ميراث الصمت والملكوت > مراجعات كتاب ميراث الصمت والملكوت

مراجعات كتاب ميراث الصمت والملكوت

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب ميراث الصمت والملكوت؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

ميراث الصمت والملكوت - عبد الله بن عبد العزيز الهدلق
أبلغوني عند توفره

ميراث الصمت والملكوت

تأليف (تأليف) 4.1
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب يحمل من الروعة ما أعجز أن أكتبه ،قرأته أكثر من مرة إليكترونياً حينما عجزت أن أجده ورقياً ،من أمنياتي أن أجده مطبوعاً في يومٍ من الأيام.

    كاتبه هو الشيخ عبد الله الهدلق،السلفي المثقف الأديب الأريب.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    سأكتب بعض الاقتباسات من هذا الكتاب بعد هذه التقدمة، ولكني لست مبالغاً إن قلت أن معظم ما في الكتاب - الذي هو مجموعة مقالات - يستحق اقتباسه، لما فيها من أسلوب شيق محبب للنفس، ومعلومات مثيرة قد تعرفها لأول مرة عن بعض الأعلام، كما أنك ومن خلال هذا الكتاب ستتعرف إلى قامة من قامات القراءة في هذا العصر، فهو بحق يلتهم الكتب التهاماً ولكن ليس دون فهم بكل تأكيد، وهذا ما ستلمسه من خلال قراءتك لهذا الكتاب، جزى الله الكاتب خير الجزاء.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عبد الله الهدلق يعيش في عالم آخر, وهذا الكتاب يأخذنا معه إلى عالمه. 182 صفحة حوت 14 مقالا, وقصة قصيرة بديعة, ومقال شيّق عن القراءة. أغلب موضوعات الكتاب تدور حول القراءة, والغربة التي يعيشها المثقف وسط مجتمع مملوء بالقبح والفجاجة, وعن بعض الأعلام المشاهير, وشيء من حياة المؤلف الشخصية وذكريات حياته. وكلها كتبت بأسلوب بديع. باختصار كتاب رائع.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب في الاصل مجموعة من المقالات المبهرة والممتعة التي لا يجمعها رابط سوى انها

    خرجت من صدر القارئ والمثقف الكبير الشيخ عبد الله الهدلق الذي يجعلك تتلذذ وتتمنى ان لا يتوقف ...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "إنّ التجربة الغربية تحدٍّ حضاريّ حافز، وليستْ مثلًا أعلى أغلقته صيرورة التاريخ.." صـ8

    "بناء الإنسان لحصونه مقدم على دكّ حصون الآخرين، فالتسلح بالمعرفة يكون قبل ثقافة الردود!" صـ18

    "رأيتُ ابنَ تيميةَ في مداخل ردوده على على أهل الفرق المخالفة، وأرباب الأهواء المُضلّة؛ يُبالغ في عرضِ معارفه،وما يُحسنه من علومِ هؤلاء.. أظنُّ أنه _ رحمه الله_ كان يُمارس نوعًا مِن الإذلال المعرفيّ لخصوم الوحي، كأنَّه يقول لهم : هذا الذي تتحدثون عنه وتأخذون من شأنه، لم نطرحه جهلًا به، فنحن اعرف به منكم، لكننا آثرنا الوحي عليه" صـ25

    "المتديِّنُ إنما يتديّنُ على طبيعته وخُلُقه، يتديّن على مزاجه النفسيّ وإرثه من التجارب السيئة.. ثم هو لا ينفكُّ عن تأثير النشأة، ووطأةِ الإلف والعادة، وغلبة روح العصر.

    فإذا رأيتَ مُتديِّنًا يأتي شيئا ليس من الدّين الحقّ فحذارِ أن تحمّل الدين جريرةَ هذه النفوس، لأنَّ المتديِّن إنما يتديّن على طبيعته وخُلُقه ومِزاجه النفسيّ.." صـ89

    " - أيهما تُفضّل عادةً، قراءة كتاب كامل أم قراءة أجزاء منه؟

    = إذا كان الكتاب مترابطَ الأجزاء، فإنّ قراءة أجزاء منه دون جميعه مخلّة بمادّته، وأما قراءة الكتاب إذا لم يكن كذلك كبعض المقالات المجموعة التي ليس بينها رابط وما شابهها، فلا بأس، لا بأس بقراءة أجود ما فيها." صـ171

    "كان العقّادُ من كبار القراء في عصره، قرأ أكثر من خمس وستين سنةً قراءةً عاليةً جادّةً، وفي الليلة التي توفي فيها كان يقرأ كتابا عن جيولوجية إفريقيا" صـ175

    " أتمنى على من يسعى لتثقيف عقله أن يراجع بعينٍ فاحصةٍ كثيرا من القِيَمِ التي تحتفي بها الجماعة، أتمنى ألا ينساق وراءها دون دون نظر واعتبار.." صـ176

    هذه اقتباسات من كتاب "ميراث الصمت والملَكُوت" الكتاب عبارةٌ عن مقالات للأستاذ "عبدالله الهدلق" نشرَ أغلبها في مجلة الإسلام اليوم، مقالات متنوعة منها ما هو إصلاحيٌّ هدفه الارتقاء بالمجتمع والفِكر إلى مستوى أفضل، وشذرات من الفوائد التي تفيد الباحث والطالب.. وتأملات في الحياة والناس، وحديث عن عالِم الجزيرة حمد الجاسر رحمه الله، وعن شيخ الإسلام ابن تيمية، وعن الإبداع، وحوار ممتع ومتميز عن القراءة، يتميز الكتاب باللغة العالية والأسلوب الممتاز لصاحبه وسعة اطلاعه، يقع في 182 صفحة.

    رابط تحميل الكتاب على بصيغة pdf في أول تعليق.

    قراءة ممتعة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1