بصراحة كثير عجبتني بس مابقدر اقرأها لبناتي خصوصا ان شخصية الأم قاسيه على ابنتها وتترك لها شغل البيت عكس اللتي تحبها لم تسلمها مهام البيت واخاف هالشيء يأثر على نفسيتهم
بَدْرُ البُدُور > مراجعات كتاب بَدْرُ البُدُور
مراجعات كتاب بَدْرُ البُدُور
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب بَدْرُ البُدُور؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
تحميل الكتاب
مجّانًا
بَدْرُ البُدُور
تحميل الكتاب
مجّانًا
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
جمانة
بعض الأفكار في القصة غير مستساغة لعقل الطفل فكيف أم تكره ابنتها؟ وتكره من؟ الابنة الطيبة!
وفكرة هروب الفتاة من المنزل بعد مضايقة أمها لها.
لا أنصح بقراءة الأطفال لمثل هذه القصص وإن كان هدف الكاتبة إظهار وانتصار الخير على الشر إلا أنها مشوبة بأفكار غير تربوية..
-
Munira Mohammed khamhs matar salem Al-kaabi
الكتاب جميل ويعلم الاطفال حسن الخلق ومصير الحقد والراهية
-
saleel almajd
قصة جميلة من أدب الطفل ..
تتحدث هذه القصة عن حياة الشقيقتين في القصر :
الكبرى ( شمس الشموس ) التي ورثت طباع السيئة من امها [ الثريا ] فكان متعجرفة وسيئة الخلق وقليلة المعروف ولاتحب البذل ولا مساعدة الاخرين ...
والصغرى ( بدر البدور ) التي ورثت طباع والدها النبيل والشهم والمحبوب من الاخرين ، وكانت ( بدر البدور ) فتاه طيبة ومحترمة ، اخلاقها بديعة وافعالها رفيعة، تحب البذل وعمل المعروف ومساعدة الاخرين ...
كما تكشف هذه القصة عن تعامل الشقيقتين مع المرأة الجنية التي تنكرت في شكل ادمية بعد ان سمعت خبر ( بدر البدور ) و ( شمس الشموس ) .. واختبرت كل منهما .. وكافأتهما على صنيعهما معها ..
-
حمزة البصري
كتاب رائع جدا رغم قصر عدد صفحاته الى أنه يبن قاعدة أساسية في التاريخ او حياة بصفة عامة التي ينتشر فيها الخير دائماً على الشر مهما اتخد عدة أشكال كتاب جميل جدا للأطفال وحتى كبار في هدا الزمن من أجل تحلى بقيم الخير التي تمتلها بطلة هده قصة .
-
Mahagna Mahmoud
أرجو ان تضيفوا قصص المغامرون الثلاثة وهاري بوتر وشارلوك هولمز لانه مكتوب انها غير متوفرة الكترونيا أرجو الرد بأسرع وقت🙏🏻🙏🏻🙏🏻🙏�
�🙏🏻🙏🏻🙏🏻🙏 🏻🙏🏻
المؤلف
كامل كيلاني 1897
كامل كيلاني إبراهيم كيلاني: كاتب وأديب مصري، اتخذ من أدب الأطفال دربًا له، فلقِّب ﺑ «رائد أدب الطفل» قَدَّم العديد من الأعمال العبقرية الموجهة إلى الطفل، وتُرجمت أعماله إلى عدة لغات منها: الصينية، والروسية، والإسبانية، والإنجليزية، والفرنسية، ويعد أول من خاطب الأطفال عبر الإذاعة، وأول مؤسس لمكتبة الأطفال في مصر.
ولد بالقاهرة عام ١٨٩٧م، وأتمَّ حفظ القرآن الكريم في صغره، والتحق بمدرسة أم عباس الابتدائية، ثم انتقل إلى مدرسة القاهرة الثانوية، وانتسب بعدها إلى الجامعة المصرية القديمة سنة ١٩١٧م، وعمل كيلاني أيضًا موظفًا حكوميًّا بوزارة الأوقاف مدة اثنين وثلاثين عامًا ترقى خلالها حتى وصل إلى منصب سكرتير مجلس الأوقاف الأعلى، كما كان سكرتيرًا لرابطة الأدب العربي، ورئيسًا لكل من «جريدة الرجاء» و«نادي التمثيل الحديث» وكان يمتهن الصحافة ويشتغل بالأدب والفنون إلى جانب ذلك.
اعتمد كيلاني منهجًا متميزًا وأسلوبًا عبقريًّا في كتابته لأدب الأطفال، حيث كان يصر بضرورة التركيز على الفصحى لعدم إحداث قطيعة ثقافية مع الذات التاريخية، كما كان يمزج بين المنهج التربوي والتعليمي، فكان حريصًا على إبراز الجانب الأخلاقي والمعياري في أعماله القصصية، بالإضافة إلى أن أساس المعرفة عنده هو المعرفة المقارنة، فلم يغرق الأطفال بالأدب الغربي باعتباره أدبًا عالميًّا، بل كانت أعماله كرنفالًا تشارك فيه ألوان ثقافية عديدة، فكان منها ما ينتمي للأدب الفارسي، والصيني، والهندي، والغربي، والعربي، وتمثلت مصادره في الأساطير والأدب العالمي والأدب الشعبي.
نَظَمَ الشعر، فكانت القصائد والأبيات الشعرية كثيرًا ما تتخلل ثنايا أعماله القصصية، وكان حريصًا على أن ينمِّي من خلالها ملكة التذوق الفني إلى جانب الإلمام المعرفي عند الطفل، كما كان يوجه من خلالها الطفل إلى الصفات الحميدة، والخصال النبيلة، والسلوك الحسن، وقد حرص أن يتم ذلك بشكل ضمني، وألا يظهر نصه صراحة بمظهر النص الوعظي أو الخطابي.
كانت لكيلاني إسهامات في مجالات أخرى غير أدب الأطفال، حيث ترجم، وكتب في أدب الرحلات، والتاريخ، وقد توفي عام ١٩٥٩م، مخلفًا وراءه تراثًا أدبيًّا كبيرًا، ينتفع به الصغير قبل الكبير.