اقتباسات من كتاب مذكرات عزة فهمي.. أحلام لا تنتهي

الحيـاة لا تعطي دروسًا مجانية لأحد، فحينـمـا أقول أن الحيـاة علمتني

‫تـأكد أني دفعت الثمن

‫(نجيب محفوظ)

(كل ما يبدو لنا صدفة.. هو مدبر بإحكام) جمال الغيطاني.

لا تتعجل الوصول من الأفضل أن تدوم الرحلة طول العمر

(المعرفة ليست هي المعلومات، فمصدر المعرفة الوحيد هو التجربة والخبرة).

‫أينشتــايـن

«جلال الدين الرومي» قال:



‫ (أنت مولود بجناحين).

الإدارة الجيدة في الشركات هي فن حل المشكلات، كل ما الشركة هتطلع لفوق كل ما هتطلع لك عقبات لازم تحليها.

الأشخاص الذين لم يتعثروا أبدا، لن يصلوا أبدا لخط النهاية».

«قم بالأشياء التي تظن أنك تعجز عن القيام بها،

‫افشل، ثم حاول مرة أخرى.

الشباب المتفتح المتعلم ده أنا بسمّيه (التشطيب اللوكس) زي الشقق الفاخرة، ده خدنا إلى مستوى أعلى في كل حاجة.

‫صناعة الكلام هي أصعب من أي حرفة أخرى

‫(تعاليم الحكيم بتاح حتب 2182 – 2345 ق.م)(98)

‫ الكتاب ليس فقط عن الحلي المصرية وإنما هو كتاب يحوي الكثير عن تاريخ وجغرافيا

‫ (كل ما يبدو لنا صدفة.. هو مدبر بإحكام) جمال الغيطاني.

‫إن غبتَ لم ألقَ إنسانا يؤانسني . . . وإن حضرتَ فكلّ الناس قد حضرا

‫يا من غدوتُ به في الناس مشتهرا . . . قلبي عليك يقاسي الهمّ والكدرا

‫إن غبتَ لم ألقَ إنسانا يؤانسني . . . وإن حضرتَ فكلّ الناس قد حضرا

فضلت بقدم رجل وبأخر رجل، إلى أن جاءت اللحظة، (كل حاجة فى الدنيا لها وقتها).. قررت إني أفهم الفرعوني، طبعا كان عندي مخزون

بيجي

مرة قمنا بعمل رحلة صيفية نظّمها إلى بلده قبرص، وقضينا صيفية رائعة مع القبارصة اليونانيين على فكرة، أبويا كمان كان بيعرف يتكلم يوناني خفيف ‫ موسم جني القطن وفرزه وتصديره كان حالة خاصة يعيشها الكل، كان حدثا رئيسيا ومهما جدًّا .

على الجوانب كانت أشولة البذر الناتجة بعد عملية الحلج  ‫ البذرة دي كان بيُستخرج منها زيت الأكل اللي بيسموه (الزيت الفرنساوي)، وكان مشهور إنه ممكن يتقلي بيه أكثر من مرة، أما القشر فكان يتحول إلى علف .

جزمته كانت من ماركة إنجليزي اسمها Churchill، نفس الجزمة الكلاسيك هيا هيا لكن بألوان مختلفة، أفتكر إنه كان بيفصّل قمصانه عند ترزي في وسط البلد في القاهرة (مش فاكرة فين) وكانت بيچامته من محل اسمه «جورج» يمكن دا إللي لسه موجود في شارع سليمان باشا.

كتاب يسرد سيرتها الذاتية، التي هي تاريخ عائلة مصرية لها أصول سودانية، عملت في صعيد مصر ثم انتقلت إلى حلوان، وعاشت أيامًا كانت الحياة فيها رغدة وأيامًا أخرى كانت الحياة صعبة، ويحكي الكتاب، بالتفاصيل، رحلة عزة فهمي مع الحُلي التي استمرت عدة عقود.