مذكرات شارلي شابلن - شارلي شابلن
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

مذكرات شارلي شابلن

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

كل ما أحتاجه لصناعة كوميديا: منتزه وشرطي وفتاة جميلة".. هكذا كان يقول أسطورة السينما تشارلي شابلن الذي أضحك العالم كله والذي يعد أحد المرتكزات الرئيسية لصناعة الكوميديا في تاريخ السينما، فقد اختار أن يقتحم بالصورة وحدها وجدان العالم كله ولم يكن بحاجة إلى مترجم فالصورة لا تحتاج للوسطاء، كما اختار الضحك لتوصيل أفكاره والضحك من أسرع وسائل الإقناع، أما لغته التي كتب بها هذه المذكرات فهي شبيهة بشخصيته، سهلة وبسيطة وصادقة، لذا فقد جاءت مذكراته سجلا حافلا لحياة مليئة بالمفاجآت والأحداث المتوترة، لا تؤرخ له وحده بل لحقبة كاملة من تاريخ بريطانيا وتاريخ الكوميديا.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2012
  • 476 صفحة
  • [ردمك 13] 9789772070442
  • الهيئة المصرية العامة للكتاب - مكتبة الأسرة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.2 4 تقييم
24 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب مذكرات شارلي شابلن

    6

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    رغم أني لا أعتمد الأوتو بيوجرافي كوسيلة للحكم على صاحبها أو معرفته معرفة كاملة نظرا لأننا فى النهاية مهما كنا صادقين سنبقى نخبيء بعض أماكن من أنفسنا لكي لا يراها الآخرون..فلكل إنسان مناطقه الخاصة المكتوب عليها بالخط العريض (ممنوع الاقتراب أو التصوير) كما أنه في الأول والآخر يحكي حياته من وجهة نظره هو لا من وجهةنظر الآخرين وعليه فلن تستطيع أبدا مهما كنت قادرا على قراءة مابين السطور أن ترى كل مالايرى لكن على أية حال سيرة شارلي شابلن كثيرا غنية..هو لم يتعمد أن يعقد الأمورأو أن يضع ألوانا للوحة ليست لها..لم أشعر أنه يزيف وإن كنت شعرت أحيانا أنه كثيرا واثق في رأيه أكيدا من صوابه حتى في لحظات الفشل ربما كانت هذه الثقة سرا من أسرار نجاحه أو على الأقل عاملا مساعدا للوصول لما وصل إليه..وربما كانت خياراً وحيداً لم يكن يجب عليه أن يتخلى عنه أبدا خاصة في أيام سحق الحياة له ولأسرته..في النهاية هوشخصية لا تملك إلا أن تحترمها وتستمع إليها وتثق كثيرا فى وجهة نظرها وحكمها على الأمور اختلفت أو اتفقت معه..أحببت النصف الأخير من الكتاب أكثر ربما من النصف الأول رغم الصدق الذي لا يزيد ولا ينقص ويمضي على نفس الوتيرة فى المذكرات ككل..أحببت آراءه في السياسيين ورجال الثقافة والأدب..أحببت ارتقاؤه بنفسه وبفكره من الأمية إلى الثقافة الراقية..أحببت إصراره واعترافه أيضا بأن الإصرار لابد له من حظ يسانده..أحببت مذكراته وحمدت الله أني لم أقرأ مايشوهها حتى الآن..فكثيرا مانحتاج لقمم غير مشوهة لنثق بالحياة..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    في الف كلمة : لماذا احببنا شابلن ؟

    حقاً لماذا احببنا هذا الفنان. ببساطة لان شخصية شابلن المتشردة تمثلاً الصمود. صمود الانسان المشرد في وجه ارصدة واوراق وول ستريت . انسان من لحم ودمى ولد في عصر البخار والازمنة الحديثة وزحام الثورة الصناعية وعاصر حربين عالميتين وما له غير لحمه ودمه في مواجهة عصر جديد.

    انسان عليه ان ان يبقى شامخاً يتحدى ثروات ناطحات السحاب في مدينته رغم ضألته فكان ارفع منها واغنى بانسانيته. انه اشبه بالفأر الذي تحدى كل وحوش البرية طيلة ملايين السنين ليبقى عبر ذكائه وتكاثره المستمر المثل الحي للتحدي في صراعه من اجل البقاء .

    تحدت شخصية المتشرد العصر الصناعي المضطرد النمو عبر كفاح انسانها في الهروب والتحايل على قوانينها المكبلة لحريته عبر معظم افلامه وتجلى ذلك بوضوح في فلمه الشهير الازمنة الحديثة .

    تطرق النقاد في امريكا والعالم كثيرأً لشابلن كشابلن من وجه نظر سينمائية بحتة و تطرقوا الى نقده الساخر عبر فنه لكن نبل الشخصية التي جسدها وانسانيتها وواقعيتها لم تنل النصيب الكافي من النقد وقد اهمل - وربما بتعمد _ وخاصة في فترة الماركثية وما بعدها.

    هذا الفأر شابلن كان يلين ويناور في وجه الحياة كعصاه التي لازمته في افلامه فهي تطوى وتلين حسب الموقف من اجل البقاء ولهذا لا ارى انه اختارالعصا عبثاً رديفاً لشخصيته.

    قبعته التي يرفعها لكل سيدة ويتصرف كجنتلمان ولكل سيد حين يخطيء ليعتذركأنه يريد ان يقول اني شخص مسالم اريد ان اعيش في الحياة دون ان اقلق احد فدعوني اعيش كذلك .

    هو متشرد يريد الحياة بكرامة كالاخرين لهذا رغم تشرده لم تفارقه ربطة العنق _ وان كانت ملابسه متهرئة _ ولازمه الحذاء رغم كثرة ثقوبه ولم يظهر حافياً ولن ينسى التحلي بوردة في جيب سترته العلوي رغم كونه يلتقط اعقاب السكائر من الارض فهذا لا يمنعه ان يبقى انساناً فالحضارة هي التي جعلته يلتقط عقب السكارة الملفوظ لانه هو نفسه لفظته الحياة ككلب على الهامش ( فلم حياة كلب ) ورغم ذلك يطارده القانون لان القانون لا يرضى بالتشرد.

    ولكونه فأرأً يريد الصمود في عالم القطط السمان فانت تراه يتملق الشرطة والقانون احياناً وفي اقرب فرصة يركلهم بقدمه فنتعاطف معه لانه يضرب نظاماً جائراً يحاسب الفقراء على سرقتهم فتات قوتهم ولا يحاسب من يسرقون الملايين . الشرطي كان عدوه اللدود في افلامه لانه الرمز الذي يمثل القانون المكبل لحرية كل من يريد العيش حراً والشرطي هو الذريعة للنظام الاجتماعي الحديث للسيطرة على المستضعفين بواسطته وبأسم القانون .

    النظام الاجتماعي رضي ان يجوع شابلن وصبيه ( فلم الصبي ) ويقنع بالبطالة فيما لا يسمح له بايجاد الفرصة للعمل عبر كسر زجاج النوافذ ومن ثم اصلاحه كما يحلو ان يجدا لهما عملاً يرتزقون منه ليسدوا جوعهم فتلاحقهم الشرطة وترانا نضحك ونقف الى جانب شابلن في معركته متضامنين معه ضد الشرطة و النظام . لقد اراد شابلن ان يناقشنا في هذا الموقف فهو يقول لنا الا يقوم هذا النظام الاجتماعي باختلاق الحروب ليبيع ماكنته العسكرية ويملأ جيوبه فلماذا اذا فعلتها انا الفقير يلاحقوني ؟؟؟

    لقد تصدى لكل سلطة تقيد الانسان وابرزها سلطة الافكار لهذا تراه قد شن حرباً شعواء ضد هتلر في فلمه الدكتاتور العظيم الذي سخر به من هتلر وافكاره ونال عليه شرف الحكم بالاعدام من قبل هتلر حيث اصدر الفوههر امراً بذلك.

    في كل انسان منا شابلن . انسان يعجز بالحياة وتعجر به حين تذيقه مرارتها فيسير وحيداً يطرق الطرقات يبحث عن من يسانده في هذه الوحدة وان كان شابلن المتشرد قد استعان بعصاه في التساير مع الحياة فانه بحاجة الى الصديق والحبية ( اضواء المدينة ) كونه انسان مثل الاخرين وفي هذا الفلم يطرح فكرة الصداقة مع الارستقراطية عبرالمنتحر السكير . اراد ان يقول لنا ان صداقة الراسمالية للشعوب تخضع للظروف ، في الصحوة والسكر .

    لم يكن شابلن ممثلاً او مخرجاً عادياً ، ولم يكن عظيماً كممثل ومخرج فقط بل كان عظيماً كفيلسوف ايضاً ، ناقش ابسط البسطاء بفنه السينمائي و اخضع فكرة الانسان المتشرد كنموذج ليناقش احلاماً كبرى وافكاراً عظمى لذا تراه ابرز المتهمين في عصر المكارثية والتي اضطر على اثرها لمغادرة امريكا معلناً ان لا يعود اليها مرة اخرى وقد فعل ، ليموت في سويسراً ككهل لا يقوى على سحب خطاه والناس مشغولة في عيد الكرسماس لعام 1977 فيذكرنا بوحدته في ليلة عيد الميلاد بفلمه ( البحث عن الذهب ) حين يبقى وحيدأ في هذه الليلة ولا تأتي من يحبها كما وعدته فيذهب الى المرقص حين يرى الناس غارقين في سعادتهم يرقصون فيما ينظر هو اليهم بلباس المشرد بحزن في احدى اروع صور السينما المعبرة في القرن العشرين .

    شابلن يشمخ بانسانيته ، فهي التي تدفعه للشموخ وخوض صراع غير متكأفيء من اجل الحياة للاخرين فتراه يتاجر بجسده في مباراة بالملاكمة غير متكافئة من اجل انسانة احبها ( اضواء المدينة ) حين يتخلى عنه الارستقراطي بعد صحى من نوبة سكر فنكره . اراد شابلن ان يعيد النور الى عينيها وبعد كل ما فعل وقد وجد ان عينيها قد عانقها النور يعيش حالة من نكران الذات اذ لا يخبرها بانه هو من قدم لها المال لاستعـــــــــــادة عيناها .

    نحب شابلن لانه يعبر عن الانسان الطيب الكائن داخل نفوسنا الذي يعاني سحق العصر له باآته و اضطرابه ومتناقضاته وجبروته . هذه الحالة صورها شابلن بلحاقه بالآلة كي يسايرها في سرعتها حتى يدخل محركها كي يرضي صاحب العمل يثور بعدها ويقتاد الى مستشفى الامراض العقلية تحت ضغط العصر والماكنة والزمن الذي ياخذه من احلامه بشرب حليب من بقرة صباحاً في فطوره هو واسرته . فهو الانسان الذي يحلم بالعودة الى الطبيعة ( الازمنة الحديثة ) .

    وفي فلم اخر هو الانسان الذي يعتبر اعتى مجرم بنظر القانون وتفتح له فرص الهرب التي يقدمها له سجانه فلا يفهم معنى الهروب _كونه انسان قيد بالقوانين التي يجب ان تطاع كما تعلّم خلال حياته _ و يرضى بقائه سجيناً لان المجتمع رآه كذلك ويجب ان يقبل بذلك.

    انه الانسان الذي يقوده سوء حظه الى السجون التي صنعها التطور المادي للمجتمع فيعتبره القانون قائداً لمظاهرة ثورية حين يحمل راية سقطت من شاحنة يريد ايصالها لصاحبها فيتبعه حشداً من المتظاهرين ولا تجد الشرطة غيره هذا المسالم البريء لتجعله الضحية .

    لقد مثل شابلن كل جراحنا نحن البشر ومقالتي هذه هي دعوة لاستذكار هذا الانسان الجليل ودعوة للاجيال الجديدة التي _ربما_ لم تفهم من شابلن الا الكوميديا بحد ذاتها ولم تتعمق في المحتوى الفكري لسينما شابلن ورسالتها .

    وباختصار شابلن مثل شخصية رغم ضعفها تحدت العصر بكل تعقيداته بغناها الانساني فانتصرت عليه .

    عدنان يعقوب القره غولي

    العرب اللندنية 2-9-2011

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    متعة ان تقرأ تاريخ من تحبهم .. متعة ان تقرأ عن تجربة انسانية مليئة بمشاعر معقده .. و تندهش كيف ينجب كل هذا التعقيد سلسلة من افلام الكوميدية التي تطورت مع الوقت .. متعة ان تدرك ان السياسة ستسعي طوال الوقت لاستغلال النجاح في الفن لمصالحها و كيف يمكن ان يقاوم الفنان هذه السياسة .. متعة قراءة حياة شارلي شابلن .. سيرة ذاتية ممتعة .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    <b>

    شارلي شابلن ممثل إنجليزي ولِد في ١٦ إبريل عام ١٨٨٩، ليس ممثل بالفهم الحديث ولكنه بمعني الكلمة فنات شامل.. مؤدي ومؤلف ومخرج ومنتج، قد تبدو انها اشياء عادية لكنها ليست كذلك خصوصاً عندما تُصنف معظمها بأفضل أفلام التاريخ،، ليس هذا فقط هو ما يدعو للإعجاب بشابلن، لقد أثار شابلن ثورة في تصوير وإنتاج المشاهد بشكل لم يسبقه فيه أحدً من قبل، لقد إستطاع أن ينتزع الضحك والبكاء سواء بسواء في فيلماً واحداً ومن دون إصدار كلمة واحدة، لقد حقق جماهيرية من كل الطبقات، لقد كان شابلن شخصية مؤثرة ليس على الصعيد الفني وحده وعلى الصعيد السياسي أيضاً، تستطيع أن تلقبه بالفنان أو الفيلسوف أو السياسي أو كلهم أو من الأفضل أن تلقبه بالصعلوك.

    <a href='http://i.****' title=''><img src='http://i.****.jpg' alt='' title='Hosted by ****' /></a>

    كيف بدأت حياة ذلك الرجل التي قادته الأقدار لهذه المكانة، أو لنقُل مجازاً الرجل الذي قاد الأقدار للوصول الى تلك المكانة؟

    ولِد شابلن لأبوين منفصلين يعملون بالتمثيل، حيث عاش مع أمه وأخيه من أمه "سيدني"، عاشوا في فقر مُدقّع بعد أن تركت التمثيل بشكل لا يستطيع وصفه إلا شابلن وهو يحكي عنه، يكفي أن نقول انهم باعوا كل ما يملكون من اثاث حتى أرتدى هو وأخوه ملابس وأحذية أمهم بعد إضفاء بعد التعديلات، لم تنتهي مأساته لذلك الحد بل وجُنت أمه وتم إيداعها بمصحة وإيداعه هو وأخيه بدار في أماكن مُنفصلة وتكررت ذلك عدة مرات بعد الخروج من دور الرعاية، حتى حكمت المحكمة بإيداع الطفلين لدى شابلن - أبو شارلي - وهناك عاشوا مع زوجة أبوه وطفلها ذو الأربع سنوات عانوا فيها ويحكي عن أبوه بأنه كان دائما مخموراً، وبعد زمن وكثيراً من التفاصيل يُسافر الأخ وتُجن الأم ويبقى شارلي وحيداً صعلوكاً لم يتجاوز عمره الثانية عشر بعد أن عَمل في كل المهن التي تخطر ولا تخطر ببال أحد، وتتوالى الهموم يموت أبيه وإيداع أمه مرة أخرى بمصحة للامراض العقلية.

    <i>

    ما الذي حدث؟ بدا كأن العالم كله تغير.. كأنه هو ضمني بين أحضانه وتبناني..... يقول شارلي.

    </i>

    بدايته مع التمثيل كانت من بعد أخوه، غير أن أخوه لم يمتلك ذلك القدر من الإبداع ولم يحقق تلك الشهرة التي حققها شارلي ومن هنا بدأ في المسرح وحقق نجاحاً واسعاً وبحلول ١٩١٥ تقريباً كانت أول مشاركة له في الأفلام ومن هنا عَزم شارلي على إنهاء الفقر من حياته نهائياً وبدأ نوع جديد من الكوميديا على يدي أعظم ممثل عرفته البشرية.

    <a href='http://i.****' title=''><img src='http://i.****.jpg' alt='' title='Hosted by ****' /></a>

    لقد كان شابلن أسطورة بمعنى الكلمة، الرجل الذي عاش ٨٨ عاماً، لم يَكُف لحظة فيها عن الإبداع، الرجل الذي عاش بطلاً بالسينما الصامتة وزعيماً في السينما الناطقة، والقارئ لهذه السيرة يجد فيها من الحيادية والصدق ما يُبهر وبدون الذم في شخص أحد..

    <a href='http://i.****' title=''><img src='http://i.****.jpg' alt='' title='Hosted by ****' /></a>

    إنه شارلي شابلن... الصعلوك.

    بترجمة صلاح حافظ وبطبعة مكتبة الأسرة قرأنا تلك السيرة العظيمة، وقريباً إن شاء الله نقرأ ترجمة كميل داغر الصادرة عن المركز الثقافي العربي لتكتمل المُتعة مرة أخرى.

    </b>

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب اقل مايقال عنه انه رائع جدا

    طبعا مقدرش اتكلم عن الاسلوب الادبى او غيره لانى المؤلف هو صاحب المذكرات بنفسه وبالتالى هو ادري بحياته واسلوبه الخاص

    لكن بجد انا استفدت جدا من المذكرات انى لو عندى هدف لازم افضل وراه لحد ماحققه وانجح النجاح اللى بحلم فيه

    مذكرات فيها التصميم والارادة وعدم اليأس

    التكيف مع الظروف الصعبة واصعبها لما انتقل هو واخوه ووالدته الملجأ

    مرض والدته بالمرض العقلى اكتر من مرة

    بره باخوه وسؤاله دايما عنه بل انه جابه اشتغل معاه

    فعلا مذكرات ممتعة للقراءة وايضا مليئة بالدروس المفيدة لكل شخص

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    سيرة جميلة ووصف المؤلف لأمه بديع وإنساني للغاية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون