اقتباسات من رواية طريق جهنم

الفكرة العظيمة تستدعي الدم ، لكن لا أحد يريد أن يموت ... النجاح يتطلب الجرأة لكن لا أحد يريد أن يكون شجاعا ... يظن الساكتون أنهم يعيشون في أمان ، لكنهم لا يدرون أن سكوتهم يتساوى مع الذل ، والذل لا يمكن أن يكون أمانا .. إن تبعات السكوت على الظلم أفدح من الثورة عليه لكن لا أحد يريد أن يتحرر من الخوف

#وكأنه_يتكلم_عن_قدسنا👌 #كلمات_تحرك_لها_قلبي💚

قولوا لها للصابرة... عبر السنين الكافرة... بأنني أحبها ❤

لأنها تعلمت كيف تكون ثائرة✌ ✌

قولوا لعينيها الحزينة ... لفجرها المصلوب في المدينة .. بأن حبها هو الأمل ⚘ هو الشراع والمجداف والسفينة ⚘⚘

قولوا لها : زنزانة العذاب ستنهزم وتفتح الأبواب لكل عشاق الحياة لكل من تعذبوا ... لكل من تشردوا ... ولكل من ضاعوا في صحراء الغياب 😢✌⚘

#أيمن_العتوم_من_رواية_طريق_جهنم

الزمن يفعل كل شيء ، يقذف بأناس إلى خارج دائرة الحياة ، ويستجلب آخرين . يرسم دمعة على خد أحدهم ، ويمسحها بمنديل الصبر والنسيان عن خد آخر ... 👌❤

#أيمن_العتوم_رواية_طريق_جهنم🖒

#فابتسم_للحزن_في_الليل_فقد_صرت_وطن❤

إن يكن يعتم في القبو الظلام ...

وتموج الريح في الأفق وينهار المدى تحت أقدامك في الليل ...

وتبدو شرفات الليل كالقار ...

ويشتد على قلبك وقع العاصفة... وانطفت أضواء هذا الكون في العين وذابت في هباء الأرصفة ...

وبدا الكون كأن لم يعرفك ... وغدت تنكرك الأعين من رهبتها ...

إن بدا حملك تنهد الجبال ...

وفاضت في سكون الليل عيناك بأشياء الحزن ...

ثم لم يسمعك الكون الذي نام ولم يسند رأسك ...

وانطفى البارق في العتمة مرتاعا ...

ورنت في المدى النوحش آهات الشجن ..

فابتسم للحزن في الليل فقد صرت وطن ...

#أيمن_العتوم_طريق_جهنم

كانت ْ أمي العطر الذي أنعش القلب في دخان الأزمنة وعريشة الياسمين التي منحتني البَياض في سواد الأمكنة ، كانتْ أوبتي في اغترابي ، وبسمتي في حُزن لم ينقطع ، وصمودي في انهيارٍ لم يتوقف ، وصدقَ مَنْ قال : لا وطنَ كالأمّ !

" الموت في حد ذاته ليس صعبا ، الصعب مواجهته بثبات ، أن تتقبله ، أن تعرف أنه يسلك بك إلى الطريق التي بدأتها قبله ، الطريق التي كنت مقتنعا بها يومئذ "

"ليستْ هناك من ضمانةٍ أبدًا أنْ نعيشَ يومًا آخر، ابتسمْ يا صديقي، العبوس لن يُسهّل الأمور، والموت ليس أكثر من عبورٍ إلى الضّفّة الأخرى". أخافتْني فِكرة الموت، رَجوْتُه ألاّ يتحدّث عنه، أنْ يقول أيّ شيءٍ آخَر، لكنّه أردف: "كُلُّنا على سفر. وهذا الّذي نحن فيه لنْ يدوم".

ليس من شيء يذهب هباء لكل عمل جزاء الحياء دورة حائلة فرحها كحزنها زائلان وليلها كنهارها ماضيان ونحن ندخر ما عملنا

الأمل ليس وهما كما يعتقد اليائس . الأمل حالة ؛ انظر حولك وستجد كل شيء يحتفي بالأمل ، كل شيء يتحول إليه . كل شيء يريد أن يكونه ، تخيل أن الكون والكائنات بلا أمل ؛ كيف يمكن أن تكون هناك حياة ؛ كيف يمكن أن يعبد الله !! الآخرة أمل الدنيا ... الفوز أمل المعذبين ... النهاية أمل المتعبين ... الحقيقة أمل الخائفين ... والعدل أمل المظلومين

قدر البلابل أن غنائها الرقيق يغضب قلوب الطغاة القاسية ،،،💜

وحريتها تنقم منها عبودية العبيد ..💜

#أيمن_العتوم🖒

#طريق_جهنم😢

كانت ْ أمي العطر الذي أنعش القلب في دخان الأزمنة وعريشة الياسمين التي منحتني البَياض في سواد الأمكنة ، كانتْ أوبتي في اغترابي ، وبسمتي في حُزن لم ينقطع ، وصمودي في انهيارٍ لم يتوقف ، وصدقَ مَنْ قال : لا وطنَ كالأمّ !

"مَنْ قال إنّنا لا نُحبّ الحياة؟! لم يكنْ لغول الكآبة أنْ يبتلع إلاّ منْ ضعُف. الضّعف طبيعةٌ بشريّة، وفي السّجن كان علينا أنْ نحاربه، كُنّا نستطيع ذلك إذا نَظَر القويّ في عينَي الضّعيف. كُنّا نوزّع القُوى بينَنا، مَنْ كان ذا فضلٍ فلْيعُدْ على مَنْ لا فضل له، كان ذلك ينطبق على كلّ شيءٍ، على الطّعام حتّى لا نموت، وعلى الإيمان حتّى لا نسقط، وعلى العَزاء حتّى لا ننتحر!!".

حبييييبييت😍

«ليستْ هناك من ضمانةٍ أبدًا أنْ نعيشَ يومًا آخر، ابتسمْ يا صديقي، العبوس لن يُسهّل الأمور، والموت ليس أكثر من عبورٍ إلى الضّفّة الأخرى»

الاستاذ علي العكرمي

الإنسان معجزة ، المخلوق صورة الخالق ، القدرة على الفعل إرادة ...⚘

العجز موت ، التذرع بالأعذار ضعف ...🖒 الجلوس في دوامة الحياة الطاحنة دون أن تدري ماذا تفعل أو ماذا تريد كارثة...😢

مواجهة الريح بالإعصار حل ، مغالبة الموج بيدين عاريتين في بحر هائج مقدم ومقدس على الاستسلام ، الاستسلام كفر ، من استسلم أساء الأدب مع الله...👌

سنقاوم ما دامت هناك فرصة للنجاة من الموت ولو كان الإمساك بها كالإمساك بريشة في العاصفة ...

من قال أننا لا نحب الحياة ؟؟!🖒

#أيمن_العتوم_طريق_جهنم❤

رائعة جداً تحكي حقبة تاريخية من زمن ليس بعيد عشنا معها كل الاحزان والالم والامل بحب الحياة ستبقى بذاكرتي الى الابد احداثها لا تنسى فعلاً شكر خاص للكاتب ايمن لعتوم

"لو كان السّجن هو المعادل الموضوعيّ للحياة، فسيكون ذلك واضِحًا لكلّ مَنْ راقبَ الحركة فيه. يأتي فوجٌ ويغادر آخر، يفرح قومٌ ويحزن آخرون.. يعيشُ أناسٌ في دوحة الأمل، ويتيه آخرون في صحراء اليّأس؛ وهل الحياة إلاّ هذَين، مغادرةٌ وقُدوم، فرحٌ وحُزن، أملٌ ويأس؟!".

"لم نكنْ نخترق جدران السّجن السّميكة بوسيلة أفضل من القراءة والتّجوال في عقول الآخرين، لكنّ الكتاب؛ السّلاح الأخطر في مواجهة الطّغيان، والسّلاح الأقوى في قمْعنا كذلك، ظلّ يراوح في الفضاء فيما بيننا وبين الجلاّدين، إذا أفلتَ من أيديهم سقط في أيدينا، فكأنّما سقط من السّماء، فنتلقّفه كأنّه وحيٌ مُقدّس، فيطوف بيننا جميعًا فنقرؤه، وحينَ يتأخّر سقوط كتابٍ آخر من السّماء، كُنّا نعمد إلى حِفظِ فقراتٍ من الكتاب السّابق دون أنْ ندري لماذا".