****
ليلة في جهنم ( منزل أبو خطوة )
نبذة عن الرواية
قضيت سنوات طفولتي ومراهقتي أمرّ على هذا المنزل والفضول يقتلني لأعرف سرّ خوف الناس منه تجرأت وعرفت.. فندمت.. فقررت الكتابة عنه .التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2017
- 374 صفحة
- [ردمك 13] 9789775831664
- دارك للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Asmaa Essam
شيء محزن
شيء يبعث على الإشفاق إن كاتب كبير زي حسن الجندي يصاب بالفقر الإبداعي ويلجأ للتطويل والمط في محاولة يائسة إنه يرعب جمهوره بحبكة هشة وأحداث لا تسمن ولا تغني من رعب
شيء محزن بجد أن معرض الكتاب تحول لسباق كسباق المسلسلات الرمضاني وأصبح الكُتاب بيتسابقوا مين هيعرف ينزل كتاب جديد في المعرض وعلى اساسه بتكون الكتابة عبأ وليها deadline
أكثر من كونها إبداع وفكرة
شيء مؤسف ومحزن متمناش اشوفه بيحصل مع حد من كتابي المفضلين
-
Mohamed Khaled Sharif
الريفيو يحتوي على حرق للأحداث؛ فوجب التنويه.
ثاني قراءة لـ"منزل أبو خطوة" بعد الفشل في تجميع الخطوط والشخصيات والأحداث عند قراءة الجزء الثاني "الرصد".
في البداية وقبل أي شيء، أنا أثق بـ"حسن الجندي" جداً وسواء كان ينوي أن تكون سلسلة "ليلة في جُهنم" ثلاثية أو حتى سُباعية - كما قال في أحدى حلقات برنامج على الراديو- فأنا أثق تمام الثقة أن آخر جزء في السلسلة سوف يكون من أفضل ما قرأت.
تحديث: 15/10/2018
تم التأكيد أن الرواية سُتصبح ثلاثة أجزاء فقط.. وهذا أن دل على شيء فيدل على أننا سننتظر حتى القرن القادم لصدور الجزء الآخير! :/
هل الرواية سيئة؟ قرأت بعض الآراء على موقع الجودريدز وعلى الفيسبوك أيضاً.. الآراء مُتباينة بشكل كبير.. لذا قررت أن أحكم بنفسي.
فسألت نفسي مرة أخرى بعد قراءة الرواية، هل الرواية سيئة؟ لا الرواية ليست سيئة أبداً.. ولكن الرواية مُختلفة عن كُل ما كتبه حسن الجندي من قبل! والسبب؟ أن الرواية تُعد مُفتتح للسلسلة.. حجر أساس يُبنى عليه القادم.. نعم الرواية ليست بقوة أفتتاحية "مدينة الموتي" مثلاً في سلسلة "مخطوطة ابن إسحاق" ولكنها ليست بداية ضعيفة أيضاً.. الرواية بداية لأفكار وأحداث فكرت فيها لبعض الوقت بعدما أنهيتها فوجدت أنه مع هذه الأحداث في هذا الجزء وكاتب يُعد أفضل كُتاب الرعب والإثارة والتشويق بالنسبة لي فسنكون على موعد مع أجزاء قوية جداً قادمة.
لنتحدث عن الرواية بشيء من التفصيل والحرق أيضاً، ولأحاول أن أكون مُلم لأحداث وشخصيات الجزء الأول.
تدور أحداث الرواية في أربعة أزمنة:
(1963)
المكان: منشأة رقم (ب) التابعة لبرنامج الصواريخ المصري.. لنتعرف على دكتور "جابر" دكتور في الفيزياء النظرية، والمُهندس "حلمي فضل الله".. ونعلم أن دكتور جابر مُكلف من الرئاسة بالإشراف على عملية إطلاق صاروخ "القاهر".
(1993)
المكان: قرية (أبو النور) بالقناطر.. صراع بين عائلة "الدهان" و "السلاموني". معركة تدب بين العائلتين بعد ما كانوا في هدنة نتيجة لتصرفات أفراد عائلة "السلاموني" يسحب "عبدالفتاح الدهان" كبير العائلة كلمته ليشتعل الصراع من جديد.
من الذي حذر سيد صُبحي السلاموني من هجوم عائلة الدهان؟ ذلك المجهول صاحب القميص الأسود والسروال من الجينز؟ أسئلة غير مُجابة.
تم قتل "سيد صُبحي" في المعركة.. فيُقرر "صُبحي السلاموني" تصفية عائلة الدهان وقتلها كُلها بنسائها وأطفالها ليقطع نسل العائلة.. فيهرب عبد الفتاح بعائلته وترك النساء والأطفال بمنزل "أبو خطوة" على طريق باسوس.. ذلك المنزل الذي تحدث فيه أشياء غريبة. المنزل الذي قُتل به كل النساء والأطفال ولم ينجو أحد.. هل حقاً لم ينجو أحد من هذه المذبحة؟
(2005)
بدأت الأحداث بالتشابك.. فذلك هو الروسي "أليكسندر كونستنتين" الذي يتحدث العربية بطلاقة، والذي أرسل في عام 1966 من قبل الأتحاد السوفيتي لمصر -معلومة مُهمة- ولا نعلم سر شغفه بشراء تلك الفيلا بحلوان التي كان يعمل بها.. وذلك هو "حمدي" السمسار الذي جلب له الفيلا.
وذلك هو "جعفر" الذي يحاول الإتصال بعالم الجن بشتى الطُرق فدله أحد على "عمر فضل الدين" الذي ينحدر من عائلة طويلة تتعامل مع الجان وهو متصوف له الكثير من الخبرة مع الجان. وهو أيضاً خبير في أحد فروع علم الجن وهو الرصد بمعنى كيفية القدرة على حماية مقبرة أو مكان مدفون فيه شئ وكيفية فك الحماية على المقبرة.
(2007)
في ذلك العام بدأت الأحداث الحقيقة لذلك الجُزء والخاصة بمنزل أبو خطوة.. فتلك هي "صفاء عبدالرحمن عبدالعزيز" أو "صفاء الباجوري" كما سمت نفسها، تلك الصحفية الشابة التي تُريد المجد.. فقررت أن تدخل عالم "الجن" فتبحث عن بيت مسكون لتقضي به ليلة.. فخمنوا ما البيت الذي وقع عليه الإختيار؟
عندما قررت "صفاء" قضاء الليلة في المنزل، فجأة وجدناها تخرج من المنزل تبكي ويدها ووجهها مُغطى بالدماء ولا تستطيع تذكر أي شيء؟ فما الذي حدث في ذلك المنزل؟
ونعود مع "جعفر" مرة آخرى الذي غاب عنا عامين كاملين؟ فما الذي حدث له؟ وما قصة تلك الحادثة التي دخل بسببها المصحة النفسية؟ وما علاقته بـ"صفاء"؟ وما علاقته بعائلة "الدهان؟
أسئلة كثيرة وإجابات على بعضها.. وبعضها ما زال غامض.
ثم نتحرك لـ"جابر عبد السيد" ذلك الشخص هو مُفتاح كُل الأسرار.. الوحيد الذي لديه صلاحية الوصول لكُل ملفات القضية بمنزل "أبو خطوة" وتلك الجُثث التي تظهر أمامه منذ فترة طويلة جداً.
جابر عبد السيد الذي حمى أبو خطوة وعبدالفتاح الدهان والذي كان يعلم أنه على قيد الحياة وليس ميت.. فمن أين له القدرة على المعرفة؟
نعلم من "جابر عبد السيد" أيضاً أن المنزل له حكايتين..
الحكاية الأولى: لها علاقة بـ"جمال عبد الناصر" و "السادات" وأهتمامهم بالمنزل، وتلك الحكاية لم نعرف تفاصيلها بعد!
الحكاية الثانية: الـ4 جُثث الذين ظهروا بجوار المنزل.. ولها علاقة بـوالد "صفاء".
13/12/2007
وهذه مجموعة من أربعة أصدقاء هم: "حسام عبد الوهاب" ويعمل مُعد برامج.. "عمرو صلاح" ويعمل مصور تليفيزيوني.. "راضي محمد إسماعيل" ويعمل مونتير مُتخصص في الخدع الرقمية.. "أحمد عصفور" ويعمل مُدير إنتاج.. جميعهم يعملون بشركة "أحمد فكري للإنتاج الفني".. كل فرد في المجموعة يحلم بمجده الشخصي، فيعرضوا فكرة برنامج على الشركة ولكنها تُرفض بشدة فيُقرروا القيام بالفكرة بنفسهم.. فكرة برنامج "التعويذة".
ولضعف الماديات والإمكانيات قرروا تصوير أول الحلقات في أحد المنازل المسكونة.. فيا ترى ما هو المنزل المنشود؟
أضطر "حسام" للكذب على "صفاء" لكي يخرج منها بمعلومات عن المنزل.
14/12/2007
تقابل "صفاء" و"حسام" الذي أعترف لها بكذبه في أحدى المكالمات.. وتُقرر صفاء مشاهدة ما كان على كارت الكاميرا التي دخلت بها المنزل وخافت من أن تُشاهد الفيديو بمُفردها.. ولكنها لم تتذكر أي شئ منه.. فقررت أن تدخل المنزل مرة آخرى لتحاول التذكر.. كما توقع "جابر" الذي يُراقب كل الأطراف من "جعفر" و "صفاء" و "حسام" ويُقابل "حمدي" السمسار أتتذكره؟
جابر عنده أسرار كبيرة وخطيرة!
15/12/2007
من بداية جُزء أصدقاء شركة الإنتاج.. والتفاصيل الخاصة بالعمل رائعة.. والكوميديا كانت جيدة للغاية.. وذلك الجُزء الخاص بـ"فرغلي المستكاوي" كان مُضحكاً للغاية!
* إمبارح بالليل كان فيه ناس بتسأل عليك في الشارع، شكلهم كانوا مُخبرين!
- يا نهار أسود.. طب وعملت أيه؟
* ماتخافش، أنا لقطتهم وقلتلهم على كل حاجة عنك.. أبقى خلي بالك على نفسك يا صاحبي! :D
وليكتمل روعة الجزء الآخير بتفاصيل مُرعبة وأحداث غاية في الأهمية وإجابات على أسئلة وأسئلة جديدة تُطرح..
فنجد أن المنزل كان به 2 "صفاء" فكيف؟ ونجد "جابر" يذهب إلى قرية "أبو النور" ليجلب "عبدالفتاح الدهان" و"جعفر" معه..
نعرف أصل "صفاء" ونشأتها.. وما فعله "عبد الرحمن" في نفس المنزل يوم الحادثة.. نعم كان له دور كبير.
* حقيقي يا بابا وشي بيفكرك بماما زي ما كُنت بتحكيلي؟
- طبعاً.. أنتي نُسخة من طباعها الله يرحمها وشكلها بالضبط.
* بس صورها مش شبهي!
نعرف أيضاً أنه كان هناك بعض الناجين من تلك المذبحة عام 1993.. ولكننا لا نعرف كيف أختطف "جعفر" "عبدالرحمن" وكان يوجد "جعفر" آخر واقف بينهم!
كيف كان "عبدالرحمن" له علاقة بالجثث؟ وما علاقة "عمر فضل الدين" بـ"أبو خطوة"؟
وماذا يُريد "جابر" من "حُسام"؟ هُناك أسئلة كثيرة غير مُجاب عنها.
كما ترى لو وصلت لهذا الجزء أساساً.. أن الرواية مليئة بالأحداث والأشخاص ومُتشعبة للغاية.. ولكن من الجيد أنه بدأ الربط بين بعض الشخصيات في هذا الجزء.. حتى لا يكون التشتت أكثر من اللازم.
في الحقيقة لأكون مُلم لكل الأحداث والشخصيات والتفاصيل كتبت كثيراً عن الرواية وتفاصيل لو كُنت كتبت عنها هُنا لكان آخذ مني مثل ما كتبت مرتين! ولكن هُناك بعض الحبكات والتفاصيل أعجبتني.. وأعلم جيداً أنها مُجرد بداية.. وأن القادم أقوى.
انتهى الجزء الأول من سلسلة "ليلة في جُهنم".. منزل أبو خطوة.
-
آية الله
فى اول مراجعه لى على الموقع واول مراجعه للكتاب على الاطلاق احب اوجه انتباهك عزيزى القارئ الى ان تلك الروايه مصنفه تبع ادب الرعب الخيالى
تدور القصه حول منزل يقع فى منطقه ضمن المناطق المقطوعه فى القاهره والغريب فيه ان جميع المنازل بنيت حوله على مسافه وكان الابنيه ايضا تخشاه كما البشر
الاحداث تدور بين الماضى 1993(تاريخ المنزل)الذى كان يحتضن نساء وبنات واطفال عائله الدهان لليله واحده وكانت اخر ليله لهم فى الحياه عدا طفله واحده وطفل صغير احتضن هذا النزل هؤلاء الاشخاص هربا من عائله (السلامونى) بينما الحاضر يحاول فيه بعض احفاد من العائلتين فهم سر البيت
تدور حول العديد من الاشخاص منهم من ليس له الا الدور الحوارى فقط فى الروايه ومنهم من لم يكشف الكاتب ما سرهم فى النهايه ولكن الابطال الاساسيون هم جعفر الدهان الذى كان يحاول تسخير خدم من الجن لخدمته وصفاء السلامونى والتى اكتشفت سر خطير عن والدها وعن اصل عائلتها فى النهايه وهى مجرد صحفيه صغير ه ارادت ان تثير ضجه بمقال ما فقررت قضاء ليله فى هذا النزل لتواجه ما لم تتوقعه
بالنسبه الى شخصيا لم اجد اقتباسا او حكم مدونه او حتى استنتجها من المضمون
كما ان قطع التتباع الفكرى للقارئ يجعله تائها بين الاحداث حيث يعرض الكاتب مجموعه من الاشخاص فى زمن معين بوظائف وادوار معينه او حتى ليس لهم ادوار ثم ينتقل فجاه الى زمن اخر باشخاص اخرين ليس لها علاقه بسابقتها ليصب فى النهايه نهر جميع الاحداث فى نفس المصب المجهول والذى لم يكشفه الكاتب فى هذا الجزء فكنت افضل ان يكشف عن لغز واحد على الاقل من سيل الالغاز لهذا الجزء ويترك الباقى لباقى السبعة اجزاء التاليه والتى اولها (الرصد) وذلك لترغيب القارئ فى قراءة باقى الاجزاء ولكن ما حدث كان العكس تماما وهو عزوفى انا كقارئه عن قراءة اى من الاجزاء التاليه واحاول من نفسى من عزوفى عن قراءة اى من اعمال الكاتب لان على حسب ما يقول معظم القراء ان الكثير من اعمال الكاتب القدير حسن الجندى رائعه روعه تفوق الوصف ولكن فى رايى الشخصى اعتبر ان ليله فى جهنم كانت خطأ لكاتب قدير ورفيع المستوى مثل حسن الجندى
-
سارة يحيي (SoU)
اولاً اسمحولي اعبر عن سخطي وغضبي الشديد الحالي.. قاعدة في امان الله بقرا الرواية قوم ايه اكتشف ان الرواية ليها جزء تاني.. الي هوا احية.. طيب زمر، قول، كلكس، نبه اي حاجة.. مش تسبنا كده علي عمنا وبعدين الي اللقاء في الجزء التاني منزل ابو خطوة: الرصد..
*يا جدعان تحذير وتنبية متقروش الرواية الأ لما الجزء التاني ينزل..*
دلوقتي بعد ما خلصت برطمة ممكن اكلم عن الرواية..
اولاً:- خلوني اقول ان الرواية في رأيي المتواضع متعتبرش رعب هي ممكن تتصنف كرواية غامضة او مشوقة أنما مش رعب انا كسارة مخوفتش.. اتوترت اكيد، كنت عايز تفسير ده اساسي، لكن مخفتش..
الرواية بتتكلم زي ما الاسم بيوحي بيت غامض حوليه ظروف غريبة والعديد من حوادث القتل الي غير مفهومة والاحداث بتنتطلق..
ثانياً:- انا معنديش اي مانع ان الكاتب يقسم القصة علي اجزاء لكن يبقي فيه قفلة لكل جزء مش لازم نهاية لكن يديك نوع من انواع التفسير للأحداث بتاعت الجزء ده ذات نفسه مش لازم يخلص القصة علي بعضها لكن يديك تفسير للحاجات الي انت قريتها.. انا اكيد مش هفتكر كل التفاصيل ديه علي ما الجزء التاني ينزل بقي ويحيني ويحييكوا ربنا ودي حاجة انا عاتبة فيها علي الكاتب علي الاقل كان ادانا اختيار حاجة كده من نوع الحلقة الاولي او الجزء الاول اي شئ لكن الافا الي نزل عليا ضايقني انا شخصياً..
ثالثاً:- ديه حاجة مالهاش علاقة بالقصة لكنها رسالة للمؤلف تجليد الكتاب ذات نفسه سئ للغاية.. انا الكتاب ما شاء الله اتفرفط في ايدي لصفحات كتيرة وانا بقرا وديه حاجة ضيقتني لأني بحب احتفظ بالكتب حتي بعد ما اقراها
انا كسارة مش عارفة اقيم الرواية كويس غير لما اعرف القفلة ولذلك هديها 3 من 5 وده لأن فيها شويه سسبنس كويسين.. لكن نصيحة اخوية للناس الي صاحبة عيا زي حالاتي استنوي الجزء التاني عشان بس الضغط والمرارة.
-
Hesham Ezzat
قد تكون مراجعتي متأخرة بعض الشيء ولكني قرأت الثلاثية عدة مرات ، ومندهش تماماً من ردود فعل بعض المراجعات السلبية ، الحقيقة أن تلك الثلاثية في رأيي من أروع روايات الرعب التي قرأتها عربياً وعالمياً ، هي تصنف بأدب رعب الخيال العلمي ، الأحداث من أول لحظة تجعلك تغوص فيها بدون ملل ، نعم هناك بعض عدم الفهم أو التشويش لبعض الأحداث والشخصيات وخصوصاً في الجزء الأول (بيت أبو خطوة) ، لكن هذا مقصود من الكاتب ، لأن كل فصل سيأتيك بمفاجأة لم تكن تتوقعها ، ويجعلك تفكر كثيراً (تضرب أخماس في أسداس) ، فالرواية عبارة عن لغز كبير يشركك فيه الكاتب ، وهذا ما أفضله بوجه عام أن يتم إستفزاز عقلي.
لو قامت شركة عالمية بإنتاج مسلسل لهذه الرواية ستنافس مسلسل Dark وستتخطاه حرفياً. أقول هذا وأنا قارئ قديم لكل أنواع الأدب العربي والعالمي ونادراً ما أنبهر كثيراً برواية ما.
الكاتب أبدع في إختيار الشخصيات وجعل القارئ يغوص في عقل ونفسية كل شخصية ، الحقيقة أن حسن الجندي أصبح من كتابي المفضلين في أدب الرعب .