المكتبة الغريبة - هاروكي موراكامي, يونس بن عمارة
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

المكتبة الغريبة

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

صدرت بالانجليزية في 2 ديسمبر 2014 بالعربية 18 ديسمبر 2014 القصه صدرت باللغة اليابانية في عام 2008، ضمن 96 صفحه من القطع المتوسط. وسيتضمن الاصدار الانجليزي رسومات توضيحيه بشكلٍ متوازٍ مع النصّ المكتوب. وتدور احداث القصه عن صبي في المدرسه، تبدا رحلته مع المكتبه بهدف انجاز مشروع بحثي للمدرسه ليصل الي نفق مظلم. حيث يتورط الصبي مع رجلٍ عجوز يرغب في السيطره علي عقله. كما لا تخلو القصه من العناصر الغرائبيه مثل حكايه الفتاه التي تتحدثُ من خلال يديها. وعلي مدار القصه تتابع الرسومات التوضيحيه التي تَبثُ في اعمال موراكامي الروح. تحميل من هنا http://goo.gl/wVCbJA
عن الطبعة
  • نشر سنة 2014
  • كتاب إلكتروني

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.1 26 تقييم
132 مشاركة

اقتباسات من رواية المكتبة الغريبة

"افكر في شعوري بالوحدة.وكم هو عميق الظلام الذي يلفني ...ظلام حالك سواد ليلة قمر جديد"

مشاركة من thefuzzy7028
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

    عدد الصفحات غير معلوم.
    أدخل عدد صفحات الكتاب حفظ
  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية المكتبة الغريبة

    26

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    عبثاً أحاول التقاط النوم من أي سقف تدلى منه النعاس، أو أية نافذة أطل منها ... ولكن بلا فائدة!

    تخيّل معي...

    الكهرباء منقطعة، أفكر في العمل الذي عليّ أن أستيقظ باكراً لألتحق به، أفكّر بصلاة الفجر التي عليّ أن أصحو لأجلها بعد ساعتين على الأكثر!

    وأنا أطارد النوم،

    قررت أخيراً بعدما استنفدت كل مدخراتي من المحاولات، أن أقرأ شيئاً يسرّب النعاس إلى عينيّ وقلبي فأنام.

    وكانت يدي قد امتدت إلى هذه القصة دون غيرها، فكان – تحصيل الحاصل - أن طار النوم من محيطي كله إلى أربع وعشرين ساعة لاحقة!

    سأخبرك لماذا!

    صحيح أنها أول مرة أقرأ فيها قصة لموراكامي (الروائي الثرثار) وتكون مختصرة إلى هذا الحد ومركزة بالقدر الذي يجعلك تقرأها في أقل من ساعة، وإن كنت أقرّ بأنه أفضل وأهم الثرثارين الذين قابلتهم في حياتي، لكن كما عرفت عن هذا الرجل إنه يكتب بطريقة مريبة، ولا أعلم سببها، لقد كنت أقرأ وأتخيل شكله بينما كان يكتب قصة كهذه يصنع أبطالها ويخلق لهم سيناريو ويعيش معهم، ليجعلني أشعر بالريبة وأتخيل كل شيء، هذا ما تخيلته مع أبطال (رقص – روايته التي تعيش معي دوماً) فطريقته في صناعة الشخوص مهيبة وغريبة، ومميزة جدا وبحق، لكن أبطاله مريبون، الأحداث كذلك، والظلام الذي يدخل كعمود فقري في قصصه كلها والمتاهات الكثيرة التي تسلمك الواحدة منها للأخرى.

    ارتبت، وارتبكت وتوترت وأنا أقرأ القصّة، وقد تكوّنت لديّ قناعة بأن شيئاً نفسياً بحتاً يربطني بهذا الرجل، ويجعل خيالي الفطري يأخذني إلى التفكير عن اقتناع مسبق بأن موراكامي عاش قصة - غريبة - ما أثرت على نفسيته، تلك القصة لها علاقة بالظلام، لابد أنه يتأمل كثيراً، يربط أحداث العالم ببعضها وبشخوص من بنات خياله ولكن في منطقة بعيدة عن الضوء تماماً!

    الغريب والمربك أكثر في قراءتي لهذا الرجل بالذات، أنني كلما قرأت العتمة التي يرسمها بدقة وحذر شديدين، غامرت في الخروج إلى النور من مكانٍ ما، دفعة واحدة وبلا أي تردد أو خوف.

    الخوف الحقيقي بل الارتياب الذي ينزرع فيّ ويتشعب كلما قرأت لهاروكي، كان من منطلق الانكشاف على حقائق عدة، ومنطلق ملامسة ما يكتب للواقع والحقيقة بشكل أو آخر، فمجرد احتكاك طرف من أطراف قصصه في جسد الحقيقة يصدر بداخلي شرارة لا يمكن السيطرة عليها بسهولة، وهذا الذي يجعلني أرتبك، وأنا مرتاحة لهذا الاستنتاج لذلك فأنا لا أتردد أمام القراءة له أبداً.

    في قصة الولد المريبة داخل المكتبة الغريبة (لا أعلم حقاً لماذا وصفها بالغريبة، مع أن هذا هو المستوى الطبيعي لموراكامي) لم أستطع أن أتوقع أبداً أية نهاية، وبين كل الأخيلة وجدت نهاية معلقة مفتوحة بعيدة كل البعد عن أخيلتي فزادني ريبة لأفكر طويلاً في تلك المكتبة.

    طاقة السخرية مفتوحة على مصراعيها وجميع الكائنات بداخلها يقهقون وأنا أفكر في: لماذا عشت القصة مرةً أخرى في حلمي بمجرد نمت بعد ساعات طويلة من التفكير في القصة؟

    أنا أعرف الجواب ولن أخفيه عنكم:

    إنها نقاط مشتركة بيننا وبين البطل، حاجتنا لتفسير بعض الأشياء والجري وراء الفكرة التي تخطر ببالنا في هذا الفضاء الافتراضيّ المريب.

    ظلّ ببالي طول فترة القراءة الكتاب الضخم الذي كانت تقرأه المرأة في الاستقبال، وسؤال: لماذا حذف الراوي بالمكتبة إلى الأسفل ونحن نسمي المكتبة فضاءً؟

    لكن الحزن الذي استوطنني بسبب موت العصفورة ومصير الصبية آذاني كان أكثر من موت الأم ومصير الصبي إلى كهف الوحدة وهرب الرجل الخروف الذي بدا في بداية الأمر لطيفاً وفياً يحشو التائه بالإشارات ويهبه بوصلة وإن كانت مغبّرة ومتسخة!

    غزة

    06 فبراير

    2015م

    Facebook Twitter Link .
    14 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    ترى ما لون الطلاء الذي كسيت به غرفة لويس الرابع عشر؟

    وما طبيعة أمواس الحلاقة التي استخدمها الإسكندر الأكبر؟

    وكم تعداد الفيلة في الهند في زمن شاهنجاه؟

    وأين (طوبة) سنمار في برج خليفة التي إن زحزحت من مكانها سيتكبكب بسببها بنيان ناطحة السحاب؟

    موراكامي لم يسأل أياً من هذه الأسئلة..

    لكنه يتوقع أن واحداً من ضحايا عصر المعلومات سيتفزه سؤال عن (منهجية ضرائب الدولة العثمانية)..

    وهذا بالضبط ما جعل بطل الرواية ينساق للمكتبة الغريبة ..

    البطل، شاب بلا اسم، وبلا وطن، وبلا ملامح..

    ينبجس –هكذا- ليعبّر عن أي فرد ينتمي لهذا الجيل ذي اللون الواحد والشكل الواحد والحبر الواحد..

    المهووس باللهاث وراء نزواته المعرفية، وصناعة نظرياته الخاصة..

    يدخل المكتبة الغريبة..والتي هي -أيضاً كما الانترنت- تبدو متوفرة في كل مكان..

    يدخل ليفاجأ بحارس المكتبة يقوده في دهاليز لم يكن يصدّق بوجودها..

    سراديب في ظلمات بعضها فوق بعض، مثل روابط المواقع.. كلما دخلت برابط قادك لمتاهة أخرى من أشباهه..

    فيكتشف شيئاً فشيئاً أنه ينقاد –طوعاً- لزنزانة يتحكم بأقفالها أمين المكتبة الذي يتلذذ بافتراس أدمغة الصبية، ويتمتع بها، خصوصاً، حين تكون متخمة بالمعلومات..

    هل قلتَ يفترس الأدمغة؟

    نعم يفترسها..

    حسياً لا معنوياً..

    موراكامي لا يعبث.. إن حارس المكتبة الغريبة متوحّش، توحّش المدنية الحديثة..

    رغم أن المكتبة يفترض أن تكون مساحة للسمو الفكري والحوار الباذخ.. إلا أنها عند موراكامي كالباستيل، موحشة ومقفرة..

    يسخر موراكامي بشلالات الحبر التي سالت في وصف طبائع المجتمع التكنولوجي، الذي سيكسّر حدود المعرفة، ويحرر الفكر الإنساني من ظلمات الانغلاق، بفضل قدرات التواصل التقنية الفائقة.

    موراكامي يزعم أن النهاية ليست سوى سراب.. لا شيء سوى الوحدة الخالدة..

    الوحدة تتسيّد الموقف عند البطل، الذي قد يحمل كل اسم، البحث وراء "المعلومة" تقوده لأن يكون فريسة..

    "المعلومة" تتشكل في الرواية بصورة فتاة فاتنة لا تتكلم، إنها مخلوق سحري يريد التحرر من الزنزانة.. تتسللّ للبطل كل ليلة، أحياناً بتغنج، وأحياناً بلا لون، من غير أن يدرك وجودها أحد..

    مثل كل شاب يأوي لفتنة الانترنت، مرة بوقار، ومرات بافتنان، ظلت الفتاة لغزاً يعبث بمشاعر البطل ويُسكبها هو طيف الجمال والغموض..

    رواية ممعنة في الرمزية والسخرية، لا تمتص مشاعر القارئ، إلا إن كان غارقاً في الوحدة..

    الوحيد سيتألم بسببها جداً..

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كعادة موراكامي يأخدنا لعوالمه الغرائبية

    التي تجعلك لا تدري إن كانت تدور في الواقع او في الحلم

    مخيف جداً ان تذهب لتعيد كتب استعرتها ولتستعير اخرى من مكتبة ما أقل ما يُقال عنها انها غريبة

    لتفاجأ أنك أصبحت سجين لرجل مجنون يسعى لأن يأكل رأسك الملئ بالمعلومات !

    القصة رمزية قد تعني الكثير من الأمور وعلى حسب رؤية كل شخص لمغزاها

    على الرغم من صغر حجمها والذي لا يصل إلى 30 ورقة إلا أنها تحتمل الكثير من التأويلات

    وهذا ما وجدته في اراء على الاصدقاء

    لا أدّعي أني توصلت لفهم مغزى هذه القصة بالكامل

    ولكن تقييمي لمتعة قراءتها

    ولغرابتها التي ربما أحبها في كتابات موراكامي التي قراتها حتى الأن

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كالعادة يسحبنا هاروكي في عوالم غريبة، عوالم متصلة منفصلة بطرق لا نعرفها، هاروكي والعوالم المتخفيّة، قصة لاتنتهي!

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عندما تقرأ لهاروكي تعتقد ان قصصه تصلح للصغار لانها ساذجه ,ولكن لمجرد الوصول للنهايه لاتستطيع فهم المغزي من القصه او الروايه ,وربما تكون في حاجه لقرأتها مره اخري . بالاضافه الي عالمه الخاص الغريب الذي يعيش فيه .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أقسم أن قراءة تلك القصة القصيرة _ المتناهية الصغر _ كافية لجعل هؤلاء الصغار بل والكبار يفرون هربًا من أمام المكتبات ويرتعدون لمجرد ذكرها

    قراءات الأطفال من أكثر القراءات التي يجب أن تكون على درجة عالية من الانتقائية

    ذلك أن كل ما يقرؤه يشكل وعيهم ويؤثر في لاوعيهم ونفسيتهم

    أن تقدم لهم قصة قصيرة برسوم كاريكاتير من أجل إرعابهم فقط

    دون أن تٌقدم لهم قيمة ما، درس ما أو على الأقل تجعلهم يفكرون بشكل أفضل

    أو حتى إمتاعهم فقط دون أفادتهم

    وتتركهم هكذا معلقين بنهاية غير مفهومة

    نحن اعتدنا على النهايات الموراكامية التي تتركنا حيارى، لكن لا أعتقد أن الأطفال سيتقبلوها

    لا أعلم أي شياطين دفعته لكتابة هذه القصة !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    إنه عالم موراكامي ذاته، قصص متداخلة ضمن عوالم متعددة بعضها واقعي وبعضها خيالي..

    قصة رمزية أيضاً كعادته، حيث يترك لك الباب موارباً، فإما أن تدرك ما يرمي إليه أو حتى تقترب منه فتدخل عالم موراكامي الساحر، أو أن تراه تافهاً فتبقى في الخارج..

    على كل حال القصة ليست بالمعقدة مقارنة مع رواياته، لكنها تحمل أوجه عديدة يمكن تفسيرها حسب كل قارئ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أردت أن أكتب مراجعة عنها لكن للأسف نسيت أحداثها بمجرد أن أنهيتها

    Too lame 👎🏼

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون