❞ الحياة بحلوها ومرها، إن الرب ليسعد بأخذك بعيدا، فنحن لا نستمتع بمباهج هذا العالم إلى الأبد وإنما لوهلة محدودة، فعيش الحياة هو مثل رجل وقف تحت الشمس قليلاً ليتدفأ ومضى. بنعمة الرب، عرفنا بعضنا وتبادلنا الحديث طوال فترة وجودنا، أما ❝
البطل بألف وجه > اقتباسات من كتاب البطل بألف وجه
اقتباسات من كتاب البطل بألف وجه
اقتباسات ومقتطفات من كتاب البطل بألف وجه أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
البطل بألف وجه
اقتباسات
-
مشاركة من ناهد الخلو
-
❞ وطبقاً لنزوات الزمن أو لمصير مكتوبٍ مسبقاً، قد يكون الجنين الناتج بطلاً منقذاً للعالم أو شيطاناً مدمراً له، لا أحد بوسعه الجزم. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ اغتصبت الأنا الصغرى عرش حكم الذات. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ المحادثة في قاع البحيرة جاءت بمثابة حوار بين الأبدية والزمن «أكون أو لا أكون» وقُدمت للرغبة التي لا يمكن السيطرة عليها في تدمير الذات فرصتها الأخيرة، وبدأت الحركة. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ يخرج بطل الأسطورة من بيته العادي، كوخاً كان أو قلعة، برغبته الشخصية أو متبعاً غواية أو محمولاً رغماً عنه، إلى عتبة المغامرة. هناك يقابل الحضور الغامض الذي يحرس العتبة. يهزم البطل تلك القوة أو يسترضيها، ويتابع طريقه حياً إلى مملكة ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ مولاي، غلبني الوهم من ألاعيبك الخادعة، وكنت أيضاً فريسة للعالم، هائماً في متاهة الغيّ، عالقاً في شباك النفس والوعي. لذا أطلب اللجوء في ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ لم يعد هناك مجال للشك في أن ما كان يعين الأجيال الأولى على احتمال وتجاوز أعباء الحياة السيكولوجية، هو الإرث الديني والممارسة الروحية للميثولوجيا ورمزيتها، أما اليوم -مع افتقارنا للإيمان، أو إن كنا مؤمنين، فما نحمله من معتقدات يفشل في ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ عضني رضيع» حلم مريض يعاني من مشاكل نفسية جنسية مرتبطة بالطفولة (141) . ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ فيها تتطهر الحواس وتخشع، وتنصبّ اهتمامات المرء وطاقته على أشياء أعلى (131) . أو بلغة ذات منحى معاصر: هذه عملية تحول أو تحلل أو ترفّع عن الصور الطفولية في ماضينا الشخصي. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ وتبدأ أصعب مراحل المغامرة، عندما تنفتح أمامه أعماق العالم السفلي بتجلياته المذهلة…. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ أن عبور العتبة هو نوع من تدمير الذات. يشبه هذا كثيراً مغامرة سمليجاد، لكن بدلاً من العبور إلى الخارج، وراء حدود العالم المرئي، يدخل البطل إلى الأعماق، ليولد مرة أخرى ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ ثم مالت الجنية عليه وقبّلته بين عينيه، وأرخت الملاءة على وجهه وغطته بها وفتحت أجنحتها وطارت ناحية السماء. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
«الحقيقة واحدة، يتحدث عنها الحكماء بمختلف الأسماء».
مشاركة من Fatma Al-Refaee -
من كان يعلم ان الذي ربيناه بيننا يكون ناكرا للجميل
مشاركة من التوليب الابيض -
بالتالي، ما يفعله المعالجون ببساطة هو جعل أنظمة الخيال الرمزي، الموجودة في أعماق روح كل عضو بالغ من المجتمع، مرئية وعامة «هم قادة هذه الألعاب الطفولية، عبرهم يتبدد الهلع المشترك مثلما يتبدد البرق في مانع الصواعق يحاربون الشياطين حتى يكون بوسع الآخرين صيد الفرائس ومواجهة الواقع.
مشاركة من آلاء مجدي -
كانت الوظيفة الأساسية دائماً للأسطورة والطقوس، هي توفير الرموز التي تحمل الروح الإنسانية إلى الأمام، وهو ما يعاكس تماماً الأوهام الإنسانية التي تميل للبقاء في الماضي.
مشاركة من Mutahar Hasan -
من الواضح هنا أن أكثر ميول النفس البشرية بقاءً، هي تلك التي تأتي من حقيقة أن الإنسان، من بين كل الحيوانات، هو الذي يبقى لأطول وقت ممكن ملتصقاً بصدر أمه.
مشاركة من Mutahar Hasan -
في كل الأزمنة، وفي كل الظروف، وعلى كل الأراضي التي وطئها الإنسان، كانت الأساطير الإنسانية مزدهرة. كانت دوماً مصدر الإلهام الحي لكل ما صنعه الإنسان بيده وأبدعه بعقله.
مشاركة من Mutahar Hasan