel
  • خمس سنوات، رأيتها تكبر وتنضج أنوثتها أمام عيني، وتزداد صمتًا وشرودًا، خمس سنوات لم تخاطبني فيها مرة واحدة، ولم تنطق فيها باسمي ولا مرة واحدة، وكأنها وضعت بين عينيها وحضوري حجابًا، أو ربما بادلت صمتي صمتًا، فمن أنا كي أعتب أو حتى أسأل؟ ألست أنا مساعد الأستاذ الذي يقف صامتًا إلى جانب المعلم حتى يطلب لأمر، ثم وما إن يرحل التلاميذ حتى يعود إلى دراسته وكتبه، وكل أحلامه أن يجد سبيلًا فيتجنب العمل في التجارة والسفر لأجلها ويجد طريقة لإقناع الكبار لإرساله لاستكمال تعليمه في حوزة النجف، ثم يعود إلى مطرح وقد حاز العلوم كلها، فيلزم المسجد ويقيم ليالي المأتم؟

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • عندما عدت إلى مسقط، كانت لهفتي عليها أكثر من لهفتي على البيت، وبالتأكيد كانت أكثر من لهفتي على أختي، وعندما وجدت أن البنت التي كانت قد بدأت بترك طفولتها قبل أن أغادر، قد تبدلت وطالت، ولمعت بشرتها واحمرَّت وجنتاها، واستدارت ثمارها خفق لها قلبي بشدة، وعندما قبَّلت كفي وهي تسلم علي، اجتاحتني شهوة جاهدت كي لا تظهر علاماتها عليَّ ‫ كنت أراقب حركاتها، وضحكاتها، وبريق الذكاء في عينيها، وشفتيها الواعدتين بالسكر، فعرفت أني أريدها كما لم أُرِد أحدًا من النساء،

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • وتساءلت، هل يفرح الموتى بالمطر كما يفعل الأحياء؟ هل يرغبون بأن يخرجوا قليلًا ويطلوا على الوادي، كما يفعل الأحياء؟

    مشاركة من MuHammad El-WaKeel
  • ودعوت عليهما بموت عاجل وشنيع، ودعوت على أبي الذي تركني ولم يعد للسؤال عني، ودعوت على ما مويزي وعلى سنجور جمعة وكل شخص صادفته في طريقي إلى بيت لوماه في داخلي كنت أشتم بالبلوشية والعربية، بكل الشتائم التي علَّمتني إياها

    مشاركة من دنيا محمد نجيب
  • وكأن الوجع لا يغادر القلب إلا ليفسح مكانًا لوجع آخر يحل محله.

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ‫ عندما عرفنا كما يعرف الجميع، أن هذه الدنيا كلبة، تغرز أنيابها في قلبك إذا أحببتها، وتنهش ظهرك إن صددت عنها.

    مشاركة من Manal Younis
  • بدأت أفهم أن التعود سيكون هو طريقي لتجاوز أي شيء وكل شيء.

    مشاركة من Rehab saleh
  • سنوات طويلة بقي في خدمتي، لم يراجعني أو يعاتبني، أظهرت له أني لم أسمعه، وأظهر لي أنه لم يقل.

    مشاركة من Hala
  • اااااا

    مشاركة من Lili Lili
  • المرحلة الأولى من الكتاب جد ممتازة تختلف فيه الشخصيات رغم وجودها تحت نفس الضروف وماأعجبني هو شرح كل شخصية على حِدا 👈عمل ممتاز❤️🇩🇿

    مشاركة من Mostafa Mosta
  • تنتصب دون تردد أو التواء مثل حرف الألف في الكتابة، ممشوقة ولا نهائية المعنى، تمامًا كالحرف الأول الذي يعطي للبدايات معانيها، ألف الألفة، ألف الأحزان، ألف الأشواق، ألف الأفعال والأسماء كلها.

    مشاركة من lena alghamdi
  • ترى هل هذا ما يحدثه الغنى والشبع في النفوس؟ أن يتحول خيط الدم إلى صرة مال، ويصير الحليب مجرد قروش تعد؟

    مشاركة من MuHammad El-WaKeel
  • ربما ظننت أنه نسي الأمر وتجاوزه، وربما أردت ذلك، فلا شيء أثقل من الأمور العالقة بين صديقين، مضطرين إلى العمل معًا طوال الوقت.

    مشاركة من MuHammad El-WaKeel
  • وكرهنا الدنيا معًا، ثم عدنا إلى حبها معًا.

    ‫ عندما عرفنا كما يعرف الجميع، أن هذه الدنيا كلبة، تغرز أنيابها في قلبك إذا أحببتها، وتنهش ظهرك إن صددت عنها.

    مشاركة من MuHammad El-WaKeel
  • للجوع أنيابًا حادة

    مشاركة من Mufarreh
  • أعجبني اسم «دلشاد»، فصرت أناديه به، وصار عيسى وحسين ونورية ينادونه به أيضًا، ثم تعلمه الصغار في الحارة فأشاعوه، وصارت كل الحارة تناديه به، أما أمه فلم أسمعها تناديه قط، بل تركته مثل هوامِ الأرض يمضي بلا اسم.

    مشاركة من Mufarreh
  • لم أكن أحتاج إلى حمل همِّ غيري، فعندي ما يكفي منه وزيادة،

    مشاركة من Mufarreh
1 2 3 4 5