تعاويذ عمران - نرمين نحمد الله
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

تعاويذ عمران

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"يقولون دومًا إن الشاة تعيش عمرها تخشى الذئب.. لكن الراعي هو من يذبحها في النهاية" في حفل الزفاف المهيب تدخل "كليو" غرفة "يوسف الأمير".. تختلس النظر لبضع دقائق, فتجد جملةً مكتوبةٍ بحبر غريب, فيها اسم شخص وراء هذا كله: "عمران", ترى من يكون "عمران"؟ وما هو السر وراء تلك التعاويذ؟ حكاية غامضة تبهرك تفاصيلها كلما تكشّف لك شيء جديد, ويظل السؤال الأوحد طيلة هذا الصراع: كيف سيكون المصير المحتوم لأبناء "يوسف الأمير" وكيف سيكون الانتقام؟!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.7 67 تقييم
393 مشاركة

اقتباسات من رواية تعاويذ عمران

العدل معصوب العينين.. والرحمة بصيرة)

مشاركة من Randa Makhamreh
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية تعاويذ عمران

    67

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تعاويذ عمران.

    للكاتبه الدكتوره نرمين نحمدالله .

    الطبعة الثانية2021.الطبعة الأولى 2019.

    دار دون.

    الغلاف:كريم آدم.

    495 صفحه.

    **" يقولون دوما إن الشاة تعيش عمرها تخشى الذئب .. لكن الراعي هو من يذبحها في النهاية "

    في حفل الزفاف المهيب تدخل " كليو " غرفة " يوسف الأمير " .. تختلس النظر لبضع دقائق ، فتجد جملة مكتوبة بحبر غريب ، فيها اسم شخص وراء هذا كله : " عمران ترى من يكون " عمران " ؟ وما هو السر وراء تلك التعاويذ ؟ حكاية غامضة تبهرك تفاصيلها كلما تكشف لك شيء جديد . ويظل السؤال الأوحد طيلة هذا الصراع : كيف سيكون المصير المحتوم لأبناء " يوسف الأمير " وكيف سيكون الانتقام ؟ !**

    هذا الملخص القصير على غلاف الكتاب.

    موضوع الرواية عن الإنتقام و شره و ناره .

    القصة عن ( يزن و كليوباترا و إيزيس ) إخوة و إبنة عمهم ( مزن ) و إبن عمهم الثاني ( جاد ) و زوج إيزيس ( تيم ) و الخادمة ( وسن) و أخوهم الذي سينتقم منهم ( يوسف ) و تحالفه مع ( عمران ) و ( شادو ) .

    أسماء الأبطال بالنسبه لي غريبة و جديدة وهذا أول ما لفت إنتباهي في القصة.

    السرد و الحوار باللغة العربية الفصحى بمفرداتها الرائعة الجميلة.

    **ـ الوزيـر هـو أهـم قطـع الشـطرنج .. أكثرهـا سـلطة .. الخديعـة الكبرى أن يظـن الجميـع أن القطـع كلهـا تحـرك لخدمـة حيـاة الملـك .. بينـما هـو مـجـرد منصـب شرفي لمـن يقـف عـاجـزا ينتظـر مـن يحميـه .. لكنـي أنـا أحـب الهجـوم في كل وقت لاقتناص كل ما يمكننـي الفـوز بـه .. لا الوقـوف خلـف سـاتر مـن المدافعين . قالها ثم أخذ نفسا عميقا زفره بعدها ببطء في وجهها مردفا بنبرة أكثر قسوة : وعندما تحين نهايتي فلا قيمة لـ « ملك » بعدي .. ستكون خاتمة اللعبة .**

    وصف الكاتبة للمشاعر و الأفكار و خيالات الإنسان مبدعة جداً.

    **كانت ممددة على فراشها كالميتة تطالع السقف بشرود فيروزيتاها التائهتان حائرتان في منتصف الطريق فتارة تتخفيان خلف أهدابها من ذكريات ماض مفترسة تهم بإلتهامها و تارة تمرحان بنشوة بين بساتين غد يعدها بالأفضل.. **.

    الكاتبة لها رأي مكتوب و واضح و معبرة عنه بين السطور و كأنها بطلة من أبطال الرواية و علقت على أحداث الرواية أيضاً في نهاية القصة . أي كأنها تحكي لنا القصة من وجهة نظرها و بمشاعرها . و هذه الطريقة في الكتابة لا أفضلها و لكن في هذه الرواية توافقت مشاعري معها فتقبلتها .

    **هذه روايـة لم أكتبهـا .. بـل كتبهـا أبطالهـا ليحسـموا الجـدل الـذي يثيرونـه دومـا .. مخـيّرون ام مسيرون نحـن في طريق الحيـاة ! أتمنـى أن تجـدوا الإجابـة بين السطور .. كـما أتمنـى أن أكـون قد وفيت بوعـدي في المقدمة بأنهـا ليست قصـة الجميلة والوسيم التي تتطاير حولهـا فراشـات الحب .. ولا قصـة رعـب تنـزع النـوم مـن العيـون بعدمـا ترفعـون أغطيتكـم عـلى أجسادكم خوفا .. ولا هـي قصـة خياليـة تهربـون بهـا مـن رتابـة واقعكـم .. لكنهـا حـقـا .. مخيفـة ! والخوف يكمن في تفاصيلها التي تغوص بنا في أشد مناطق نفوس خطورة .. « ضمائرنا » هي قصة حب .. من نوع آخر .. قصة رعب .. من نوع آخر .. قصة خيال .. من نوع آخر ... في قصة « مفتاح عمران » ! فقط لتذكر دوما .. ( العدل معصوب العينين .. والرحمة بصيرة)**

    أبدعت الكاتبة في السرد و الحبكة الدرامية.

    **ولماذا تصر على تزويجها من جاد ما دامت رافضة ؟! - جـاد يحبهـا حـقـا .. سأكون مطمئنا لوجودهـا في كنـف رجـل مثلـه .. كـما أن تجربة « إيزيس » جعلتنـي أخـاف عـلى « كليـو » أكـثر .. لمـاذا أخاطـر بسعادتها مـع رجـل خـارج العائلـة إذا كان « جـاد » يكاد يعشـق تـراب قدميهـا ؟! ولا أخفيـك قـولاً .. فرصهـا ليست كثيرة كـما تظـن .. جمالهـا المحـدود سنها الـذي كـبر .. إضافـة لغرابـة أطوارهـا التـي يتحدث عنها الجميع .. كل هـذا يجعـل مـن « جـاد » خيـاري الأفضـل إن لم يكـن الوحيـد . ويبدو أن قوله الأخير أقنعها تماما فأومأت برأسها لتقول ببراءتها : ربمـا لا يمكنـي تفهـم شـعورها فأنـا كـنـت الأسعد حظـا في هـذه العائلـة بزواجـي منـك .. لكنـي أسـتوعب مـا تقـول !**

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية جميلة مثل سابقاتها من تأليف نرمين نحمدالله .سرد رائع لأحداث وتفاصيل دقيقة ممكن أن تصيب القارئ بالملل .. كانت الرواية طويلة نوعا ما مليئة بالأحداث المشوقة إلا أنها في بعض المواضع كان هناك إطالة بلا داعٍ.. لغة سليمة وعميقة تتناسب مع الحبكة ...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تقييمي هو 7. لان توجد الأخطا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق