في رثاء مريد لرضوى
من قال أني اشتاقهم
فهم خلف أزرار هذا القميص الخفيف
استيْقِظْ كي تَحْلُم > اقتباسات من كتاب استيْقِظْ كي تَحْلُم
اقتباسات من كتاب استيْقِظْ كي تَحْلُم
اقتباسات ومقتطفات من كتاب استيْقِظْ كي تَحْلُم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
استيْقِظْ كي تَحْلُم
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من سمر الزهري
-
سأقول لك شيئاً تتذكره طول العمر:
لا أحَدَ يتدحرجُ إلى فَوْق
مشاركة من Huda Khalil -
ألا تفكّرين ببيتٍ يخصُّك
له باب ينجّرُه نجّارون حقيقيون
من خشبٍ مألوفْ
بابٌ إذا انفتح، يستطيع، كأمثاله،
أن ينغلق
ونافذة حين تُطِلُّ على مَشْهدٍ
فإنها لا تُغيّره؟
مشاركة من عبير الهامى -
لم تمنحنا أملاً كاذباً، بل دعَتْ نفسَها ودَعَتْنا للتحمّل. وتحمّلَتْ.
مشاركة من Huda Khalil -
غَدَتْ بذاتِها ضوءاً في عتمةِ البلاد، وضوءاً بين أغلفة الكتب، وضوءاً من أضواء اللغة، التي هي البطل الدائم والأوّل في رواياتها.
مشاركة من Huda Khalil -
مَن ينشَغِلْ بِحُزْنهِ على فَقْدِ المحبوبْ، ينشَغِلْ عن المحبوبْ
مشاركة من Huda Khalil -
الأمنية الكبرى ليست في القمقم
لم تُعْطَ يَدَيْنِ لتفرُكَ مصباحاً سحرياً وتنام
استيقِظْ كي تَحلُمْ.
مشاركة من Huda Khalil -
ما شغلُ المِرآة عندما لا ينظر فيها أحد؟
ماذا تصنع مِرآة وحيدةٌ في الظلام؟
مشاركة من Huda Khalil -
فالشعر يرسم أطلسَ الدنيا قُلوباً
لا خرائطَ
وهو عائلةُ الغريب إذا تناءى عن ممالكِهِ
وجمهوريةٌ للأسئِلَةْ
مشاركة من Huda Khalil -
وكأنما في الشاعر الحقِّ التباسٌ عابثٌ
يَحْمِي من الأوهامِ، رغم جَمالِها.
مشاركة من Huda Khalil -
فالماضى صديقُ الراكضينَ إلى الوراءِ
مشاركة من Huda Khalil -
أنتَ دوماً في خصام مع رِضاكَ
وفي حروبٍ مع وسامة أَمْسِكَ الذهَبيِّ
مشاركة من Huda Khalil -
وعجِبْتُ بَعدَكَ
كيف أحيا بعضَ أحيانٍ،
وكيف أموتُ مِن آنٍ لِآنْ.
مشاركة من Huda Khalil -
نُصِبَ الكمينُ لنا كأبهى ما يكونُ
ونحن نركضُ نحوهُ كي نَتَّقيه، سُدىً،
ونركضُ،
كلُّ إفلاتٍ إلى حينٍ. وهذا اليومُ حانْ.
مشاركة من Huda Khalil -
وهَوَى الفِراقُ
كَشُرْفَةٍ سَقَطَتْ بكُلِّ زُهورِها
وكأنها زمَنٌ تكسَّرَ في المكانْ
مشاركة من Huda Khalil
السابق | 1 | التالي |