اقتباسات من كتاب نظرية الفستق

•⁠يظل عقل الإنسان رهينة لأول فكرة سبقت إليه.

‫ •⁠عقل الإنسان نسخة شبة مكررة للعقول التي تعيش حوله.

‫ •⁠(بحكم القرب والأسبقية) تطمس المجتمعات المنغلقة عقول أطفالها وتنزع

•⁠لا تقبل نقل عبء الإثبات إليك أو (نقض) ما يعجز عن إثباته صاحب النقاش، فالبينة على المدعي وليس على من أنكر.

•⁠الناس لا يسعون لإثبات الحقيقة، بل إلى تقديم فكرتهم عن الحقيقة التي يرغبونها ‫ •⁠الأغلبية ليست شرطاً لصحة الفكرة أو دليلاً على عدم ضلال الكثرة بدليل سير الأنبياء ‫ •⁠الأفكار القديمة تحظى بقدسية عظيمة ولكن لا يعني هذا أنها صحيحة

•⁠الناس يمكنهم قول أي شيء باستثناء الاعتراف بصحة رأيك.

‫ •⁠أسوأ المغالطات تلك التي تعتمد على وقائع صحيحة، ولكن في قضية لا تخصك..

•⁠تصرف كما أنت وليس كما يعاملك الناس.

‫ •⁠لن تفعل شيئاً إن فكرت بالنتائج السلبية لكل فعل جميل.

‫ •⁠لا يمكنك منع الناس من أذيتك والشك في نواياك ولكن يمكنك منع تأثيرهم عليك.

‫ •⁠حتى إن لم تكن أفضل إنسان في الدنيا لا يمنعك ذلك من التصرف بشكل أفضل مما أنت عليه فعلاً ‫ •⁠ليس صحيحاً أن فاقد الشيء لا يعطيه، ونصائحنا لأطفالنا أكبر دليل على ذلك ‫ •⁠اعمل نسخة من المقالين، ثم

‫ •⁠مهما كبر أبناؤنا تظل تفصل بيننا ذات السنوات التي بدأت بولادتهم.

‫ •⁠أنت الوحيد بين البشر الذي يتمنى والداك أن تتفوق عليهما فعلاً.ظ

•⁠يمكن لأي فعل مفاجئ وصغير وطارئ وغير متوقع، التسبب بمآس كبيرة ودائمة وغير متوقعة ‫ •⁠لتلافي الأخطاء الكبيرة تلاف مسبباتها الصغيرة ولتلافي أسبابها الصغيرة كن واعياً باحتمالاتها الكثيرة ‫ •⁠حياتنا تسير بخط مستقيم بحيث لا يمكننا التراجع عن آخر

•⁠كلما اتسعت دائرة معارفك كلما ارتفعت نسبة حظوظك والعروض الإيجابية المقنعة إليك.

وحتى لو افترضنا قدرتنا على السفر عبر الزمن لتصحيح أخطائنا والبدء بطريقة مثالية ستجردنا هذه القدرة السحرية من طبيعتنا الإنسانية التي تتأرجح دائما بين الحزن والفرح، والنجاح والفشل، والفوز والهزيمة.

❞ ولأنه لا يوجد في حياتنا «زر تراجع» لا تستحق منا أخطاء الماضي سوى ثلاثة أشياء:

⁠‫إما الغفران.. أو النسيان.. أو التعلم من الأخطاء… ❝

ليس عيبا أن تملك رأيا خاطئا، بل أن تملك عقلا جامدا وآراء ترفض التغيير..

إن أردت العيش سعيدا وخالي البال توقف عن الاهتمام بما يفعله الناس وماذا يملكون وكيف يتصرفون بحياتهم الخاصة..

لا تقارن نفسك بأحد ولا تهتم برأي أحد وارفض ما يعكر مزاجك بألطف طريقة ممكنة.

توقف عن الندم، ومراجعة أخطاء الماضي، واستيقظ كل صباح وكأنك منحت حياة جديدة.

«إن لم تعلم أين تذهب، فجميع الطرق تنتهي للا شيء».

•⁠يتحمل القدر جزءاً كبيراً من حظوظنا الشخصية، ولكن ما تبقى يمكن صنعه بأيدينا ‫ •⁠المحظوظون يصنعون حظوظهم من خلال تحين الفرص المناسبة فالتواجد حيث تتحقق الطموحات ‫ •⁠أهم صفة تميز المحظوظين رفع نسبة فرصهم السعيدة، ومتابعتهم للتطورات حولهم، واستغلالهم السريع

-مهارة الإنسان في خلق الفرص لنفسه.

‫ -تبنيه لموقف وتفكير إيجابي حيال الفوز.

‫ -عدم تأثر قراراته التالية بمصائبه السابقة..

‫ -قناعته الدائمة أنه بالفعل شخص محظوظ (وهو ما يذكرنا بقانون الجذب).

•⁠تبقى الأشياء ساكنة حتى تفكر فيها فتأتيك

•⁠لا تفعل شيئاً إن أردت ألا ينتقدك أحد؛ وبهذه الطريقة لن يقولوا بعد وفاتك سوى أنك كنت جباناً لم تفعل شيئاً

أن الإنجاز الناجح يتطلب خلق عادة يومية دائمة وليس التفكير بحجم النتيجة أو الهدف النهائي. مجرد التفكير بضخامة النتيجة (كتعلم سبع لغات أو كتابة ثمانية آلاف مقال) يصيبك بالإحباط وينتهي بالفشل قبل بدء العمل. ‫ هل تريد مني اختصار المقال

رب قصة خير من ألف نصيحة.

(إذا من الذكاء استغلال تصديق الآخرين بالخرافة والاتجاه بتفكيرهم إلى نهاية تصب لصالحنا)!