اقتباسات من كتاب كن أنت: رحلة البحث عن ذاتك الكونية

العَهْدُ

⁠‫هي رغبة الكِتاب أن يبدأ بعهدٍ واضحٍ أخطُّه أنا، وأنت بهدف تيسير الطريق، وتحقيق المُبتغى. وليس هذا العهد اتفاقيّة تقليديّة تخطّها مع شركة الاتصالات عند تجديد اشتراك الهاتف، بل هو عهد صادق نحاكي به ذواتنا الأصليّة، ونتعهد فيه أن يكون

تكلّمت من قلبك، فمن المستحيل أن تنسى».

تت

لأنّ الفكر أساس الخليقة، فلا شيء يُخلق في العالم الفيزيائي دون الأفكار، لا شيء البتّة؛ هذا كود كوني ولايمكن تشفيره، ، فكلُّ شيء يبدأ على مستوى الأفكار.

م صح ممخصخظصصمصصصمظصمخممصم٢صمم من ٢ص صباح صصضض

م صح ممخصخظصصمصصصمظصمخممصم٢صمم من ٢ص صباح صصضض

لنمشِ في رحلة البطل الخاصّة فينا، وبهذا الطريق الذي نظن أن فيه أننا سنجد العزلة، سنجد الله، وبالطريق الذي نظن أننا سنذهب فيه للخارج، سنجد مركز وجودنا، وبالطريق الذي نظن أننا فيه سنكون وحيدين، سنجد العالم أجمعين».

لو كان الشخص يُحِبّ ذاته، فماذا سيفعل الآن؟

لتَسطعَ حقيقتُك المتجددة على ما هي، وجب رَمْيُ الأثقال التي تحملها على ظهرك، ومن أكثر هذه الأثقال وزنًا هي الماضي. فعند الانخطاف المستمرّ لشريط الماضي، وأشرطته المحروقة، فأنت تستهلك قدرًا كبيرًا من الطاقة، في محاولتك الخاسرة للتشبُّث الذهنيّ بما مضى

القمر

القمر

كن انت ولا تكن نسخة من الاخرين

فعندما تحسُّ أنك غير كافٍ، ستغير نفسك بحثًا عن الاكتفاء الخارجي، وعن التقبّل، والحب، والاحترام، وستفعل ذلك بوعي، أو دون وعي، ولكن من هنا يولد التملُّق والرياء، وهما مخالفان لصفات الفارس فيك. إنها صفات مَقيتَة لا تمتّ للذات الأصلية بصلة

ومن خلال الحديث سَألْتُه: «دكتور، ما هو الهدف من الحياة؟».

‫ فنظر إليَّ، ثم إلى النار، ثم إلى النجوم، علّه يستنبط منها نوعًا آخَرَ من الحكمة، ورجع ليَنْظُر في عينيّ، ثم قال: «طُرُقٌ لا محدودة للتعبير عن الذات»،

«لا شيء أهمّ من أن تكون أنت».

رائع جدا ومفيد اريد ادز توصيله الهاذه الكتاب

«لا شيء أهمّ من أن تكون أنت».

كن دائماً كالشمعة مشرقة بنورها تضيء كل ما حولها 

تحترق من أجل الآخرين فلن يضيع نورك هباء 

سيلجأ إليك الفقراء وستسمع شكوى المتعبين في الليل .. فالعتمة ليس لها عينان 

سيلجأ إليك التائهون لتنير لهم الدرب 

ستكون شاهداً على همسات المحبين الذين يحتاجون شمعة تمنحهم الرومانسية والطمأنينة وتعطر لهم الأجواء .. 

شمعة بابتسامتك .. شمعة بعطائك .. شمعة بمواساتك للمجروحين .. شمعة بنور الله في قلبك لاتكن وحيدا

عندما تعصف بك الذكريات المؤلمة او تتلاعب بك الافكار السوداء

عندما تقف الدمعة في عينك وتحتاج لدفعها لتخرج ما بك من هم وكرب

عندما تحن نفسك لشخص تحبه 

و يعني لك الكثير تتمنى لو انك لست وحيد

لو انه كان موجودا في هذه اللحظات !!

لو انه هنا ليجفف دموعك او يخرجها بكثرة لكي يريحك من همومك 

فكر ولا تترد بالاتصال به او التحدث اليه او حتى الذهاب اليه !!!

ولا تفكر مليا"بضعفك بالبكاء امامه او الشكوى اليه لانه سيسمعك .

كن واثقا"بأن الله سوف يمد لك العون عن طريقه وسوف يدخل العطف والحنان الى قلبه ليأخذ بيدك ويخفف عنك 

كن واثقا بأن الله دائما معك 

قد يَبحثُ عن الإجابة في هذا الكتاب، أو ذاك، أو ذاك، أو ذاك، وفي نهاية هذا البحث لن يجد إلّا السراب؛ لأن الإجابة دائمًا وأبدًا من داخلك، فرحلتك فريدة، وطرقها فريدة، وإجابتها فريدة، ولن تَجِدَ الإجابات إلّا في قلب قلبك

وفي الختام قال لي آدم: «أتمنى لو أنّ أحدهم قال لي ذلك من قبل؛ إنّه ليس علي التَخلص من أفكار القلق، وإنّما كلّ ما عليَّ فعله هو أن أذهب إلى الملعب وألعب، ألعب فقط».