دلشاد : سيرة الجوع والشبع > اقتباسات من رواية دلشاد : سيرة الجوع والشبع

اقتباسات من رواية دلشاد : سيرة الجوع والشبع

اقتباسات ومقتطفات من رواية دلشاد : سيرة الجوع والشبع أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

دلشاد : سيرة الجوع والشبع - بشرى خلفان
تحميل الكتاب

دلشاد : سيرة الجوع والشبع

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ورغم أني لم أشهد أيًّا من تلك الحروب القديمة، ولم أعرفها، فإني أعرف الجوع، وأتذكره جيدًا، فمن عرف الجوع يعرف أنه يبقى في الدم، مثل مرض، ولا يمكن لأي شبع بعده أن يشفيك منه.

    مشاركة من Mo
  • وعندما طلبت من ما حليمة خطبتها لي ترددت، قالت لي إني ولد عرب وإن نورجيهان بلوشية وإن البلوش لا يزوجون العرب. لم أفهم ذلك، فلقد كنا نتشابه، أنا ونورجيهان وعيسى، في النحول واليتم والجوع وقلة الحيلة.

    مشاركة من Mo
  • لكن الموتى لا يعودون، هم يعرفون ذلك، وأنا أيضًا أعرف.

    مشاركة من Ragaa kassem
  • فنحن قدامى جوعى مسقط، نعرف الجوع جيدًا ونفهمه، ولكن لا أظن أننا سنفهم الشبع أبدًا.

    مشاركة من Ragaa kassem
  • "كانت أول مره اسمع عن هذا المرض الذي يسمى العشق"

    مشاركة من Sarah Maher
  • سنوات طويلة بقي في خدمتي، لم يراجعني أو يعاتبني، أظهرت له أني لم أسمعه، وأظهر لي أنه لم يقل.

    مشاركة من Hala
  • اااااا

    مشاركة من Lili Lili
  • المرحلة الأولى من الكتاب جد ممتازة تختلف فيه الشخصيات رغم وجودها تحت نفس الضروف وماأعجبني هو شرح كل شخصية على حِدا 👈عمل ممتاز❤️🇩🇿

    مشاركة من Mostafa Mosta
  • تنتصب دون تردد أو التواء مثل حرف الألف في الكتابة، ممشوقة ولا نهائية المعنى، تمامًا كالحرف الأول الذي يعطي للبدايات معانيها، ألف الألفة، ألف الأحزان، ألف الأشواق، ألف الأفعال والأسماء كلها.

    مشاركة من lena alghamdi
  • ترى هل هذا ما يحدثه الغنى والشبع في النفوس؟ أن يتحول خيط الدم إلى صرة مال، ويصير الحليب مجرد قروش تعد؟

    مشاركة من MuHammad El-WaKeel
  • ربما ظننت أنه نسي الأمر وتجاوزه، وربما أردت ذلك، فلا شيء أثقل من الأمور العالقة بين صديقين، مضطرين إلى العمل معًا طوال الوقت.

    مشاركة من MuHammad El-WaKeel
  • وكرهنا الدنيا معًا، ثم عدنا إلى حبها معًا.

    ‫ عندما عرفنا كما يعرف الجميع، أن هذه الدنيا كلبة، تغرز أنيابها في قلبك إذا أحببتها، وتنهش ظهرك إن صددت عنها.

    مشاركة من MuHammad El-WaKeel
  • للجوع أنيابًا حادة

    مشاركة من Mufarreh
  • أعجبني اسم «دلشاد»، فصرت أناديه به، وصار عيسى وحسين ونورية ينادونه به أيضًا، ثم تعلمه الصغار في الحارة فأشاعوه، وصارت كل الحارة تناديه به، أما أمه فلم أسمعها تناديه قط، بل تركته مثل هوامِ الأرض يمضي بلا اسم.

    مشاركة من Mufarreh
  • لم أكن أحتاج إلى حمل همِّ غيري، فعندي ما يكفي منه وزيادة،

    مشاركة من Mufarreh
  • لم أستطع مجاراة عيسى في حزنه أو تركه ليذوي خلفهم، فوضعت حصاة على قلبي، وقلت لا يموت حي وراء ميت، وقمت.

    مشاركة من Mufarreh
  • كان يختفي ليومين ثم يعود، تمامًا مثل القطط، ومثل القطط، كان له عدة أرواح. فنجا من الحزن ومن الكوليرا

    مشاركة من Mufarreh
  • وأمارس كل الأعمال الصغيرة والكبيرة التي أُستأجر لها، فقط كي أضمن الخرق التي نلبسها على أجسادنا، واللقم القليلة التي تمنع عنا الموت

    مشاركة من Mufarreh
  • ولأني أخاف ما حليمة، لم أكن أتكلم عن الجوع، بل كنت أعتبر قرصة بطني شيئًا طبيعيًّا، مثل الظلام ودبيب القمل ورائحة المزابل، وكنت أعتبر الدُّوَار الذي يعتريني أحيانًا عندما يمضي اليوم كله دون أن أجد ما آكله، شيئًا ممتعًا، مثل

    مشاركة من Mufarreh
  • فريدة لم تعرف الفقر ولم تذق مرارته، لكني أعرفه جيدًا ولا أريد العودة إليه، الفقر يقتل الكرامة أول ما يقتل، وينزع حرية الإنسان، ويقيده للآخر بحبل من المعروف والمذلة.