قرأتها على مرة واحدة، في طريقي إلى الجامعة، وتخلف عن 3 محاضارت متتالية كي لا أتوقف عن قراءته
أمير الظل في هذا السطور، لا يروي لنا رواية لنتسلى بها
قرأتها . . بكيت . . ضحكت . . سألت نفسي مليون سؤال . . "أنا نفسي ماذا قدمت للقضية؟"
بعدما قارنت نفسي بهذا العملاق ، وجدتني لا شيء
فأخذت على نفسي عهداً بعدة اشياء،
لقد زرع فيَّ البطل طموحاً لا تحده القيود :)