أمير الظل .. مهندس على الطريق - عبد الله البرغوثي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

أمير الظل .. مهندس على الطريق

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

قبل حوالي 8 سنوات، أصدرت محكمة صهيونية حكما لم يسبق له مثيل في تاريخ الاحتلال، إذ حكمت أحد المجاهدين بالسجن المؤبد 67 مرة، إضافة إلى (5200) عام بالتمام والكمال. وهو حكم من الطبيعي أن يستثير فضول أي إنسان للتعرف إلى الرجل الذي استحقه بحسب قوانين الاحتلال. في كتابه “مهندس على الطريق .. أمير الظل” الصادر حديثا، يتيح لنا ذات البطل، صاحب الحكم التاريخي (عبد الله غالب البرغوثي) فرصة الاقتراب منه والتعرف إليه من خلال كتاب يشبه السيرة الذاتية، أو لعله ضرب من أنواعها. في سيرة مثيرة وبسيطة وحميمية في آن (أخذت شكل رسالة مدججة بالعواطف لابنته الكبرى (تالا) ردا على رسالة لها تسأله عن السبب الذي دفعه إلى تركها في السيارة لحظة اعتقاله وعمرها 3 سنوات عام 2003). إنها سيرة تمنحنا فرصة التجول في رحلة طويلة مع بطل استثنائي بكل المعاني النضالية والإنسانية. بطل لو توفر مثله عند أية دولة تحترم أبطالها لأخرجت له أعظم الأفلام السينمائية، لأن البطولة هنا حقيقية تماما وليست وهمية. “والحق ما شهدت به الأعداء”. ياسر الزعاترة
عن الطبعة
  • نشر سنة 2012
  • 149 صفحة
  • كتاب إلكتروني

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.4 120 تقييم
473 مشاركة

اقتباسات من كتاب أمير الظل .. مهندس على الطريق

لقد أحببت يحيى عياش مثلما أحببت القدس تماماً، فعياش ذلك المهندس القسامي أعاد لي من خلال حديثهم عنه روح المقاومة وروح التصدي للظلم والطغيان

مشاركة من ربى
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب أمير الظل .. مهندس على الطريق

    124

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    هناك... في طرقات العتمة... تسير وتسير... تنير ظلمات الدرب المقفرة...

    هناك... خلف أبواب المجهول... يرسم القدر لك درب المقاومة...

    *****

    مهندس على طريق المجد... أمير على عتبات الغد...

    فارس على خطوات عياش مشيت...

    وأمل بالغد الحاني... على شرفات المسجد الاقصى...

    تفجر كرامةً وزيتوناً وصبرا...

    *****

    تعجز الكلمات عن وصف بطل بأمة هو أمير الظل... القائد القسامي... الأب الحاني... والمهندس الباني...

    مهندس القنابل الاستشهادية... مروع الصهيونية... مهندس على طريق العز والكرامة...

    عبدالله البرغوثي.. لك من القلب كل المحبة والاحترام لرجل أعاد لنا شرف المقاومة وفخر البطولة ولم نملك سوى دموع القلب تزفك أميراً لأمسنا... أميراً ليومنا... وأميراً لغدنا...

    هان السجان ولم تهن يا بطل القسام... يا شمعة تنير عتمات السجن أنت وفرسان الظل... أسرانا خلف جدران المقاومة...

    Facebook Twitter Link .
    12 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب أقل ما يمكن وصفه بأنه أسطوة، أشبه بما يقص في حكايات الخيال، روعة الكتاب تتمثل في تكثيف الكاتب على محور النضال الشعبي وبدايات الانتفاضة، حيث يرجع بالقارئ إلى تلك الأيام الخوالي التي كان الحزام الناسف والعبوات هي كل ما بيد المقاومة، وإن من مأخذ يؤخذ على الكاتب هو القفزات المتباعدة نوعاً ما .. لكن ما يغفر للكاتب هذه القفزات هو ان ما يملأها من حديث لا يزال حتى يومنا هذا موضع اهمية في الصراع الفلسطيني الاسرائيلي ..

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قرأتها على مرة واحدة، في طريقي إلى الجامعة، وتخلف عن 3 محاضارت متتالية كي لا أتوقف عن قراءته

    أمير الظل في هذا السطور، لا يروي لنا رواية لنتسلى بها

    قرأتها . . بكيت . . ضحكت . . سألت نفسي مليون سؤال . . "أنا نفسي ماذا قدمت للقضية؟"

    بعدما قارنت نفسي بهذا العملاق ، وجدتني لا شيء

    فأخذت على نفسي عهداً بعدة اشياء،

    لقد زرع فيَّ البطل طموحاً لا تحده القيود :)

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    انا لم أصدق نفسي .. قلت لا بد أن ما هنا من وحي الخيال !!

    أي بطولة هذه أي قوة هذه أي رجولة هذه أي عزيمة التي يمتلكها أمير الظل ..

    أبهرتني كثيراً بين الكلمات يا مهندسنا .

    ستعود فلسطين بأمثالك سيدي أبا أسامة ,,

    كتاب أكثر من رائع !!

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قال المهندس:

    علم انني اليوم اعيش في ظلماة زنزانة العزل الانفرادي منذ سنين طويلة .. طويلة جداً حتى انني لم اعد احصيها. ولكن اذكر قبل دخولي العزل انني عشت ستة اشهر في زنازين التحقيق شاهدت خلالها الموت وكلمته وكلمني، لمسته في لحظات عديدة ولكن تغلبت عليه بعون من الله القاهر القهّار... ولكن اذكر انني عشت قبل ذلك اجمل واروع ايام عمري فلقد رفعت رأسي عالياً ورفعت راية التوحيد والجهاد اعلى .. في زمن الذل والهوان

    غداً سوف تأتي قطرة زيت تضيء سراج الاقصى وقنديل القدس...

    غداً قادم فلا تقنطوا من رحمة الله فهو الرحمن الرحيم ... وهو الغالب الجبار القادر على كل شيء

    المهندس عبدالله البرغوثي

    ابو اسامة

    امير الظل

    امير الصمت

    امير الطريق

    لله درك من بطل

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    19-7-2013

    شاءت الأقدار ان أؤجل قراءة هذه الصفحات حتى هذه الفترة التي يخوض فيها هذا البطل إضراباً عن الطعام في سجون الاحتلال الصهيوني، وتعرفت على بطولاته خارج أسوار السجن وبطولاته الآن وهو بداخلها.

    السؤال الذي حيرني وأنا اقرأ ما قام به هذا المجاهد، هو ما الذي قدمته أنا ويمكن ان أقدمه في حياتي لوطني مقابل ما قام به هذا الأسير البطل ؟؟!!

    الإصرار والعزيمة وحب الوطن مع التوكل على الله، والاستعداد الكامل، كانت كلها عوامل ساعدت المهندس عبد الله البرغوثي في تحقيق ما قام به، ولولا الخيانة والعمالة لما حصل على أعلى حكم في تاريخ الاحتلال الصهيوني!!

    فك الله أسره وإدامه ذخراً لوطنه ودينه.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رغم أسلوبه البسيط جدًا وقلة عدد صفحاته إلا انه خلاني أسأل نفسي أسئلة كتيرة جدًا معقولة فيه حد كدا ؟ شخص وهب حياته وسخرها للمقاومة وضحى بكل شيء للجهاد في سبيل الله، وظّف كل قدراته وكل ما يملك وفصّل حياته على الهدف دا، وخلاني سألت نفسي لما هو فيه كدا أنا عملت ايه وهعمل ايه ؟ وعايشة ليه أصلا ؟

    الكتاب هزني فعلا وخلاني راجعت نفسي وحاسبتها كتير

    وبعيدًا عن العمليات اللي خطط ليها ونفذها المهندس عبد الله البرغوثي وكل أعمال المقاومة، اللي وقفت كتير عنده هو صبره وثباته وعزيمته اللي ممكن نلخصه في كلمة " رباطه " رغم كل اللي اتعرض ليه ورغم الحكم عليه بـ 67 مؤبد و5200 سنة

    ورغم كل دا ما زال إيمانه بقضيته لم يهتز لأنه نابع من إيمانه بالله تعالى

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بالله عليك يا عبد الله ماذا تركت لي لأقول...

    انت الذي قد عزفت لحنا لن ينساه اعدو ..فقد عزفت اغنية سببت هم الوجع ولا زالت

    فيك من العبقرية ما فاق تصوري

    فيك من التحدي ما قد جعلني اقول لنفسي ..انه لمن عالم اخر وليس من بني البشر اطلاقا

    فيك الجبروت والقوة على عدوك

    والحنان على عائلتك اللي تتستر خلق قوة لا اعلم لها مثيل الا عند الذين احبو هذا الوطن بصدق

    فشكرا للك يا ابن بلدي على كل ما قدمت وتقدم ..

    شكرا لانك احييت شعور الخجل فيني تجاه وطني

    لك مني احترامي الشديد ودعائي بأن يفك الله اسرك لكي يرى امير الظل ذاك المهندس الفذ النور

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    فرحتنا عندما كنا نسمع خبر العمليات الاستشهادية في القدس المحتلة او تل ابيب او نتانيا .... كان سببها بعد التقدير من الله عبدالله البرغوثي وامثاله من المجاهدين العظماء

    لهؤلاء ننحني.... لمن ضحى بكل شئ لاجل فلسطين .... لمن كان لاجئا في الكويت وسافر الى اقاصي الارض وتعلم وطور نفسه ليعود لمحبوبته فلسطين وينتقم من الاحتلال وينقل علمه لابناء القسام

    قوة شخصيته و صراحته مع نفسه وبانه ليس ذلك الشخص المتدين اعجبتني كثيرا

    وانا بقرا بالكتاب ضل تخطر عبالي جملة وحدة :

    انا لا شئ .... امام هذ التضحيات العظيمة ... لا شئ

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قرأت عن المهندس عبد الله البرغوثي كثيراً ولكن قرأت ما هو موجود في مواقع الانترنت

    والآخبار، لكن هنا وفي هذه الرواية تعرفت على شخصية عبد الله البرغوثي من الداخل من وجهة

    نظر الفلسطيني المقاوم، المتعلم، المثقف، العاشق، والأب

    رواية عن ذلك السؤال الذي تردد كثيرا، من أنت؟ ولم أنت؟

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    والله شوقتوني لقراءة الكتاب ..لم أعد أطيق صبراً للبحث عنه و فتح أو صفحة للغوص في مغامرة جديدة .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب رائع جداً كقصة واقعية وترجمة حياة شخص مجاهد ومناضل .. وقصة نجاح انسان وصل لهدفه بعد تعب ونضال واصرار على تحدي كل الصعوبات والوصول لهدفه ..

    كانت قصة المهندس عبدالله من القصص الملهمة والرائعة جداً تتمثل بشخص ذكي يحمل بداخله هدف ما يعمل على عدة صعد وجبهات لتحقيقية وهو مؤمن بأن الوصول للهدف لا يأتي في لحظة واحدة ولا يأتي بتصرف أو بموقف ولكنه يحتاج لاستعداد وتجهيز كيف إن كان هذا الهدف الجهاد في سبيل الله وفي سبيل نصرة مظلوم واستلاب أرض ووطن ومقدسات!؟

    كان من الجميل أن يسرد قصة حياته لابنته مما أضفى مشاعر صادقة وحب ودفئ على القصة ومن الأجمل أن نقرأ قصته من وجهة نظره وكما يراها وكما شعرها..

    ومما لفتني:

    1- بأنه لم يكن ملتزماً (اسلامياً) منذ بداية الطريق لكن لأن تربيته صالحة بقي في اطار الصلاح مع بعض التجاوزات التي ذكرها بكل صدق وشفافية (وهذا يرينا أهمية التربية في شخصيات أطفالنا حين يكبرون)

    2- ابقاء صلة مع الله (وهي الصلاة) ترجعك دائماً الى الطريق الصحيح اذا ما ضللته لذلك علينا مهما حدث لنا أن نبقي صلة ما مع الله لترشدنا في وقت الحاجة.

    3- كان ذكاؤه مميزاً ولافتاً لاسيما في مسألة الاختراق واستخدام الكمبيوتر والانترنت في وقت لم تكن هذه التقنية منتشرة بشكل كبير.

    4- كان يمتلك من الحكمة التي تجعله يوجه ذكاءه في المكان والوقت المطلوب والمحدد للوصول لهدفه.

    وطبعاً هناك غيرها الكثير

    بينما الكتاب من الناحية الأدبية فهو ضعيف بعض الشيء لم يصل لمستوى الرواية وكانت لغته بسيطة وسلسه تفتقر للتشبيهات والبلاغة والمحسنات الجمالية للنصوص الأدبية.

    لكن بشكل عام هو كتاب رائع لقصة ملهمة ولشخصية نادرة ومميزة جداً أنصح بقراءته للباحثين عن التحفيز والنجاح ولكل المتضامنين مع القضية الفلسطينية وأيضاً لكل من يرغب بأن يكون مجاهداً يوماً ما!

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عطول صاحباتي والناس الي حوالي بقولولي بحب وطنيتك! بحب فلسطنيتك !!

    لما قرأت هادا الكتاب سؤال واحد ما فارق ذهني ..

    انا كـ سراب شو عملت للقضية الفلسطينية ؟؟؟

    أشعار ؟ حكي ؟ تنظير ؟ بحط صور عن فلسطين ؟ ببكي ع الشهداء ؟ بحس ؟

    يالله قديش حسيت حالي ضئيلة,حسيت حالي ولا شي مقارنة بهادا العملاق !!

    بكييت .. بكييت .. بكييت من كل وجع فيني !

    قديش ندمت اني صار عمري 22 سنة وانا لسه غافلة وجاهله بكتير قصص ومابعرف شي عن حياة الاسير

    عبدالله البرغوثي صاحب أكبر عقوبة 67 مؤبـد و5 آلاف و200 عام !!

    بقرأ وبفكر انو قديش اسرائيل ضعيفه وخايفه وقديش عبدالله البرغوثي قوي ومرعب اسرائيل لحتى تحكم عليه بهيك عقوبة

    وقـديش كرهت الناس الي باعونا وباعوا قضيتنا .. قديش كرهت السلطة والمال والعملاء الي ببيبعوا الوطن ب شيكل وشيكلين !! قديش احنا مليانين خونه

    اصلا احنا كلــنا خونه ولو ما كنا هييك كان مكانا متل عبدالله البرغوثي بالاسر او متل يحيى عياش وابو الهنود بالجنة ..

    وصول عبدالله البرغوثي للاعتقال مرة وللاسر بالمرة التانية مـا كان من اليهود لاا

    كان منّا احنا من قلة نخوتنا وخيانتنا !!

    عبدالله البرغوثي فتّح عيوني على كتير شغلات ما كنت مدركها .. فتح آفاق بعقلي وبطريقة تفكيري

    قـديش حلو انو أمير الظل مع انه أسير وقاعد بغرفة عزل انفرادي غير إنه بتحس انو هو اكتر واحد حرّ وطليق وعايش بالنور بهالدنيا وقادر يعطي أمل ويزرع النخوه وحب الوطن والله بنفوس الكل

    شكـرا إلك عبدالله البرغوثي ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هل ما شعرتُ به أثناء مطالعتي للكتاب كان

    حماس ناتج عن لحظة قراءة جهادية ، أم أنه كان حقيقة ؟!

    هل حقاً طريق الجهاد ميسر هكذا وسهل ؟!

    فقط إخلاص لوجه الله ، ثم إعداد نفسي وبدني ، ثم عزيمة في التنفيذ !

    كم كان طريق سهل وعِر ،

    سهل لما يسره الله لكَ من تأهيل علمي وبدني ونفسي قبل أن تخطو بقدميك نحو فلسطين ..

    وعِر ؛ لما في الجهاد من إبتلاءات جمة تزلزل أعتى الرجال ،

    وكأن الله يُدبرُ لك الخطوة تلو الأخرى ويثبتك عليها !

    ألم تقل مخاطباً ابنتك تالا :

    ".. واعلمي يا ملاكي الحارس أننا لا نختار المعارك التي نخوضها بل المعارك هي التي تختارنا .."

    وجملتكِ هذه

    " لا تنسوا المهندس في عتمة عزلته لقد كان فيكم للحرية عنواناً "

    لا تظن لوهلة أن من يقرأ سيرتك الذاتية بقادر على نسيانك !

    لا تأبه لقيدك وأسرك ، فأنت هناك في سجنك الإنفرادي تؤثر فينا بطريقة ما ..

    فلا تظن أن جهادك فقط بالرصاص ، بل ربما كلمة من قلمك الرصاص تعدّ مئات منا للجهاد ..

    وعندي ظن أقرب لليقين أن مهمتك لم تنتهي بعد ،

    وأن الله سيخرجك من أسرك بطريقة ما لأمر يعلمه الله ،

    أمر أظنه أهم وأكبر من كل ما قدمت له سابقاً .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بعد قراءتي لهذا الكتاب ... وإن كانت كل الكلمات فيه صادقةً

    أستطيع القول ... أن هذا الرجل سيخرج من زنزانته قريباً ...

    قرأت هذا الكتاب في اليوم العاشر من العدوان على غزة...

    قرأته على جلسة واحدة تخللها بعض الانقطاعات لمتابعة غارات قريبة مني ...

    قرأت هذا الكتاب لأجد نفسي أقرأ مقدمات ما نعيشه الآن من مقاومة ....

    قرأت هذا الكتاب بعد خوف من قرائته لأكثر من عام مصطفاً في مكتبتي لا أريد الاقتراب منه...

    قرأت هذا الكتاب وقد قامت المقاومة بقصف يافا وحيفا وتل أبيب والقدس وغيرها من أرضنا المحتلة...

    وقد سيّرت طائرات دون طيار نحو أراضينا المحتلة ...

    قرأت هذا الكتاب والمقاومة مستعدة للدفاع براً وبحراً وجواً ... وما زالت تفعل...

    سأنتظر خروجك كي أسألك عن بعض ما اختلفت معك فيه في وجهات نظرك ... وكي أحافظ على لغة العين والجسد!!

    شكراً لتالا التي استفزت أباها في سؤالها الجميل .... من أنت؟

    فكان هذا الكتاب ...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    إن كنت تبحث عن عمل أدبي هنا فلن تجد فالكتاب قد لا يستحق ولا نجمة واحدة كنص أدبي, إن شئت فعاملة كرسالة بسيطة من أب لطفلته.

    بدأ الكتاب برسالة تساؤل من طفلة موجهة إلى والدها الغائب في سجون الإحتلال :من أنت ومن تكون؟

    فوصلها الجواب برسالة مفتوحة عن تفاصيل حياته منذ طفولته مروراً بحياته في الأردن ودراسته في كوريا إلى لقائه بوالدتها وبعدها إنخراطه في صفوف كتائب القسام وأخيراً في سجنه الإنفرادي ليترك لها اختيار الجواب هل هو أب يستحق أن تفخر به أم...

    أما هل قام الكتاب بتعريفي على عبدالله البرغوثي فحقيقةً لست متأكدة من ذلك فأنا بحاجة لأسمع حديثه وأسمع أو اقرأ عنه من أشخاص آخرين فرسالة لا تكفي بالنسبة لي لأتعرف على شخصية يفترض أن تكون مؤثرة في تاريخ المقاومة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    استغرب من القراء الذين يبحثون عن لغة أدبية متينة هنا .. فعبدالله ليس بكاتب ولا بشاعر .. فهو بكل بساطة أب يشرح لابنته الكبرى قصته التي بدأت منذ دراسته في الخارج.. بنظري كتاب جميل وجدت فيه مشاعر الفلسطيني الثائر .. الزوج .. الاب .. الابن الذي قهر اسرائيل بذكائه وحنكته

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    عمل رائع برغم بساطته فهو شيق مؤثر شعرت بكل كلمه فيه .

    جعلنى اشتاق لأشخاص لم أرهم قط ولأماكن لم أعرفها من قبل,

    لك الفخر يا تالا ويأ سامة ويا صفاء ويا كل فلسطين

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قرأت الكتاب عدة مرات علي فترات متباعدة لحبي له. ترك بنفسي اثر لا ينسي و شكرا للانسان الغالي الذي اهداني اياه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    بكيت كثيرا عند قراءة هذا الكتاب ليس على الكاتب ولكن على تقصيرنا مع من ضحى بحياته لفلسطين

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرجل صاحب العقلين.... هذا الكتاب ترك في نفسي الكثير.... انصح بقرأته بشدة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لا يمكنني أن أقول الآن شيئاً، سوى حقَّ لهُ أن يفتخر!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بعضٌ من سيرة أسير ومجاهد بطل، هو الأسير القسامي المجاهد عبد الله البرغوثي، كتبها وهو في العزل الانفرادي مجيبا على تساؤلات ابنته تالا التي أرسلتها له في رسالة مختصرةً تساؤلاتها بمن أنت؟؟!! ولماذا أنت؟؟

    يستعرض فيها المهندس البطل جزءا من حياته الشخصية ونشأته، وجزءا آخر من سيرته الجهادية.

    عبد الله غالب البرغوثي، كويتي المولد والنشأة، فلسطيني الهوى والانتماء، أحب الميكانيكا وتفكيك الأشياء وإعادة تركيبها منذ صغره، وظل بذلك شغوفا، انتقل بعد تحرر الكويت للعيش مع أسرته في الأردن، ومع ضيق الحال وصعوبة المعيشة قرر السفر إلى كوريا الجنوبية للعمل والدراسة فيها وذلك بمساعدة صديق له، وهناك في كوريا تعلم اللغة الكورية وعمل بجد ودرس الهندسة الإلكتروميكانيكية، وتعلم علم المتفجرات وأتقنه وتعلم القنص وفنون التايكواندو، تزوج من كورية رغم عدم حبه لها؛ لأنه كان بلا قلب كما يقول، وشاء الله أن يطلقها بعد ذلك لرفضها أن يتزوج عليها لأنها لا تنجب، ليرتبط بعد ذلك بالفلسطينية التي سحرته وأحبها من أول نظرة.

    على طول الرواية يدهشك المهندس بعقليته الفذة ومهارته العالية، ليس ابتداء بصنع جهاز تجسس وهو شاب لم يبلغ العشرين من عمره، ومرورا باختراق الأجهزة والشبكات وأجهزة التصوير، وأعمال التمويه والتضليل والسخرية التي مارسها ضد العدو الصهيوني، وليس انتهاء (على ما يبدو) بإعطائه الأوامر في كيفية إعدام العميل الذي وشى به، وفي كل مرة تجد نفسك حائرا متسائلا كيف فعل ذلك؟؟!!

    أما كيفية الترتيب والإعداد والتجهيز للعمليات الاستشهادية فهذه قصة أخرى...

    في الرواية أحداث ومجريات يظهر فيها مدى حرص الاحتلال الصهيوني وأذنابه من سلطة العار والأجهزة الأمنية على أسر أو قتل هذا البطل، هذا البطل الذي جعل من ثروته التي عاد بها من كوريا سبيلا لخدمة ونصرة بلده، ومقاومة محتليها.

    في هذه السيرة تشعر بمدى انتماء هذا المجاهد لدينه وحبه لربه ووطنه ومدى الإخلاص عنده، تشعر أنه ملهمٌ من الله تعالى، ويظهر ذلك جليا في قصة المرأة والشاب اللذين أرادا أن يكونا استشهاديين ولم يظفرا بذلك لأسباب عندما تقرأوا الرواية ستعرفونها.

    كيفية انضمامه لكتائب القسام، ومدى السرية التي أحاط بها نفسه وأحداث أخرى كثيرة وكيفية وقوعه في الأسر وكيفية قتل العميل الذي وشى بها ستعرفونها من خلال قراءتكم لهذه السيرة.

    فك الله أسره.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    عبد الله البرغوثي "المهندس" هذا اللقب الذي يطلق على أكثر رجال كتائب القسام مهارة وذكاء وغموض، بدءً بالمهندس الأول يحيى عياش وليس انتهاءً بالمهندس "على الطريق" عبد الله البرغوثي صاحب أعلى حكم في تاريخ القضية الفلسطينية ب٦٧ مؤبداً.

    في هذا الكتاب الذي جاء على شكل رسالة يردّ فيها البرغوثي على سؤال ابنته تالا: من أنت؟

    ليسرد فيها قصة حياته منذ البدء وتنقله بين عدة دول ليستقر بمحض الصدفة أخيراً في مكانه الأصلي في احدى قرى رام الله وليتسلم بمحض الصدفة أيضاً الدفة، دفّة البحار ، منذ البحار الأول والماهر الأول يحيى عياش.وليصبح المهندس القادم.

    يتعمّق البرغوثي في رواية القصة ليدخل في تفاصيل الكثير من العمليات الكبيرة التي نفذتها المقاومة الفلسطينية تحت اشرافه خلال أيام الإنتفاضة الثانية "انتفاضة الأقصى" وسخطه على السلطة الفلسطينية وأجهزتها التي ما برحت تلاحق المقاومين وتسجنهم وتحقق معهم واتهامه لها بالعمالة لإسرائيل حسب روايته في الكتاب.

    المزيد من التفاصيل تجدونها في الكتاب..قد تقرأونه في جلسة أو اثنتين فهو ليس طويلاً..

    أمير الظل: http://j.mp/1CNkM6T

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مهندس على الطريق ...🙏

    أمير الظل 💚🍃

    -عبد الله غالب البرغوثي

    ٢٦٦ صفحة 📚✒

    ~تلخيصي 🍃🌿

    حكاية أمير الظل ، حكاية صاحب أعلى حكم في تاريخ القضية الفلسطينية حكاية المقاوم المحكوم ٦٧ مؤبداً و ٥٢٠٠ عام صاحب أكبر ملف أمني بتاريخ الاحتلال : حكاية عبد الله البرغوثي .

    اسئلة برئ من طفلته تالا التي تركها بعمر لا يتجاوز ٨ سنوات بسبب الاحتلال ، يسرد فيها عبد الله البرغوثي الخط الذي كان اشبه برحلة رد فيها البرغوثي على اسئلة طفلته ، اجوبة كانت مليئة بالعواطف ، دماء الشهداء و العمليات التي رد فيها على جرائم الاحتلال الصهيوني .

    📚✒

    #اقتباسات

    -اصبحت حياً ، حياً أرزق بالقدس 💭💙

    -فقد أحببت القدس و قبة الصخرة المشرفة من أول نظرة ، بل عشقتها من أول كعكة .💭💙

    -لقد أحببت يحيى عياش مثلما أحببت القدس تماماً💭💙

    #لحن_المقاومة💚🍃

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب عبارة عن رسائل كان يرسلها المهندس المقاوم عبدالله البرغوثي لابنته تالا لهذا فالكتاب أشبه ما يكون بأجزاء من سيرة ذاتية

    ولأن الكاتب ليس كاتباً محترفاً فإنه من الصعب ومن غير العادل أن نقيم الكتاب على هذا الأساس

    وعلى كل حال قد استمتعت بقراءته فهو يظهر الكثير من الجوانب الخفية عن حياة هؤلاء المقاومين وعن العمليات الاستشهادية التي لا نعرف عنها إلا القليل القليل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    حكاية مقاوم سخر مايستطيع من الإمكانيات في خدمة قضيته

    رجل بمعني الكلمة وإن كانت هناك مرتبة أعلي من الرجل في الشجاعة والقوة وشدة البأس لنالها عبد الله البرغوثي ورفاقه المجاهدون

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    شخص واحد لم يولد في فلسطين عاد اليها وارعب الكيان الصهيوني والدليل على رعبهم منه حكموه 5000 سنه سجن. كيف لو كان هناك 1000 مثله.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    إذا نقصتك العزيمة يوماً ما، فالحل في هذا الكتاب، لا تمل من قراءته، عن نفسي قرأته ٤ مرات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لا اجد كلمات لوصف هذا الرجل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون