اقتباسات من رواية سجين السماء

في بعض الأحيان تتعب الروح من الهرب

العالم صغير لدرجة انك لا تدري اين تفر بجلدك

هناك أزمنة و أمكنة، أن تكون فيها لا أحد أشرف بكثير من أن تكون فيها أحدا ما .

نحن نجتر أفكارنا وبقية الامم تخترع

إن الذكريات التي تدفنها في الكتمان هي الذكريات نفسها التي لا تكف عن مطاردتك أبداً

روحي مدانةٌ أساسًا، ولا أمل في إنقاذها إطلاقًا. أعرف أنّني سأكرّس كلّ تنهيدة، من الأنفاس المتبقّية لديّ في هذه الدنيا، في محاولة الثأر

في بعض الأحيان تتعب الروحُ من الهرب. - قال فيرمين - العالم صغيرٌ لدرجة أنّك لا تدري أين تفرّ بجلدك

الرداء لا يصنع الراهب، إلاّ أنّ الجريمة - أو افتراض وقوعها - تصنع المحقّقين، لاسيّما الهواة منهم

ما يهم أنّ كل شيء ممكن تقريباً إذا كان هناك صديقٌ حقيقي

ما أصعب أن يشيخ المرء وحيداً

في يومٍ ما ، نتفطن أنّ الشباب ولّى، وأنّ القطار فاتنا، أليس كذلك؟

_ ثمة قطارات أخرى دائماً. دائماً

هذه هي روعة الشيخوخة. لا أحد يذكر أن العجزة أيضاً كانوا حقراء

في هذه الحياة يُغفَر كلّ شيء، عدا النطق بالحقيقة.

حضرتك تسبب لي القرف یا فايس ..أنت وكل الحثالة الذين على شاكلتك .

أعلم ذلك يا إيزابيلا .. إلا أن الحثالة الذين على شاكلتي هم حكام هذا البلد، والناس الذين مثلك هم الذين يبقون في الظل دائما ، بغض النظر عمن يمسك بزمام الأمور .

يعمد صغار النفوس دائما، الى تقزيم الآخرين .

هناك أزمنة و أمكنة، أن تكون فيها لا أحد أشرف بكثير من أن تكون فيها أحدا ما .

يقال إنّ العفوَ ناتجُ الحكمةِ والصواب، لكنّني أعرف أنْ لا طاقة لي على ذلك.

‫ - في هذه الحياة يُغفَر كلّ شيء، عدا النطق بالحقيقة.

أنّ العادة الحميدة الوحيدة التي يدافع عنها هي عادة القراءة، وأنّ ما تبقّى يظلّ مسائل شخصيّة،

‫ يعمد صغار النفوس دائمًا إلى تقزيم الآخرين

يعمد صغار النفوس دائما الى تقزيم الآخرين