اقتباسات من رواية الفيل الأزرق

العشق : مرض نتخيل أننا نٌشفي منه ..فقط لأن لا أحد يموت بسببه .. نظرياً !

“بعضنا يعيش عُمره حَسرةً علي قِطار فاته”

سؤال؛ هل تعرف الفرق بين حبيبة سابقة لم تظفر بها لأسباب تتعلق بسلوكك وحبيبة أصبحت زوجتك؟ الإجابة لا فرق.. إنه عشب الضفة المقابلة الذى سيبدو دائمًا وأبدًا أكثر اخضرارًا طالما لم تطأه قدمك

“ خلي بالك من نفسك " ... قالتها ورحلت ساحبة معها الهواء والنور ومسببات الحياة -”

أنت كويس.؟" السؤال الذي حير اينشتاين وإسحاق نيوتن وابن النفيس مكتشف الدورة الدموية الصغري!

“أمّا السكوت فدائِماً أبلغ.. يحوي بداخله ما تعجز عنه الكلمات.”

“الربط بين حلاقة الشعر, و نعيما سيظل لغز لا حل له”

تلك كانت ليلة من الليالى التى يُقال فيها كل شىء, أكثر ِممَا يَنبغى, يُقال فيها كل ما يَجرح فيقتل ويُعشق فلا يُنسى.. أمّا السكوت فداِئماً أبلغ.. يحوى بداخله ما تعجز عنه الكلمات

تحمل عيناها نظرة الثقة التي تنفي مَوت أمثالها

لو قابلتنى صدفة لن أعرفنى

كيف اقراء الكتاب

“اعرف ان وقتا كافيا قد مر. لأنسي أو اتناسي. اعرف ان افضل علاج للقلب المحطم .. هو ان يتحطم مره اخري”

“أنا فُتات إنسان يتظاهر أنه على قيد الحياة وهو ليس كذلك...

أنا الذي يتنفس ويأكُل وينَام بقوة الدفع..

أنا ساعة بدون عقْرب..

أنا يُونس في بطن حُوت كافر لن يَلفظني عند جزيرة

خلي بالك من نفسك " (حبيبته..لُبنى) ... قالتها ورحلت ساحبة معها الهواء والنور ومسببات الحياة !

“العــشـق : مـرض نـتـخـيـّل أننـا نـشـفـى مـنـه .. فـقـط لأن لا أحـد يـمـوت بـسـبـبـه نـظـريـا”

وبقائي ساكناً أقاوم لمس يديها دخل بجدارة في حيز المعجزات!

اعتدت منذ زمن قسوة خواطري؛ حادة متحجرة لا مشاعر فيها. أستطيع القول بأني لم أعد أشعر بذنب، تجمدت، باتت الأحداث سيان عندي، حسناتي كسيئاتي، طبيخ مسلوق بلا ملح. حتى عيناي نسيتا البكاء.

أنا الطعام بلا ملح..

أنا الذي ينتظر لحظة الإظلام الأخير في مسرحية مملة من تسعين فصلاً؛ لحظة نزول الستارة الحمراء.. بلا تصفيق.

ربي - لِم لَم تخلق آدم بلا ضلوع

اخر واحد بيعرف انه عيان هو المريض نفسه .. !