اقتباسات من رواية أقسمت ألا أحب

الله دائماً ما يخبئ لنا الأجمل، يضعنا في إختبارات عديدة وقاسية، يرى صبرنا، يقيم عملنا، ولكن النهاية دائماً ما تكون مذهلة.

هل تعلم يا حمد.. أكثر ما أحبه بك هو حنانك علي، إصرارك على نجاحي أكثر من نجاحك، يعجبني فيك أن قلبك أبيض، خال من السواد، عندما نتشاجر في موضوع ما، لا يستمر شجارنا يوما أو أكثر، لا بل تأتي إلي وتحاول أن ترضيني، عسى أن نكون دومًا بهذا الحال.

‫كل كلمة كانت تقولها سارة لحمد، كان يشعر بها بلذة، ينظر عبرها للمستقبل، لحياته معها، يعترف لها بأنه كان لا ينوي الزواج بتاتًا وأن منذ يوم لقائهما، هي من غيرت معتقداته، في السابق كان لا يريد إنجاب الأطفال، ولكن من بعد ما عرفها، فإنه يريد أن يصافح الزواج، ويريد

ا

الشخص بأنه مهم جدًا، يحمل له من يقبله احتراما كبيرا، هذا ما شعرت به سارة.

يقال بأن قبلة الرأس فيها حنان كبير جدًا، سواء كانت للأب.. الأم.. الأخ.. الأخت، وحتى الحبيبة والزوجة، بهذه القبلة يشعر

هل تعلم يا حمد. أكثر ما أحبه بك هو حنانك علي، إصرارك على نجاحي أكثر من نجاحك، يعجبني فيك أن قلبك أبيض، خال من السواد، عندما نتشاجر في موضوع ما، لا يستمر شجارنا يوما أو أكثر، لا بل تأتي إلي