وهل أوجد جساساً غيرُ كليب؟ لولا غلوّ الظالمين لم يكن غلوّ الثائرين!
مع العرب: في التاريخ والأسطورة
نبذة عن الرواية
مميزات الكتاب: استعادةُ نشر الكتاب حالياً تلبي حاجة ثقافية للمكتبة العربية في عصر يقظة الشعوب. نبذة: تسع وعشرون أقصوصة تُرافق القارئ برحلة عبر التاريخ العربي للتعرّف إلى انكساراته وانتصاراته. عرضها الكاتب بأسلوب محقّق صحافي، ووظّف المعلومة في سياق روائي، مستعيداً الكثير من قصص العرب: فينيقيون قبل فينيقيا، مأرب وبلقيس، كولومبس الشرق، «جوِّع كلبك يتبعك»، ناقة الفقراء، الفداء من الوأد، عنترة: إنسانية العروبة، المرأة إذا شاءت... «مع العرب في التَاريخ والأسطورة» جسر بين ماضٍ غنيّ وحاضر حي، بينهما رابط خبرة واستمداد قوة للمستقبل. واستعادةُ نشره حالياً تلبي حاجة ثقافية للمكتبة العربية في عصر يقظة الشعوب.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2013
- 200 صفحة
- [ردمك 13] 9781855168244
- دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
فاطمة محمد
كتاب ممتع وماتع وجليس أنيس ومؤنس. ربط فيه الأستاذ رئيف بين ماضي مضى وحاضرٍ يكرر ذاك الذي مضى وإن اختلفت وسائله. فالعرب مازالوا منقسمين لغساسنة ومناذرة كلّ شقّ تموله دول أجنبية، وما زال كُليب يضع يده على الشيء فيقول: هذا لي، ويبني حوله الحِمى حتى إذا ضاق به جسّاس سُمّي معتدٍ وإرهابيًّا باغيًا. ورغم توقف عادة الثأر بين القبائل ووجود الحكومات، لكنّ الحكومات تثأر لنفسها، فتقتل الظالم والمظلوم على حدّ السواء ويصفق لها الجميع.
التتمة: ****
-
محمد إبراهيم أبوالنجا
قصص قصيرة مابين التاريخ والأساطير العربية حكايات عن قوم ثمود وعاد واخري عن عنتر وسيف بن يزن وبلقيس أصحاب الاخدود وعام الفيل