اقتباسات من رواية أسطورة الكاهن الأخير: سلسلة ما وراء الطبيعة 11

...حين تفهم أن النار لا حيلة لها إلا أن تحرق...والماء لا حيلة له سوى أن يطفئ...عندئذ تغفر للثعبان لدغاته و للقط خدوشه و لخصمك ضرباته...

والمعرفة عبء لا يفهمە سوى الرجال .. المعرفة ألم دائم وعذاب مقيم … لأنك لم تكن تخشى شيئًا وأنت جاهل .. أما اليوم …

هل كانت دموعًا أم دماء ؟.. لا تذكر .. فكلاهما مالح الطعم ممتزج بالألم ..

وللمرة الأولى أرى الرعب فى عينى الكاهن الأخير .. نظرة فأر وقع فى المصيدة .. أو قط ترتفع حولە مياە الفيضان .. أو كلب تحيط بە الأفاعى .. أو أفعى فى جحر المانجوست .. أو أى رعب تتخيلە ..

والمعرفة عبء لا يفهمە سوى الرجال .. المعرفة ألم دائم وعذاب مقيم … لأنك لم تكن تخشى شيئًا وأنت جاهل .. أما اليوم …

قتالنا ليس كقتال الديكة .. بل هو كقتال النمور .. تحرش واستعراض قوة وتحاشٍ للاشتباك أطول فترة ممكنة

عندما تغرب الشمس وتلطخ دماؤها ثوب المساء الأزرق ، .. عندئذ يبدأ فجر ( النافاراى )

إن الزهور الزرقاء ساحرة الجمال نادرة كالياقوت ، لكن أحدًا لا يفهمها .. والزهور الأخرى تحسدها .. لهذا ــ إذا أنت وجدت زهرة زرقاء ــ لا تنتظر أن تكون سعيدة

لكننا لا نملك أن نختار أخطاءنا !

إنە حزين كالغروب .. كالخريف ..

وسيكون عليە أن يجتاز اختباراتە الخاصة وينال خبراتە الذاتية .. لأن أحدًا لا يهديك الحكمة .. بل أنت من تهديها لنفسك

إن القتال لا ينشأ بين شخصين يحاولان تفاديە

إن القتال لا ينشأ بين شخصين يحاولان تفاديە .. » .

إن الزهور الزرقاء ساحرة الجمال نادرة كالياقوت ، لكن أحدًا لا يفهمها .. والزهور الأخرى تحسدها .. لهذا ــ إذا أنت وجدت زهرة زرقاء ــ لا تنتظر أن تكون سعيدة .. » .

‫ « لا تروهن يا ( أناندا ) .. لا تحدثوهن يا ( أناندا ) .. وإذا تحدثت إليك واحدة منهن فلا تكترث لما تقول يا ( أناندا ) ..! » .

‫ سأل أحد تلاميذ ( جوتاما )((1))أستاذە : ‫ ــ « كيف نتصرف يا سيدى إزاء النساء ؟ » ‫ قال ( جوتانا ) : ‫ ــ « لا تروهن يا ( أناندا ) .!. لا تحدثوهن يا (

حاولت أن أمسك بكتفە لكنە تملص ببراعة ــ كالحنكليس الذى لا أدرى ما هو بالضبط ــ واندفع خارجًا تاركًا إياى واقفًا كالحمقى فى وسط الغرفة …

إن كل بلهاء العالم يحبوننى يا أماە ولا أدرى سبب ذلك !

المعرفة عبء لا يفهمە سوى الرجال.. المعرفة ألم دائم وعذاب مقيم