أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • محاولة منا لتغيير الماضي عبر إعادة خلقه مرة أخرى بغية التلاعب بالنهاية، وغالبًا ما نفشل في الحصول على نتائج مختلفة!

    مشاركة من MohamadEid
  • الذات الزائفة هي دفاع نفسي لا واعي أمام التهديد بالفناء المصاحب للاتساق مع الذات الحقيقية.

    مشاركة من Basmaa Mostafa
  • يُكرِّر هذه الحلقة المُفرغة من توارث الإيذاء، حتى يُقرِّر أن يتعافى، فيفتح جروحه ويُصلِح العطب الحادث في لغة التواصل العاطفي داخله، حينها فقط يكون لديه الأمل في صناعة علاقة صحيَّة.

    مشاركة من MohamadEid
  • ‫ "أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك " 

    مشاركة من MohamadEid
  • ‫ "أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك " 

    مشاركة من MohamadEid
  • ‫ "أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك " 

    مشاركة من MohamadEid
  • ‫ "أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك " 

    مشاركة من MohamadEid
  • كما أن خطايا الآباء المتدينين الذين يحاولون تربية أولادهم على الدين تختلط في عقول الأطفال بينها وبين الدين نفسه، وربما بين وجه أبيه البغيض وبين وجه اللـه، فلا نعود نعرف حينها الفرق بين غضبنا من الدين وبين غضبنا من المتدينين، وهل كانت مشكلتنا مع الدين في أصوله أم في المنابع التي استقيناها منه؟ 

    ‫ ـ كما أنه في مرحلة التمرد (كالمراهقة أو أزمات الهوية) يتمرد الناشئ منا على تلك السلطة الأبوية، ويحاول التحرر من نموذج الأب، ولأننا ربما لا ندرك الخلط الحادث في الطفولة، فقد ينتهي بنا الأمر أن نضع صورة اللـه في سلة المتروكات، فنبتعد حانقين ولا نعود إلا حين نجد اللـه بأنفسنا لا عبر توصيات الأب والأم.

    مشاركة من محمد عباس شاكر
  • "كنت طول عمري حاسس إني مليش جذر؛ مليش بيت. كنت حاسس بشعور اللاجئ اللي حياته كلها بيدور على وطن يقبله أو انتماء يناسبه أو جنسية تساعه أو مكان يحتويه. كان جوايا دايمًا شعور عميق إني مش مرتبط بالوجود ده، وإني شيء إضافي مُقحَم ودخيل!"

    مشاركة من فاطمه
  • الإساءة تقوم بتجميد النمو في مراحله النفسية الأولى، وتحرم الناشئ من تكوين جعبة أدواته لمواجهة العالم، لذا يخرج شاعرًا بالتهديد، وهو أكثر من ذلك التهديد الذي شعر به يوم أن جاء للعالم وعلم أن عليه مواجهة الوجود، فآوى إلى بيئة تمنحه احتضانًا مؤقتًا لحين نمو أدواته، فلم يجد لديها سوى مزيد من التهديد والاغتراب.

    مشاركة من فاطمه
  • وغياب تلك البيئة لا يهدد بقاء الكائن في طفولته فقط، بل يُعطل من نمو أدوات التعامل مع العالم تلك، مما يهدد بقائه حتى بعد بلوغه أيضًا.

    مشاركة من فاطمه
  • إن الإنسان يَتغير لسببين؛

    ‫ حِينما يَتعلم أكثر مِما يُريد

    ‫ أو حِينما يَتأذى أكثر مِما يَستحق.

    ‫ شَكسبيِر

    مشاركة من فاطمه
  • ‫ إن أهل الإساءة هم (أهل الهجر النفسي)، (المنفيون شعوريًّا)، لا يمكنهم أن يشعروا بالوطن في أي بقعة، ليس لأنهم قد اغتربوا عنه، ولكن الوطن هو من رحل عنهم!

    مشاركة من فاطمه
  • "أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك " 

    ‫ كارل جوستاف يونج

    مشاركة من فاطمه
  • زنزانة ٧

    ‫ كرهت جسمي وأنوثتي.. فأنا دومًا بين وصمة (العورة) وبين وصمة (القُبح)؛ أنا فتاة إن تغطت فهي في عين أبيها قبيحة، وفي عين أمها سمينة حد التقزز، وإن تعرى مني جزء ذات غفلة فأنا العورة المتعمدة إثارة الفتنة الباحثة عن لهاث الرجال اشتهاءً!

    ‫ كنت دومًا متهمة؛ إن تأخرت رأيت نظرة الشك في العيون، وإن تحدثت هاتفيًّا رأيت ظلًّا يتنصت وراء الباب!

    ‫ علمت أن الأنوثة قنبلة موقوتة، وأن جسدي خطرًا مفخخًا!

    ‫ كرهت جسمي قبيحًا وجميلًا على السواء!

    مشاركة من فاطمه
  • تنازلت عن كل فكرة وحركة ورغبة يمكن أن تثير أي شيء.

    تنازلت عن نفسي لألتئم هناك في كل بيتٍ منهما، لئلا أكون ثقيلًا؛ بل داعمًا ومريحًا.

    ولكني نسيت نفسي في تلك الأثناء لأجد نفسي أتنازل عن نفسي في كل مساحة أخرى من الحياة، وأخطو نحو العالم الخارجي أتلمس الأُلفة، فأقدم نفسي قربانًا لهذا الشعور بالانتماء.. أُرضي الجميع وأحاول ألا أكون عبئًا.. أحاول أن أساعد وأدعم وأنقذ وأساند..

    مشاركة من فاطمه
  • قد نرحل عن تلك الأم المسيئة وذلك الأب المؤذي أو الأسرة الجاهلة وجدانيًّا؛ قد نرحل عن صفعاتهم ومقارناتهم وألقاب التنابذ، ولكننا لم نزل نحن من نصفع أنفسنا في داخلنا وإن لم نعد نتلقى الصفعات من الخارج!

    ‫ لم نزل نحن من نلوم ذواتنا ونمعن في الجَلْدِ الذاتي وإن توقفت آذاننا العضوية عن الاستماع لمثل هذا اللوم والتقريع من الخارج!

    مشاركة من Saad Elsaka
  • ‫ "كنت طول عمري حاسس إني مليش جذر؛ مليش بيت. كنت حاسس بشعور اللاجئ اللي حياته كلها بيدور على وطن يقبله أو انتماء يناسبه أو جنسية تساعه أو مكان يحتويه. كان جوايا دايمًا شعور عميق إني مش مرتبط بالوجود ده، وإني شيء إضافي مُقحَم ودخيل!"

    مشاركة من Fadi Marouf
  • النصح نوع من التحكمية، التوجيه نوع من التحكمية، نوبات الغضب الهائجة نوع من التحكمية لأنها رفض لما هو كائن فعليًّا ومحاولة فرض تصور مغاير لواقع ما أو لشخص ما!

    مشاركة من Saad Elsaka
  • قد حُرِمنا من الحب والتقدير والدفء، ولكن هل كان هذا الحرمان عن بخل؟ بمعنى هل كان من حرمنا قادرًا أصلًا على أن يمنحنا أم أنه كان مُعاقًا عن الحب، شوهته الحياة بشكل جعله غير قادر على منح المحبة الصحية

    مشاركة من Saad Elsaka