اقتباسات من رواية وحدك تعلم

إنك ان ذبت حبا لله

فاعلم ان الله وبدون شروط قد احبك.

فهذه الحياه عذاب وتعب ونضال،تحمل بين ايامها ما لا يخطر لك من مصائب،

الخيار لك اما ان تجعل لذلك معنى، او ان تذهب الى ان كل شيء فيها عبث

وتعاني ما تعاني دون دافع او معنى.

“أرهقت السنون أشرعتي ،ورحلتي بلغت خواتيمها ،معرفتي لك محدودة ،محدودة جدا ،لكن لعلها اليوم في أجمل صورها ،وقد اشتقت اليك يا الله ،فعرفني عليك وعجل باللقاء

فوحدك تعلم ياالله ، وحدك تعلم ”

“لا أنوي أن أكبر في الغربة حتى لا تعود تعرفني بلادي ،وتنسى ملامحي حجارة حارتي الصغيرة ، لا يهنئ لي العيش بعيدا عن دمشق ،عشقي

وبملامح حزينة لحال معشوقته دمشق، ومن عمق المعاناة التي وصلت إليها البلد ، تنهد بعمق قائلا :

ياااارب ”

إن صادق البحث سيصل الطريق الصحيح،وليس الحل أن نغمض اعيننا بحجة اننا نخاف......

“دمشق تقصقص أجنحة

عشّاقها, و تأسر أفئدتهم بطريقة تسلبهم متعة العيش في أي مكان آخر”

“ ... فهذه الحياة عذاب و تعب و نضال, هذه الحياة تحمل بين أيامها ما لا يخطر لك من المصائب, الخيار لك, إما أن تجعل لذلك معنى, أو أن تذهب إلى أنّ كلّ شيءٍ فيها عبثٌ و تعاني ما تعاني دون دافع أو معنى...”

رواية جميلة فيها تفاصيل بالفعل عشناها ..منها تفاصيل حلوة و منها تفاصيل بشعة و انا شخصيا تأثرت فيها كتير و خصيصا ببدايتها بكيت 😦

صحيح قرأنا بهي الرواية قصة حب لكن للاسف بكل رواية بتكون النهاية الفشل

عسى نقرا رواية فيها قصة حب ناجحة

أيقن تماماً ألّا شيء يستطيع فعله... فنادى عليه....

بعيون الخائف المترجِ , و بلهفة الضعيف الحائر... و من أعمق نقطة في مخابئ نفسه

خرجت و حرك بها شفاهه بهدوء المنهك و صريخ الغريق, تمتمها باستسلام كامل و نطقها

كأصدق كلمة خرجت من فمه من يوم ولد: " يا الله "

لم يطلب منه شيئاً, و لم يسم له حاجة, فقط نادى عليه, و ظل ينادي عليه...

صَ غُ ر عمر حتى تلاشى, و اضمحلت ذاته, و انمحت كل كلمة "أنا" في سجلاته, و كان هو

وحده كل شيء...

حين عجز لسانه عن تلفظ أي شيء غير لفظة " يا الله ", كان لسان حاله يقول "كلانا يعرف.. أنه ليس لي الآن سواك..."

ظل كامل كيانه ينطق بها "يا لله"... كررها و كر رها حتى بدأ شيءٌ من طمأنينة يتسلل إلى

صدره و يغمر قلبه, مسحة رحيمة مسحت على أنفاسه فأهدأتها, و رغم أنه لم يكن يعلم

ما الذي سيحل به آخر النفق إلا أنه هدأ و تماسك قليلاً....

أيقن تماماً ألّا شيء يستطيع فعله... فنادى عليه....

بعيون الخائف المترجِ , و بلهفة الضعيف الحائر... و من أعمق نقطة في مخابئ نفسه

خرجت و حرك بها شفاهه بهدوء المنهك و صريخ الغريق, تمتمها باستسلام كامل و نطقها

كأصدق كلمة خرجت من فمه من يوم ولد: " يا الله "

لم يطلب منه شيئاً, و لم يسم له حاجة, فقط نادى عليه, و ظل ينادي عليه...

صَ غُ ر عمر حتى تلاشى, و اضمحلت ذاته, و انمحت كل كلمة "أنا" في سجلاته, و كان هو

وحده كل شيء...

حين عجز لسانه عن تلفظ أي شيء غير لفظة " يا الله ", كان لسان حاله يقول "كلانا يعرف.. أنه ليس لي الآن سواك..."

ظل كامل كيانه ينطق بها "يا لله"... كررها و كر رها حتى بدأ شيءٌ من طمأنينة يتسلل إلى

صدره و يغمر قلبه, مسحة رحيمة مسحت على أنفاسه فأهدأتها, و رغم أنه لم يكن يعلم

ما الذي سيحل به آخر النفق إلا أنه هدأ و تماسك قليلاً....

أيقن تماماً ألّا شيء يستطيع فعله... فنادى عليه....

بعيون الخائف المترجِ , و بلهفة الضعيف الحائر... و من أعمق نقطة في مخابئ نفسه

خرجت و حرك بها شفاهه بهدوء المنهك و صريخ الغريق, تمتمها باستسلام كامل و نطقها

كأصدق كلمة خرجت من فمه من يوم ولد: " يا الله "

لم يطلب منه شيئاً, و لم يسم له حاجة, فقط نادى عليه, و ظل ينادي عليه...

صَ غُ ر عمر حتى تلاشى, و اضمحلت ذاته, و انمحت كل كلمة "أنا" في سجلاته, و كان هو

وحده كل شيء...

حين عجز لسانه عن تلفظ أي شيء غير لفظة " يا الله ", كان لسان حاله يقول "كلانا يعرف.. أنه ليس لي الآن سواك..."

ظل كامل كيانه ينطق بها "يا لله"... كررها و كر رها حتى بدأ شيءٌ من طمأنينة يتسلل إلى

صدره و يغمر قلبه, مسحة رحيمة مسحت على أنفاسه فأهدأتها, و رغم أنه لم يكن يعلم

ما الذي سيحل به آخر النفق إلا أنه هدأ و تماسك قليلاً....

أيقن تماماً ألّا شيء يستطيع فعله... فنادى عليه....

بعيون الخائف المترجِ , و بلهفة الضعيف الحائر... و من أعمق نقطة في مخابئ نفسه

خرجت و حرك بها شفاهه بهدوء المنهك و صريخ الغريق, تمتمها باستسلام كامل و نطقها

كأصدق كلمة خرجت من فمه من يوم ولد: " يا الله "

لم يطلب منه شيئاً, و لم يسم له حاجة, فقط نادى عليه, و ظل ينادي عليه...

صَ غُ ر عمر حتى تلاشى, و اضمحلت ذاته, و انمحت كل كلمة "أنا" في سجلاته, و كان هو

وحده كل شيء...

حين عجز لسانه عن تلفظ أي شيء غير لفظة " يا الله ", كان لسان حاله يقول "كلانا يعرف.. أنه ليس لي الآن سواك..."

ظل كامل كيانه ينطق بها "يا لله"... كررها و كر رها حتى بدأ شيءٌ من طمأنينة يتسلل إلى

صدره و يغمر قلبه, مسحة رحيمة مسحت على أنفاسه فأهدأتها, و رغم أنه لم يكن يعلم

ما الذي سيحل به آخر النفق إلا أنه هدأ و تماسك قليلاً....

يا رب وحدتي تنادي وحدته, يا رب ضعفي كان يستقوي بضعفه, يا أنيس المستوحشين. يا رب كلانا يحتاجك فلا تتركنا ..

يا حبيبي.. بحبي لك, لا تضيع حبي لك هباء... كن موجودا... كن موجودا!!

يارب ان كنت موجودا فلا تتركني, دلّني للصواب, لا تترك محمد, لاتتركها يارب ...

ياربي!... يا شراعي و مرساتي.. يا جذري وأغصاني... يا دفء قلبي وعالما بأحزاني..

لا تخذلني, لا تتركني لعواصف ضعفي ...

فوحدك تعلم!... وحدك تعلم!...