مراجعات كتاب رَسَائلُ فقهيِّة مُعَاصِرةٌ في الأصُـولِ والفُـرُوع

اعجبني هذا الكتاب كثيرآ وانصح زميلاتي وزملائي بضرورة قرائته والاطلاع عليه

رووووووووووووووووووعة

انه كاب مهم جدا ومن الضروري اشاعته ونشره بين الناس لانه يحتوي على العقيدة الاسلامية الصحيحة

كتاب رائع جدآ وانصح بمشاركته عبر مواقع التواصل الاجتماعي ليستفيد منه اكثر عدد من الناس وانصح فريق ابجد بترجمته الى بعض اللغات الاخرى ونشره لانه يوضح العقيده الاسلاميه الصحيحه

كتاب يمثل اصح ماقرات في العقيدة وانه يمثل بحق العقيدة الصحيحة التي يجب على كافة المسلمين اتباعها

كتاب اكثر من رائع ويستحق اكثر من خمسة نجوم„„„„„„„„„„„„„„„„„„„„„„„„„„„„

…………………………………………….

لقد فاجاني هذا الكتاب بطرحة بطرحه نظرية اقتصادية تمثل حلا رائعا لمشكلة الفرد الاقتصادية ضمن المجتمع المسلم

ما اروع ان تقرا كتابا يحتوي على منهج متكامل يضم عقيدة صحيحة واقتصادا متكاملا ومسائل متنوعة تغنيك عن كثير من امهات الكتب باختصار غير مخل وكلام غير ممل فما وجدت ذلك الا في كتاب رسائل فقهية معاصرة لمؤلفه حسين جبار جدوع العزاوي اسال الله له التوفيق والسداد ولجميع المسلمين

يطرح هذا الكتاب مسائل جديدة في فقه الزكاة اتمنى ان يكون مثالا يحتذى به في المجتمع المسلم

الحمد لله الذي من علي بالاطلاع على هذا الكتاب والذي ادركت فيه حقيقة العقيدة التي دفعت اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم الى تطبيك تلك العقيدة في واقعهم فاصبحوا اسلاما يمشي على الارض وعقيدة تتطاول بين الناس لذلك اصبحوا سادة العالم ومعلميه لانهم مزجوا العقيدة بواقع الحياة حتى اصبحت لسانهم وعقلهم وكل حواسهم

كتاب ضروري و مهم جدا ويجب على كل مسلم ومسلمة الاطلاع عليه

هذا الكتاب هو كتاب جميل جدا جدا و رائع لانه يعرض منهج اقتصادي جديد في الحياة

اتمنى من كل قلبي ان يطلع جميع المسلمين على هذا الكتاب وامنيتي الكبرى ان يتخذونه منهجا لهم لانه اروع ما كتب في العقيدة الاسلاميةو الاقتصاد الاسلامي

كتاب رائع جدا و اتمنى ان ينال اعجابكم على هذا الموضوع في الاصول الاسلامية

ارجو نشر هذا الكتاب لاهميته على كافة مواقع التواصل الاجتماعي بكافة أنواعها ليستفيد منه اكبر عدد ممكن من الناس :)

كتاب روووووووعه في العقيدة الإسلامية وان لهذا الكتاب مميزات كثيرة

ما اروع ان يعرف المسلم عقيدته الصحيحة وما وجد العقيدة الصحيحة فعلا الا في كتاب رسائل فقهية معاصرة لشيخنا واستاذنا حسين جبار جدوع