امرأة في النافذة - أ.جى فين
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

امرأة في النافذة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تعيش آنا فوكس لوحدها في بيتها في مدينة نيويورك، غير قادرة على الخروج، تمضي أيامها في شرب النبيذ ومشاهدة الأفلام القديمة، واستعادة ذكريات الأوقات السعيدة التي عاشتها٬ وأيضا في التلصص على جيرانها، تنتقل عائلة راسل إلى بيت في الجهة المقابلة من الشارع، يبدو أنهم عائلة مثالية: أب وأم وابنهما المراهق، ولكن أثناء تلصص آنا عليهم من نافذتها تشاهد شيئا غريبا٬ يبدأ عالمها بالتخبط، وتتعرى أسراره الصادمة. ما الواقعي؟ وما المتخيَّل؟ ومَن في خطر؟ مَن المسئول؟ في هذه القصة الجذابة المشوِّقة لا يبدو أحد ولا شيء على ما هو عليه!
عن الطبعة
  • نشر سنة 2018
  • 433 صفحة
  • [ردمك 13] 978-614-472-014-1
  • منشورات الرمل - مصر

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.1 11 تقييم
95 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية امرأة في النافذة

    12

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هل أنت متأكد من حدود عالمك؟ هل رأيت السماء كفضاء مفتوح ام كمصيدة عملاقة قد تقع عليك فتسحقك سحقاً؟ هل الخروج من باب بيتك شيئ سهل حقاً؟ هل تعرف الخوف؟ هل تعرف من أنت؟ حقاً هل تعرف؟ ابدأ في الخوف من نفسك ولا تصدقها دائماً، لكن المشكلة فيمن ستثق إذاً؟!

    رواية امرأة في النافذة، نص ممتع يأخذنا إلى سيدة في منتصف العمر تعاني من رهاب الأماكن المفتوحة، تخشى الخروج من المنزل بشكل تام، تقضي وقتها ما بين مشاهدة الأفلام أو مراقبة منازل الجيران من حولها بعدسة الكاميرا المقربة، تلعب الصدفة دوراً في أنها ترى شيئاً لم يكن من المفترض رؤيته، لتبدأ رحلة نفسية مُعقدة للبحث عن الحقيقة في عقل آنا فوكس.

    استمتعت برحلتي في عقل البطلة، يرجع ذلك لحبي الشديد لعلم النفس، فرضت عليّ الرواية أسئلة كثيرة ظللت أبحث عن الإجابة عليها في عقلي أو في صفحات الإنترنت. رهاب الأماكن المفتوحة و مرض جديد لم أكن أعرف عنه شيء سوى اسمه، عندما لمست معاناة البطلة، جعلني أدرك حجم مأساة المصابين بهذا النوع من الرهاب، و جعلني أرى من حولي بعض الأشخاص الذين قد يعانون من هذا الرهاب وإنما كان بشكل أقل حدة، أشفقت عليهم و جعلني أقترب منهم لأتفهم تفكيرهم وخوفهم المرضي الذي لا يد لهم فيه، وجعلني أيضاً أدرك حجم النعمة التي أنا فيها كوني انسان طبيعي، فالحمد لله.

    رحلة على حدود العقل والأوهام والاضطرابات والخوف، بين الحقيقة والخيال، بين الخير والشر، بين الحبكة البوليسية و المحاكاة النفسية.

    النهاية هوليودية بعض الشيء ولا يعجبني في النهايات الهوليودية وجود المطر كعامل أساسي في النهاية.

    استنتجت بعضاً من النهاية لكنها ظلت أغلبها غامضة إلى النهاية.

    أسلوب السرد جميل وإن شاب الرواية الكثير من التطويل، لكن هذا لم يضايقني كوني كنت مهتماً و مستمتعاً بالحالة النفسية للبطلة ومحاولة العيش فيها و فهمها.

    أنصح بقراءتها

    تقييمي 4 من 5

    أحمد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    اولا يجب ان اقدم الشكر للمترجم الحارث النبهان. على ترجمته العظيمة للكتاب. والتي زادت من روعته.وقيمته الفنية. انا بخصوص الكتاب فهو من روائع ادب الغموض. سرد رائع على لسان مريضة نفسية. جعلتني في وسط الرواية.افقد الثقة في كلامها.واعتبر انها تتبع هواجسها وتخيلاتها.بخصوص الحادث الذي شهدته من النافذة. حقا سعيد جدا بقراءة الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ِABSOLUTELY STUNNING

    منذ قرأتها وأنا عاجزة حتى عن كتابة مراجعة عنها

    حبكة مُبهرة تجمع ما بين الغموض والإثارة والجريمة في قالب نفسي يحبس الأنفاس

    آنا فوكس، مُصابة برهاب الأماكن المفتوحة غير قادرة على الخروج من المنزل أو التعامل مع الناس

    يصيبها الهلع لمجرد فتح باب منزلها

    كما أنها مدمنة شرهة للكحول

    متعتها الوحيدة هي التلصص على الجيران عبر نافذتها

    ذات مرة ... تشهد جريمة قتل في منزل جيرانها

    تدور القصة حول إذا ما كانت الجريمة حقيقية أم من نسج خيال البطلة

    القصة ليست فقط هكذا

    فهي مليئة بالألغاز والمفاجآت

    كما قُدمت في شكل إنساني جميل

    وإهتمام الكاتب بالتفاصيل فيها أكثر من مُبهر

    مفتونة بالرواية وأظن أنني سأقرأها مرة أخرى.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية رائعة رغم أنها أصابتني بالملل في بدايتها لكن النهاية كانت صادمة.تستحق القراءة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق