اقتباسات من كتاب الدحيح - ما وراء الكواليس

الكتاب مش هدفه التنمية البشرية

‫ لإنها مش قصة نجاح مجموعة أبطال خارقين

‫ دي قصة نجاح مجموعة من الفاشلين

‫ اللي قرروا في وقت ما يستمروا في الفشل ده بكل اصرار

‫ لحد ما تحوّل بكثير من الحظ والدعم والامتيازات والجهد والتجربة والخطأ والصبر والمثابرة وستر ربنا ودعاء الوالدين إلى نجاح

❞ وجيل ❝

❞ تنويه

⁠‫هذا الكتاب منحاز وغير موضوعي

⁠‫والآراء المذكورة شخصية وغير ملزمة ولا تعبر بالضرورة

⁠‫عن فريق البرنامج ❝

العيب هو التمتع بالامتيازات دي وعدم استغلالها لنفع النفس والآخرين

ولذلك مافيش حد عصامي بنسبة ١٠٠٪ مهما كانت بدايته

‫ وده مش عيب

ولذلك مافيش حد عصامي بنسبة ١٠٠٪ مهما كانت بدايته

‫ وده مش عيب

الكبر والغرور هو بداية النهاية لأي شخص مهما كان في كل زمان ومكان

أحد أهم أسباب نجاح غندور هي قدرته الفائقة على العمل في فريق والاستفادة من كل أعضائه

الدرس الرابع هو إذا أردت المشي سريعًا فامشي وحيدًا

ما تبحث عنه يبحث عنك

ولذلك حتى لو شايف إنك مش جاهز ابدأ وجرب واتعلم وخد فيدباك واتحسن

كمان مهم تغيير الاتجاهات كل شوية

‫ حصل حدث سعيد يبقى بعده حدث حزين

‫ منحة ثم محنة ثم منحة تانية وهكذا

‫ الصعود والهبوط ده هو اللي بيحسس المُشاهد إن الأحداث حية وغير متوقعة

«ما تبحث عنه يبحث عنك»

لما حد يسألك أخبار الشغل إيه قول له مش لاحق آخد نفسي

‫ وإلا منظرك يبقى وحش ويعلموا عليك إنك مابتشتغلش

بوجه عام

‫ الشركة بقت عبارة عن مسابقة مين بيعرف يمثل إنه بيشتغل أكتر

حتى الدوشة وزحمة البيت اللي كانوا مضايقينه ومخليينه مش عارف يركز

‫ بقى مفتقدها بعد ما جرب برودة الوحدة ومرارة البعد عن الأهل

وقال له درسين شكّلوا أساس حياته العملية حتى الآن

‫ الأول هو فاوض في كل شيء وماتقولش أه من أول مرة

‫ والتاني هو لو حد لوى دراعك وقالك يا تعمل كده يا إما كده

الـ(********)Self-fulfilling prophecy

فكان لما يقعد في قعدة يسمع أكتر ما يتكلم

‫ ومايحاولش يبذل جهد لجذب الانتباه

‫ وده يمكن راجع لحبه في تعلم أي شيء وكل شيء

‫ واقتناعه إن كل شخص في الدنيا ممكن يعلمه حاجة هو مايعرفهاش

وعلى عكس أغلب متع الدنيا

‫ القراءة كل ما بتمارسها رغبتك فيها بتزيد مش بتقل