فرحتنا عندما كنا نسمع خبر العمليات الاستشهادية في القدس المحتلة او تل ابيب او نتانيا .... كان سببها بعد التقدير من الله عبدالله البرغوثي وامثاله من المجاهدين العظماء
لهؤلاء ننحني.... لمن ضحى بكل شئ لاجل فلسطين .... لمن كان لاجئا في الكويت وسافر الى اقاصي الارض وتعلم وطور نفسه ليعود لمحبوبته فلسطين وينتقم من الاحتلال وينقل علمه لابناء القسام
قوة شخصيته و صراحته مع نفسه وبانه ليس ذلك الشخص المتدين اعجبتني كثيرا
وانا بقرا بالكتاب ضل تخطر عبالي جملة وحدة :
انا لا شئ .... امام هذ التضحيات العظيمة ... لا شئ