اقتباسات من كتاب نظرية الفستق

حين تستيقظ من النوم صباحا تبدأ حياتك بطاقة عصبية محدودة ومحسوبة.. وهي رصيد عصبي ونفسي وروحاني يفترض أن تصرفه بمعدل ثابت ومتوازن طوال اليوم.. غير أن هذا «الرصيد» يمكن أن تخسره فجأة في مشاجرة عابرة أو نقاش مشحون أو موقف

•⁠الأغبياء لا يغيرون آراءهم أما الأذكياء فينتقلون بين أفضل الحلول.

‫ •⁠من لا يعرف طريقة تفكير الآخرين يملك الكثير من الأفكار الخاطئة عنهم.

•⁠ذكاؤنا ليس حتمياً ورفعه لا يتطلب أكثر من الوعي بطرق اكتسابه.

‫ •⁠الأذكياء يخطئون مرة واحدة فقط، والمرة الثانية تدعى خياراً شخصياً.

‫ •⁠من لا يعرف طريقة تفكير الآخرين يعتقد أنه الرجل الأكثر ذكاء في الكون.

•⁠يمتلئ دماغك بثقوب عمياء تمنعك من رؤية الحقائق بوضوح.

‫ •⁠التحيز المسبق، والرأي الجاهز، يقدمان حكماً مسبقاً وجواباً جاهزاً.

‫ •⁠حين تتعامل مع جمهور توقع وجود من يجتزئ من أقوالك وتصرفاتك ما يناسب رأيه فقط.

•⁠أكثر المغرورين غباء من لا يعرف نقائص نفسه.

‫ •⁠لست ذكياً – كما تبدو – حين تكرر الخطأ مرتين أو تملك مشكلات معلقة منذ سنين.

‫ •⁠يمكنك قول ما تشاء عن نفسك، ولكن الناس يحكمون عليك من خلال إنجازاتك.

•⁠لا تخسر طاقتك اليومية بسبب تصرف غاضب أو مجادلة إنسان أحمق ‫ •⁠لن تُتهم بالجبن حين تتجاهل من يستفزك، ولن تُتهم بالجهل حين ترفض الدخول في جدل بيزنطي ‫ •⁠لن يراك الناس متكبراً حين تتجاهل السفهاء، ولكنهم قد يخلطون بينكم

‫ •⁠ما تحتاجه لكي تعيش خالياً من الهموم هو التقليل من السلبيات وليس إضافة المزيد من الإيجابيات.

قبل أن تفكر بتطوير ذاتك توقف – أولاً – عن تدميرها بأفكارك السوداوية.

‫ •⁠آراؤنا المسبقة مسؤولة بنسبة كبيرة عن تشكيل مواقف الآخرين تجاهنا.

‫ •⁠الأحلام الكبيرة قد تنتهي بإنجازات (متوسطة) ولكن الأحلام المتواضعة ستنتهي – حتماً – بإنجازات تافهة.

لا يمكن إنجاز حلم غير موجود أو تحقيق هدف لا يشغل بالك.

وكلما صنعته كبيرا كلما كانت (النتيجة) أكبر من المعتاد وإجراءات تنفيذه أسهل من المتوقع.

يمتلئ دماغك بثقوب عمياء تمنعك من رؤية الحقائق بوضوح.

güzel muhteşem onun isim gibi fıstık

رواية القصص ما زالت من أهم وأقدم الوسائل لنقل التجارب والمعارف بين البشر.

⁠‫•⁠حين تسرب أفكارك من خلال قصص ممتعة تضمن انتشارها بطرق ممتعة. Il

من لا يعرف طريقة تفكير الآخرين يملك الكثير من الأفكار الخاطئة عنهم.

❞ ⁠‫العودة إلى أحلام الطفولة يعيدنا إلى أحلامنا الأصيلة ورغباتنا الحقيقية. ❝

أول متطلبات الخروج بالرأي النزيه والقرار الصائب هو الاعتراف بتعرضنا المسبق لكافة أنواع المؤثرات.. الخروج أولا من قوقعة الماضي والمعتاد والمسلم به، والاعتراف بأننا (محصلة نهائية) لظروف اجتماعية وثـقافية ونفسية أعقد مما نتصور..

المنطق هو قوانين تمنع الناس من الوقوع في الخطأ ولكن انا احب الوقوع في الخط فهو بالنسبة لي معنى الحياة

حبيب قلبي:

⁠‫لا تثرثر وتحاول إفهام الناس كم أنت ذكي وألمعي (فهذا والله قمة الغباء) بل اصمت ولاحظ وتأمل .. ثم تعلم وحاول وأنجز.. وفي النهاية امنح الآخرين فرصة الحكم عليك.