نيكروفيليا > مراجعات رواية نيكروفيليا

مراجعات رواية نيكروفيليا

ماذا كان رأي القرّاء برواية نيكروفيليا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

نيكروفيليا - شيرين هنائي
تحميل الكتاب

نيكروفيليا

تأليف (تأليف) 3.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    اتمتت الروايه ولكن اوشكت على التقيوء من الاشمئزاز ,,, وما زلت اتسال كيف تكون الكاتبه انثى,,,,

    1- الحبكه الدراميه غير موجوده بل تعتقد الكاتبه اننا فى تورا بورا ,, الفتاه تعيش 3 سنوات على البرتقال ,,, تقفز من شباك الشقه فى منطقه شعبيه اذا عطس احدهم فى بيته يسمعه جاره قائلا يرحمكم الله ولكن الفتاه تعيش وسطهم لا تاكل سوى البرتقال فقط فى الصيف والشتاء ( وكانها مريم العذراء ينبت لها الله الفاكهه فى غير اوانها ) ولا يعلم احد بها ولا يسمع عنها ولا يشعر بها احد فى حيى شعبى ,,, ومن اين تحصل على المال البرتقال ل كل هذه الفتره ؟؟؟

    2- فكره ممارسة الجنس مع الاموت فكره قذره مريضه ولا اعلم كيف تناولتها الكاتبه ,,, وفوق ذالك من المعروف ان ممارسه الجنس مع الاموات يقوم بها الرجال فقط لانه من السهوله تعامل عضو ذكرى حيى مع عضو انثى ميته ,, ولكن ان تمارس فتاه على قيد الحياه الجنس مع ميت فهذا شىء مستحيل ولو فى عالم الفنتازيا الميت ومن درس فقط نصف ساعه علم تشريح يعلم جيدا ما اقصده ’’

    3- الكاتبه انتقت كوكيتل من ازبل النساء ووضعتهم فى كتاب واحد ,,,, ومازال الجنس هو الطبق الاساسى فى الروايه ,,, منسيه تمارس معها صديقتها السحاق ولكن تفشل ,,, منسيه تريد ممارسه الجنس مع الطبيب ,,, منسيه تريد ممارسة الجنس مع الاموات ,, صديقتها تمارس الجنس مع الاطفال ,, والحمد لله ان منسيه لم تمارس الجنس مع الهواء الطلق او الماء النازل من الصنبور ,,, طبق الجنس المقزز تم تقديمه على وليمه غير مناسبه بالمره تفتقر الى ادنى انواع الحرفيه ,,,, وطبعا مرات الاب الملعونه والوالد الضعيف جنسيا مع زوجه الاب ,,,

    روايه مريضه لا انصح بها بتاتا ,,,,

    Facebook Twitter Link .
    11 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ليلة البارحة قرأت عدَّة مراجعات تمدح هذه الرواية فقررت فوراً تحميلها وقراءتها اليوم خصوصاً وأنه لم يسبق لي أن قرأت رواية مرعبة.

    الرواية وإن كانت فكرتها غير مطروقة إلا أنها فقيرة؛ فقيرة في لغتها، فقيرة في فكرتها وفي حواراتها حتّى أن الحدث لم ينضج إلا بعد أن تجاوزت المئة صفحة الأولى. وقد بدت الكثير من الأحداث غير منطقية أبداً؛ لا أتخيل أن تهرب فتاة من المدرسة وهي في الثانية عشرة من عمرها ثم تترك منزلها ولا يكترث أبوها للأمر أبداً ! لا أتخيل أن تخرج فتاة صغيرة مع طبيبها بهذه السهولة أيضاً! وأكثر ما أثار غضبي هو كثرة استخدام الكاتبة لثلاث نقاط تفصل بين كل نقطة وأخرى! يُفترض أن تخضع الرواية للتدقيق قبل أن تُنشر.

    النهاية مقززة جداً، لا أدري إن كانت روايات الرعب تنتهي هكذا ولكنني لم أرتعد خوفاً وإنما تقززت و كنت على وشك أن أتقيأ.

    Facebook Twitter Link .
    11 يوافقون
    10 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    (في هذه المراجعة حرقٌ للكثير من أحداث الرواية ولنهايتها)

    ثمة الكثير من المشاكل الفنية والفكرية في الرواية، وجميع هذه المشاكل تنبع - في تقديري الشخصي - من تناقض عقلاني مركزي في الرواية بين ما تدعو إليه المؤلفة في مقدمتها من التعاطف مع جميع أنواع الشخصيات والمخلوقات في الكون حتى تلك التي تثير النفور في النفوس وإدراك العمق الشاسع للنفس البشرية، وبين ما تعرضه الرواية من شخصيات مسطحة ولغةٍ أحادية سلطوية لا مكان فيها للمساحات الرمادية أو لدفع حدود العالم المعروف واستكشاف ما وراءه.

    كل الرواية مكتوبة بأسلوب أحمد خالد توفيق، بحيث لو لم يكن اسم المؤلفة مكتوباً على الغلاف، ومن دون المقدمة والإهداء، لكان من الممكن الاعتقاد بأنّه كتبها. ثمة تعبيرات منسوخة منه حرفاً، من ضمنها ثنائية أنثى/رجل (وهنا تناقض في هذه الثنائية بين نوع "أنثى" الذي هو نوعٌ بيولوجي، مقابل رجل التي هي صفة محددة لذكر الإنسان البالغ العاقل المُدرك). وأوصافٍ عجيبة مثل "رائحة ذكورية"، بالإضافة إلى قولبة الشخصيات وفق نماذج مسبقة، والاعتماد على التوصيفات العلمية أو النفسية لفرض السلطة المعرفية على القارئ، والأشعار الركيكة التي تُشبه أشعار رفعت إسماعيل الركيكة التي كان يكتبها لحبه الأول.

    أسماء الشخصيات كانت ذات دلالات واضحة، بحيث تفرض على القارئ فرضاً المغزى منها. اسم جاسر بدا غريباً جداً في بيئة مصرية بالكامل، غير أنّه يُمكِن تبريره بسفر أسرته إلى الخليج، ولو أنّ النص لا يُتيح أي مسافة للشخصيات لتنمو مع أسمائها، أو للأسماء لتنمو عضوياً من بيئة الشخصيات، ويحول الشخصيات إلى مجموعة صفات حُمِلَت اسماً ما، وهذا الاسم يتناقض أحياناً مع صفات الشخصية (جُبن جاسر، وعدم قدرة والد منسية على نسيانها).

    في رواية يُفترض بها أن تغوص في أماكِن شائكة من النفس البشرية، فإن تصنيفاتها واضحة ومُحددة لما هو ذكوري وما هو أنثوي. ورغم أنها تحاول نقض الأفكار الشائعة في علم النفس حول كون النكروفيليا مرضاً يصيب الذكور أكثر من الإناث، إلا أنها لا تحاول دفع حواجز اللغة والأفكار والمنطلقات المعرفية بخصوص الذكورة والأنوثة النفسية. إذا كانت منسية "أنثى"، فإنّه يُفترض بها أن يكون لها التكوين النفسي الذي يتوقعه المُجتمع الذي يُعبر عنه رفعت إسماعيل منها، بغض النظر عن النيكروفيليا التي تفترض تكويناً نفسياً مختلفاً. خصوصاً وأن الرواية لا تكشف وجود نساء أو رجال آخرين في حياة منسية، سواء في سنها أو قريباً منه أو أكثر. هناك زوجة أبيها السوقية التي تسيء معاملتها، وأبوها الذي لا ملامح محددة لشخصيته، بحيث يصير مثل كومةٍ يجري تحريكها من مكان إلى آخر: اضرب منسية. يضرب منسية. خذ منسية إلى المستشفى. يأخذ منسية إلى المستشفى. ثم جرى التخلص منه ببساطة. الأب شخصية مُهدرة، خليلة شخصية مهدرة، وحتى فتنة، "صديقة" منسية، شخصية مهدرة في السرد. وهذا تبذير شديد لا تتحمله رواية فيها سبع شخصيات ناطقة، اثنتان منها رئيسيتان وواحدة جانبية والباقية هامشية.

    ثم نأتي إلى طيش وحماقة وقلة تبصر جاسر، الذي يستغرب المرء كيف لم يرسب في اختباراته للحصول على رخصة الطبيب النفسي، وكيف يُسمح له بمواصلة دراساته العُليا وهو يجهل أبسط مبادئ الأخلاقيات العامة - ناهيك عن العلمية - كما أنّه يفشل في إدراك أن المريضة أو المريض النفسي يكون علاقة معقدة مع معالجة يصير فيها المعالج النفسي بمثابة الحبيب، والأب، والسُلطة العُليا، وتُسقط عليه احتياجات المريض العاطفية ومشاكله النفسية. لقد كان يعرف بإصابة منسية بالنكروفيليا، وتركها لشأنها، فيما أي معالج نبيه سيعرف أنّه في خطر داهم، وسيحاول معالجتها. إن لم يستطع هو، فكان بإمكانه بسهولة تسليمها إلى مصح نفسي وتلفيق أي كذبة. خطيبة جاسر جاءت مجرد ديكور لتكميل شخصيته، فأي شخصية ناجحة في الروايات الجديدة هي شخصية الشاب الثري من الطبقة المتوسطة العُليا إلى العُليا مِمَن لهم مستقبلٌ علمي/فني/أدبي لامع وخطيبات جميلات وحنونات يُحببنهم. المُلاحظة حول رجاحة عقل الخطيبة ينفيها تماماً ارتباطها بشخصية غير سوية مثل جاسر وعدم إنكارها عليه خطفه واحتجازه لقاصر، وعدم تدخلها لمحاولة حل الأزمة - على فرض أن حبها لجاسر يُعميها عن التداعيات الأخلاقية لفعلته.

    ثم تنتقل الأحداث من منسية الطفلة إلى منسية المراهقة في بدايات الشباب من دون انتقالٍ حقيقي لا في اللغة ولا في الشعور، وقصائد منسية غير مبررة، فالنص أصلاً لم يكشف أي ميولٍ عند منسية للكتابة، وشخصية من بيئة منسية وظروفها النفسية والمادية لن تلجأ للكتابة بوصفها متنفساً طبيعياً. كانت الرواية تحتاج إلى تمهيد مناسب، ورسمٍ واضح لشخصية منسية وتطورها من أجل تبرير هذه النقلة المفاجئة، ومن أجل تبرير قرار منسية قتل جاسر ثم الانتحار. لماذا انتحرت منسية؟ لا يوجد مبرر للسرد لانتحار منسية! منسية شخصية نكروفيلية كاملة - كما يُفترض - وقت الحدث، والمفروض أن قتل جاسر يمثل بالنسبة لها ذروة التحول النكروفيلي، خصوصاً مع ميلها للجثث المشوهة والجروح البشعة. فلماذا هذه "اللمسة الأنثوية" من الانتحار لأنّه مات ولم يعد يستطيع تقبلها، بينما المفروض أنّه قد صار "ماستربيس" منسية؟ من جديد، نعود للتناقض العقلاني المركزي في الرواية بين الرغبة في سبر الأغوار العميقة للنفس البشرية، وفي الوقت نفسه فرض التوقعات المجتمعية لشريحة محددة من المجتمع عليها. كتابة الأفندية عن العشوائيات والبيئات المحرومة، التي تعامل الشخصيات من هذه المناطق لا بوصفها وحدات عضوية ترتبط كُلياً ببيئاتها وتراكيبها النفسية والاقتصادية والاجتماعية، بل بوصفها نماذج مسبقة يصبها الكاتب (الكاتبة في حالتنا) في قوالب مُحددة بناء على التركيب الاجتماعي والنفسي للمجتمع الذي يتماهى معه، لا المجتمع الذي يكتب عنه.

    ثم كان غموض شديد في انحراف فتنة. لدى فتنة نشاط وسهولة في ممارسة النشاطات المنحرفة وفي البيع والشراء والسرقة والقتل، مما يوحي بأن لديها ميولاً سايكوباثية، لكن كل هذه مجرد إشارات عابرة هنا وهناك. فتنة مثل والد منسية، تسد الأشياء الناقصة في السرد. هناك حاجة لشخصية منحرفة أخرى تتقاسم انحرافها مع منسية، فتنة جاهزة، ثمة حاجة إلى شريكة في جريمة القتل، فتنة جاهزة، ثمة حاجة إلى شريكة في نشاطات الغيلان، فتنة جاهزة. لا داعي لتطوير شخصية فتنة، ولا داعي لتطوير شخصية الأب.

    في النهاية، الرواية فيها كل عيوب العمل الأول، مضافاً إليها انعدام الهمّة الفكرية لسبر مناطق شائكة وغامضة وشائنة في النفس البشرية مع أنّ الرواية هي التي رسمت لنفسها هذا الطموح. بحيث لا تحدث نكروفيليا منسية أي فرقٍ حقيقي في الرواية. ماذا لو كانت سايكوباثية؟ ماذا لو كانت أنوراكسية فحسب - والمفروض أن استقباح الذات المصاحب للأنوراكسيا قد أسهم في تطور نكروفيليا منسية، مع ما في هذا التفسير من تهافت. كانت ستقتل جاسر وتنتحر، وستتحالف مع فتنة بعد وفاة الأب. النكروفيليا لا تلعب أي دورٍ هامٍ في السرد، ولا تبدو غير حيلةٍ لجذب الانتباه وزيادة المبيعات من دون أي منجز سردي أو فكري حقيقي وراءها.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    8 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    Read on December 23, 2012

    أعتبر هذه الرواية نموذجًا لرواية المبتدئين في الكتابة ..

    على الرغم من موضوعها وفكرتها غير المطروقة ـ حد علمي ـ إلا أن الكاتبة وقعت في أخطاء بالجملة في الصياغة والبناء الدرامي، بل وتعمدت تجاهل ما كان بإمكانه أن يصنع من الرواية شيئًا مميزًا وملفتًا؟! ...

    بعض الحوارات جاءت غير منطقية ولا مستساغة ..

    هل هو التسرع ؟! أم مجرد كونها رواية أولى لصاحبتها؟!

    ربما تتدارك ذلك فيما تلا من أعمال ..

    ..

    كان من أشد مثالب الرواية في نظري اعتمادها على أسماء الأبطال التي تحمل رمزًا عكسيًا (فجًا) في نظري، وهي طريقة كلاسيكية اعتمدها "نجيب محفوظ" أحيانًا وإن بشكل عابر وليس بهذه الطريقة فـ منسية منسية فعلاً وفتنة ليست فاتنة وجاسر هو الجريء الجسور ! ...

    ..

    .

    .

    على كل الأحوال شكرًا شيرين

    .

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    أن تنقلب العصى حيّة!

    تلك هي الفكرة الوحيدة التي سيطرت على خيالي وأنا أقرأ تلك الرواية، وإنني لستُ آتي بجديد حين أتحدث عن عنوان الرواية الذي شدني فالجميع - كما أعتقد - قد شدهم العنوان ليبحثوا عن معناه ثم يزداد تشوقهم للقراءة.

    "وأتخيل أن: لم تكن العصا للتوكُّؤ قدر ما كانت تتهيأ بخبث للانقضاض على رأس ما، مؤخرةٍ ما .. لا للتأديب، قدر ما هي للانتقام، طفلةٌ كالعصى شكلاً وخلقاً، تبرُدها الظروف لتصبح حيةً ملعونة، سكيناً كافرةً، بكل شيء إلا حياة الموت"

    أعتقد أن أقلّ شيء يمكن أن أصف فيه الرواية هو أنها غريبة كثيراً، صادمة جداً، ومقززة أحيانا.. لكنها إبداعية بشكل واضح!

    ولعل أهم مميزاتها:

    * فكرتها الجديدة التي أجدها مقززة أكثر من كونها مرعبة، مع أنني لا أهوى المرعب بينما أهوى الغرائب!

    * رشاقة الكاتبة في السرد.

    * لغتها البسيطة وقدرتها على جذب القارئ. بالرغم من الأخطاء اللغوية والإملائية.

    * التصوير الدقيق الذي يجعلك كقارئ تعيش الحدث.

    * كانت الكاتبة موفقة جداً في اختيار أسماء الأبطال واختيار الغلاف.

    * لعل أهم ميّزة عنوان الرواية الكلمة الواحدة الجذابة والتي تشد القارئ عن بعد.

    * تواضع الكاتبة وأخلاقها تظهر جلياً خلال الرواية. وهذا ما قرأته في الأدب منذ عرفت إليه سبيلاً أو عرف هو إليّ ذلك السبيل.

    -----

    أشكر الظروف الجميلة التي رمت بهذا الكتاب بين يديّ..

    لأعيش ولو قليلاً مع عالمٍ آخر.. جديد .. لأول مرة أدخله/ وأفكر به.

    يوم واحد. أعطاني الكثير، ولا أدري إن كان ذلك لأنني لم أقرأ قبل ذلك مطلقاً عملاً يتعرض لذات الموضوع، أم أن الموضوع فعلاً جديد وشائق.. لأتمم وأشهد بعدما قرأت الكثير من الانتقاد السلبي - الذي أعزيته للغيرة - عبر مواقع القراءة.

    سماح المزين

    30 سبتمبر 2013م

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أنا قرأت الرواية في أقل من ساعة, مسكتها و خلصتها!

    هي فكرتها حلوة جداً .. بس و أنا بقرأها فيه حاجات عجبتني و حاجات لأ!

    أولاً هبدأ الكلام عن منسية (الإسم مميز أوي فعلاً) وصف شكلها فكرني على طول بأفلام الرعب الأمريكي و كان صعب أن أتخيلها هي و فتنة على أنهم أطفال فحتى بنهاية الرواية كانوا مثلا 15-16 سنة مازالوا أطفال, فيه حاجات كتير مكنتش متناسبة

    خاصة موضع الشعر ده, و تعمق منسية في موضوع النيكروفيليا بالطريقة دي

    لكن عجبني أوي إستخدام الكاتبة للخلفية النفسية للأطفال كمسبب لكل ده, فمنسية بقت كده بسبب خليلة .. مشاكلها مع الأكل و العلاقات الجسدية بدايتهم كانت خليلة

    بس حسيت باللخبطة, في الأول كنا ماشيين أن منسية خلاص عندها حالة إكتئاب و كره العالم الخارجي و أنوريكسيا، و لكن فجأة بدون سابق إنذار بدأت تستهويها فكرة مضاجعة الموتى؟ و الموضوع إنتهي بأن عندها نيكروفيليا! أنا شايفة أن مكنش بس فيه مقدمات كفاية لموضوع النيكروفيليا

    بالنسبة لشخصية فتنة فهي شخصية مرعبة, طفلة تمارس علاقات مع أطفال؟

    شخصية معقدة, أعتقد تنفع تبقى مادة لرواية لوحدها.

    جاسر, هو اللي جاب ده كله لنفسه!

    كل ده عشان كان عايز يعمل بحث رائع و يكمل رسالته و دخل نفسه في متاهة منسية!

    معجبنيش الشعر أوي الموجود في وسط الكلام, و الرواية فكرتها عجبتني كان نفسي الكاتبة تتعمق فيها أكتر من كده

    مين شاف كتاب عرب يعملوا روايات عن بنت مصابة بالنيكروفيليا؟ مفيش!

    عشان كده كان نفسي أقرأ أكتر (رغم كون الفكرة نفسها صعبة) بس فعلا الرواية عجبتني!

    تحياتي للكاتبة بجد

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    "نيكروفيليا"

    لم تكن الرواية في جدول قراءاتي أبدا

    جذبني اسمها لغرابته ولم أكن أعرف معناه , بحثت عن نكروفيليا فوجدت اسم يثير الرعب والشفقة والحزن العمييق في آن واحد !!

    تتحدث الرواية عن طفلة مصابة ب فقدان الشهية (بالإنجليزية: Anorexia)

    نتيجة صدمات نفسية إثر وفاة أمهاوسوء معاملة زوجة أبيها وأبيها في طبيعة الحال

    تتطور الأحداث يجمعها القدر بطبيب يقوم برسالة الماجستير عاقدا العزم على علاجها

    وتنتهي الأحداث بجريمة حب وقتل !!

    من سوء حظ الطبيب اكتشافه متأخرا إصابتها بال "نيكروفيليا"

    غريبة قصة الرواية ومشوقة , قرأتها خلال أقل من ساعتين مشدودا لكل تفاصيلها

    رواية صادمة, تتحدث عن الحب و الإنسانية والخوف والكآبة والقتل والشذوذ !!!!

    أخفض تقييم الرواية لقصرها ولأن الكاتبة لم تستطرد بالحديث الداخلي للبطلة"منسية" ,حيث لم يبن لنا من حديثها النفسي سوى بعض كتاباتها

    كما أنها أوجدت "فتنة" صديقة البطلة بدون التحدث عن خلفيتها بشكل واضح

    رواية جميلة الفكرة ورغم الأسلوب الأدبي الذي أجده عاليا أحيانا وأجده يهبط في بعض الأحيان

    كان يمكن للرواية أن تخرج بحلة أحلى وأن تستكمل مقوماتها بشكل أحسن.

    في النهاية ,هلا انتبهنا لمنسية وللمنسيين في حياتنا وفي المجتمع !!

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بداية الرواية كانت سلسة بعض الوصف البسيط ثم وصف دقيق و موظف لخدمة الرواية ، حيت أن الكاتبة وفقت في اول الرواية أن تشد القارئ للإسترسال في القراءة ... ثم و مع دخول شخصية الرجل و وفاة الأب إستطعت أن أخمن ما ستكون عليه النهاية و ما توقعته حصل ...نهاية الرواية كانت مخيفة و دخلت في هالة سوداء و كأن لعنة شخصية " منسية " قد أصابتني أنا كقارئة ايضا رغم انني كنت أتوقع النهاية هذه و كأن مسلسلا جميلا تابعته من الأول ثم صعقت أن المخرج لم يعرف كيف ينهيه ...

    ربما ما استفدته من الرواية هو بحثي و تعمقي عن بعض المصطلحات النفسية التي إستخدمتها الكاتبة للتوظيف ... كمرض مضاجعة الموتى و كالإمتحان النفسي rorschach ....

    تستحق الكاتبة نجمة للرواية و نجمتان لها هي لأن الرواية كانت لا تشمل فقط قصة و انما ايضا بحوثا نفسية و علمية ... و هذا مجهود تشكر عليه الكاتبة .. و نتمنى لها التوفيق أكثر في كتاباتها القادمة ....

    منى بالغارق

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    So Weird o.O

    لم اشعر سوى بالإشمئزاز والغثيان اثناء قراءة هذه الرواية

    على الرغم من انني احببت "صندوق الدمى " كثيراً .. حتى انها من رواياتي المفضلة

    اما هذه فمزيج من القرف والغرابة لم احبها على الإطلاق :/

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    نيكروفيليا ..

    حقيقةً كان لهذه الرواية وقع مؤلم جدّاً و صادم جدّاً في نفسي ..

    قرأتها البارحة في غضون ساعة أو أكثر بقليل .. وما أن أنهيتها لم أردْ التفكير بها أبداً فسارعت للنوم هرباً من التفكير فيها .. و مازلت حتى اللحظة أحاول ألّا أذكرها و لكنّ أحداثها تأبى أن تتركني دون أن تستعرض تفاصيلها المؤلمة كصورٍ في عقلي..

    رواية مؤلمة جدّاً جدّاً جدّاً …

    بصراحة منذ أن بدأت قرائتها و أنا أُسقِط كلَّ فعلٍ و تفصيلٍ على الواقع و إمكانية حدوثه في الواقع.. و لربّما هذا ما جعل لها أثراً أكبر في نفسي ..

    ولكنها .. رغم قسوتها و ألمها ((الواقعي)) .. إلّا أنني أعتبرها رائعة ..قوية .. فلسفية .. نفسية .. مدروسة بعناية فائقة .. سلسة السّرد ..ضرورية لتوعية البعض .. تستحق ما وصلت إليه من شهرة ..

    حقيقة ما جذبني إليها اسمها .. ولم أتوقّعه اسماً لمرضٍ بهذه الدرجة من الخطورة و العنف و الألم أبداً ..

    أتفق مع الكاتبة في أفكارها التي عرضتها في المقدمة تماماً .. حتى أنّ ما عرضته في المقدّمة هو الذي دفعني لأن أتِمَ قراءة كتابٍ عن الرعب لأوّل مرة في حياتي ..

    قرأت في بعض المراجعات بأنّ تطوّرات المرض لم تكن واضحة فعليّاً إلا أنني وجدت تفاصيل تطوّر المرض واضحة .. منطقيّة جدّاً و مترابطة ومؤلمة جدّاً !فقد عرضت الكاتبة بين الحين و الآخر صوراً لتطوّر حالتها التدريجي .. و خاصّة حين بدأت منسية بالدخول إلى الانترنت و تحميل صورٍ دموية و إجرامية و من ثمَّ صوراً عنيفة خادشة للحياء..!! و بعدها حين حاولت قتل ريم ..!!

    منسية !! ..اختيار الاسم مناسب جداً لوصف حالها .. و هو بحدّ ذاته مؤلم .. فاختيار الاسم للطفل يكون ذو أثرٍ كبير عليه مستقبلاً ..و إن أسقطناه على واقعنا فبعض الآباء فعلاً يختارون لأطفالهم أسماء ذات أثر سلبي كبير عليهم .. كأن تدعى طفلة باسم ((مصيبة)) و طفل باسم ((بلاء)) !!!!!!! هذا من الواقع طبعاً لذلك فاختيار الاسم مناسب جدّاً رغم ألمه ووضوحه !..

    منسية .. كانت اسماً على مسمّى .. عاملها والدها و كأنّها منسية ((كالكثير من الآباء الذين يهملون وجود أبنائهم وبخاصة إن كانوا من ذوي الاحتياجات الخاصة أو من المصابين بمرض معيّن .. فمثلاً فتاة في عمر الثامنة عشرة ولدت صماء ..لذلك أهلها لم يكلّفوا نفسهم عناء محاولة مخاطبة ابنتهم بأيّ طريقة كانت .. فظلت طوال عمرها غارقة في وحدتها تماماً *هذا من واقعنا*)) .. وبسبب وجود زوجة الأب خليلة ..فقد تأزمت حالة الفتاة الصغيرة نفسياً بعد وفاة والدتها ..فعانت من الضرب والعقاب و الإكراه على الطعام مما أدى لإصابتها بمرض فقدان الشهية .. و ممّا زاد أمرها سوءاً ..أن تفتّح ذهنها ووعيها على أمورٍ لا تليق بعمرها أبداً بسبب قلة احترام زوجة أبيها و أبيها لوجودها ..فدفعها فضولها و عمرها لأن تعرف المزيد و تسعى للتجربة بشكل أو بآخر .. و بسبب سوء مظهرها لجأت لهُ بشكلٍ مرضي بعد أن فشلت في الحصول عليه ممن أسر قلبها ..ثمَّ ساءت حالها لأن تحاول الحصول عليه ممن تحب كما اعتادت أن تحصل عليه من غيره ...

    فتنة .. قرأت في إحدى مراجعات الأصدقاء بأنّ حالة شذوذها هذه غريبة .. إلّا أنّها مع الأسف تحدث واقعاً .. وبنسبة لا يجوز غضّ النظر عنها أبداً ..

    جاسر كان إنساناً مندفعاً ..يسعى لأن يحقّق شيئاً مختلفاً .. ولربّما كانت له غاية ما و لكنّ أساس فعلته كان بأن يدرس حالتها و يعالجها ..لذلك لا أضع لوماً كبيراً عليه رغم طيش فعله إلى حد ما.. لكن آلمني بأنه لم يدرك و لم يعي نتائج ما بدأه ..كما آلمني اكتشافهُ المتأخر لمدى سوء حالتها ..مما أودى بحياته !! ..

    مقاطع الشعر التي كانت تكتبها منسية أيضاً فكرة مميزة و قوية جداً..فكثيراً ما يلجأ المراهقون في وحدتهم للقلم ..

    لا أستطيع إلقاء اللوم على منسية في شيء أبداً .. فهذا ما أوصلتها إليه ظروفها !! ولا على فتنة أيضاً .. فكلتاهما كانتا تعانيان من سوء المعيشة العائلية .. كما حال الكثير في عالمنا ..

    نهايةً.. أعتقد بأنه ..

    من الضروري جداأن يعي الآباء خطورة معاملتهم لأطفالهم بشكل سيء و كيف يمكن أن يتطوّر الأثر لكلّ تصرف سلبي من الأهل اتجاه الطفل ..لذلك من الضروري للبعض قرائتها

    و لكن في الوقت ذاته .. كفتاة في عمر الشباب .. ولم أدخل معترك الحياة الزوجية و الأولاد ..كان لها أثر سلبي صادم جداً في داخلي ..ربما ليس بسبب الرواية بل لأنني لا أقرب ما يتحدث عن الرعب والقتل عادةً .. أو ربّما لأنّني لم أقبل إنسانيّاً أن تعاني طفلة من كل ما عانته و أن تؤول حالها لما أصبحت عليه ..

    لربما أنا مخطئة .. لكن برأيي .. هذا النوع من الأدب رغم رقي الهدف الذي يسعى إليه لكن ولأنه يندرج تحت إطار *الرعب الاجتماعي و يتضمن فكرة القتل و الشذوذ فقد يكون سلاحاً ذو حدين ... و خطيراً إن استخدمَ في وجهه السيء وهذا من أسباب رفضي التام *عادة* لأي شيء يندرج تحت مسمّى ((الرعب)) أيّاً كان هدفه ..

    لكنني في النهاية .. أعود لأذكر بأنني رغم كل ما ذكرته ..اجدها ..بشكلٍ حيادي وبعيداً عن أثرها النفسي بداخلي.. رواية رائعة ..هادفة.. لم يسبق للأدب العربي أن شهد مثلها ..تسلط الضوء على أخطاء جسيمة تحدث واقعاً وتظهر نتائجها بشكل مستتر و مرعب .......

    كما أنها تحمل الكثير من المعاني الفلسفية والنفسية العميقة إذا ما تمَّ إسقاط فكرة الهدف العامة على الواقع ..

    عذراً على الإطالة ..

    و ما كتبته هو أثر الرواية فيّ كـ((إحدى)) القراء لا أكثر ..

    مع كامل شكري و احترامي :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لن اتحدث هنا عن الخلاف الذي وقع بين الكاتبة والقراء بسبب النسخة الالكترونية ، لكن عن نفسي سعدت بحصولي على تلك النسخة لعدم توفر روايات العزيزة شيرين في مكتبات غزة للأسف.

    ولقد كنت في غاية الشوق لقراءة هذه الرواية أو الرواية الأخرى " صندوق الدمى " ، لذلك أتمنى من شيرين أن تغفر لجمهور البي دي أف ممن أراد الحصول على تلك الرواية لقراءتها ، وهذا دليل على نجاح الرواية وأنها مطلوبة من قبل القراء ، وهذه نقطة تحسب لها ولروايتها.

    وبالنسبة للكاتب الشاب المبتدئ ، اعتقد أن هدفه الأساسي هو الانتشار وإيصال فكره وكتبه إلى جمهور القراء ، وأعلم جيداً أن مبيعات كتبه هي سبب استمراره ، فهي بالكاد تعيد المبلغ الذي دفعه ثمن الطباعة وبالتالي يستغله لطباعة كتاب أخر .

    وعلى سبيل التعزية .. أقول لشيرين أن أحلام مستغانمي أهدت كتابها نسيانكم لـ لصوص البي دي أف وشكرتهم لأنهم السبب وراء انتشارها في العالم العربي كله !؟

    وللأمانة شيرين هنائي لا تستحق الهجوم العنيف الذي شنه " البعض " عليها ، فهي إنسانة رقيقة وطيبة وهذا ما لمسته من صفحتها على الفيس بوك ، رغم عدم وجود علاقة مباشرة بيني وبينها.

    عموما كان لدي كلام كثير في هذا الموضوع لكني سوف اكتفي بما سبق .. دعونا نتحدث عن الرواية ولو قليلاً.

    أولاً يعود الفضل لشيرين بتعريفي بهذا المرض الغريب والمقزز في نفس الوقت .. توجهت لصديقي العزيز جوجل وبحثت واكتشفت معلومات أول مرة اسمع بها .

    ثانياً .. شعرت بأن شيرين قد اختصرت الكثير والكثير .. لو كانت أعمق وبها وصف أكبر لمشاعر وتناقضات البطلة ربما كان افضل لكن الرواية كأول رواية للكاتبة فهي جيدة جداً ويظهر جلياً تأثرها بالكاتبين العزيزين : أحمد خالد توفيق ونبيل فاروق وبالمناسبة فقد خط الاثنان تعليقهما على الرواية في الغلاف الخارجي لها.

    ثالثاً .. رغم أن عنوان الرواية نيكروفيليا إلا أنها لم تتحدث عن هذا المرض إلا في أخر الرواية وكأنه ظهر فجأة على المريضة .. لم اقتنع بالمبررات التي ساقتها الكاتبة في أول الرواية ، فهي ليست بالضرورة تؤدي إلى هذا المرض ..

    رابعاً .. تصنف هذه الرواية بأدب الرعب .. للأسف لم اشعر بذلك الرعب .. كل ما شعرت به هو نوع من التقزز .

    خامساً .. شيرين كانت " مؤدبة " في وصف مشاهد كان لابد من زيادة جرعتها خدمةً للسياق وهذا لا يعني استخدام عبارات بذيئة لا سمح الله .. لكن شعرت بأن هناك خلل ما .. فهذا موضوع يناقش قضية " مضاجعة الموتى " وبالتالي لابد من ذكر تفاصيل أكثر حتى ولو كانت جارحة وقاسية ، أليست الرواية رواية رعب ؟؟ يجب أن يصل لي هذا الشعور ، الأدب هنا لا ينفع بصراحة ، هناك مشاهد استنبطت ما يحدث فيها ، فلم تصرح الكاتبة بما يحدث أمامي وتركت لي تخيل المشهد .

    " يا رب ما حدا يفهمني غلط " .

    :)

    سادساً .. أثناء بحثي عن هذا المرض ، علمت بأن الرجال هم من يصابون بهذا المرض ولم يتم تسجيل أي حالة نسائية قد أصيبت به وذلك لاستحالة حدوثه على أرض الواقع لأسباب فسيولوجية ذكورية بعيدة كل البعض عن المرأة ، حيث يستحيل حدوث ذلك مع الرجال الموتى.

    :/

    في النهاية ، الرواية جيدة وأنصح بقراءتها وعلى قولة أبو عبدو البغل : لو أعجبك الكتاب اشتريه حتى تشجع الكتاب العرب على الاستمرار في الكتابة لأنهم " معترين " !؟

    استمري يا شيرين وبالتوفيق في رواياتك القادمة.

    وفي انتظار حصولي على نسخة ورقية أو الكترونية لصندوق الدمى.

    ^_*

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لاجناة هنا ولاابرياء فقط البعض يبدأبريئا إلى ان تدفعه دفعا إلى هاوية الأجرام وبعضنا مذنب طهرته نواتج أفعاله حتى انتهى به الطريق أقرب إلى القديسين

    تلك العبارات الموجعة من مقدمة رواية نيكروفيليا للكاتبة المبدعة شيرين هناءى تلك الرواية الصادمة والصغيرة حجما الكبيرة فعلاوتأثيراهذه الرواية ثانى هزة نفسية اتعرض لها بعدرواية الفيل الأزرق للراءع احمدمراد لمافيها من مآسى النفس البشرية بكل غرائبها ومتناقضاتها

    وجهة نظرى المتواضعة ان مرض النيكروفيليابالتحديد لم يكن الهدف المعنى بيه الرواية لكونه مرض نادرجدا حدوثه أووجوده على الاقل فى مجتمعنا العربى ومن ثم شيرين استخدمته كرمزللتشوهات النفسية التى يمكن حدوثها حال إهمالنا وتقصيرنا فى تربية اطفالناوتجاهلنالسلامة بنيتهم النفسية لينتهى بهم المطاف لكوارث نفسية لاتقل بشاعة وخطورة عن النيكروفيليا وبرغم جرأة الموضوع وغرابته ومدى تقذذنا منه الاان تناول شيرين جاء على قدر المسؤلية فظهرعملاغيرخادش للحياء

    مطروح فى غاية الذكاء والاحترام والرقى كنت اشعربها وانا اتنقل فى الرواية كمن كانت تمشى على أطراف أصابعها فوق حبل فى رفع الشعرة اذكيف تطرح مرض مقذذ مثل نيكروفيليا بشكل مؤدب ومحترم لايؤذى المشاعر

    تلك المعادلة المستحيلة إجتازتها شيرين بجدارة فقدمت لنا عملا يحترم معتقداتنا وعقولنا

    وأخيرا رواية نيكروفيليا بكل ماتحويها من أشياء صادمة ومرعبة لهى نذيرخطر علينا الحذروالانتباه منه

    بقلمى/وليدعبدالمنعم

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    نيكروفيليا أو جماع الأموات، فقدان الشهية الهستيري، النفسية السوداوية، علم نفس الأطفال.. منسية!

    طرقت الكاتبة في روايتها هذه باباً منسياَ أو ربما مُتجاهلاً من قبلنا كلنا وخصوصاً الآباء والمُربّين...

    من حيث التنشئة النفسية السليمة للطفل، ومراعاته والاهتمام به...

    لأن نفسية الطفل وما يلاقيه في صغره من تجارب يعاينها ويشاهدها ويخوضها هي التي ستحدد مسار حياته مستقبلاً وما يشّب عليه!

    موضوع الرواية برأيي خطير جداً ويجب على الجميع سبر أغواره والاهتمام به جداً

    الأسلوب والسرد والبناء كانت ضعيفة وأقرب إلى الركاكة وهذا ما أضعف الرواية بشكل كبير...

    لكنني أحببت الكاتبة لما جاءت به من أفكار جديدة وغريبة

    وباعتقادي ستكون روايتها التالية أفضل

    ولا استغرب إطلاقاً بأن يطالعنا اسم شيرين هنائي مستقبلاً كأفضل كاتبة رعب في الوطن العربي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    بصراحة شديدة .. لم تعجبني الرواية ابداا ابداا

    على الرغم اني كنت متحمسة لقراءتها في البداية . الا انني ندمت على قراءتها .. ربما لانها اصابتني بألم شديد .. الالم الذي اصابني ليس لموت منسية فانا لم اتعاطف معها ابداا - ربما لان الصورة التي رسمتها الكاتبة لها تجعل القارئ يشعر بالنفور منها لا بالتعاطف معها - ونفس الحال مع فتنة , ولكن هذا الالم الذي احسسته هو لموت الطبيب ..الطبيب الذي دفع الثمن , ثمن موت ام , واهمال اب . ومرض طفلة , دفع ثمن فضوله العلمي وحبه لمساعدة الطفلة . لا انكر ان الطبيب كان انانيا في بعض المواقف .. ولكن هذا لا يبرر قتله بهذه الصورة في النهاية

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أول ما انتهيت قلت: يا إلهي !!!! وبدأت أهذي مع نفسي! أهي رواية أم فيلم رعب!!!!

    أعتقد أن الرواية كانت متفجرة في موضوعها، فمهمة الأدب أن ينشر الموضوعات المتفجرة أو المرمية على رصيف الفقر واليتم والإهمال، مهما كان موضوعها حساساً، وأظن ان على القارئ الواعي أن يدرك حجم خطورة حالة فتنة والسبب الكامن وراء تدهورها إلى ما آلت إليه، فخطورة ما كانت فيه لا يقل عن خطورة حالة منسية.... أظن أن منسية لن تبقى منسية بعد هذا الكتاب الصادم ... وهذا ما يجب أن يكون ...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الرواية دى كنت متحيرة جداً فى تقيمها

    مش عارفة احدد اذا كنت حبيتها والا لا

    مؤثرة جداً

    منسية بالمرض اللى عندها ممتعه وفيها جوانب كتير ممكن التوسع بها

    أختيار أسم منسية للبطلة منطقى جداً

    ولانها صغيرة تقدر تخلصها فى وقت قصير جداً وده بيخليك تاخد كل الطاقة السلبية والمأسوية اللى فيها على مرة واحدة

    وده وجعنى اوى

    وبقيت مش قادرة استوعب ان كل المشاعر السلبية دى عند "طفلة" مجرد طفلة فى النهاية !

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قرأت نيكروفيليا، وأعتقد أنها تستحق ماوصلت له من شهرة، لكن لي بعض الملاحظات مع ذلك، سأتحدث عنها إن شاء الله. تحمست أيضاً لقراءة "صندوق الدمى" لنفس الكاتبه.

    ملحوظة:

    شهرة الرواية الأولى مبرره، ولها أسبابها، من الغلاف، وحجم الرواية، وعنوانها، وأسلوب السرد، وموضوع الرواية... وكلها أشياء أتمنى أن أتحدث عنها بالتفصيل إن وجدت الوقت والعقل لذلك إن شاء الله.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    قد يكون موضوع الرواية غريبا بعض الشي ولكن اعتقد من الضروري فتح هكذا مواضيع في مجتمعاتنا الشرقيه لان السكوت عنها لا يحل المشكله بل النقاش ومعرفة الاسباب التي تودي الى هكذا مشاكل والتوصل الى حلول

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لم تعجبنى الرواية على الاطلاق

    فهى لم ترقى لرواية رعب

    والسوداوية التى تملأها لاهدف لها سوداوية لمجرد السوداوية

    ماشعرت به خلال القراءة هو التقزز

    واسفة لو رأيى قاسى بس هو رأيى

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    ثانى قراءتى لشيرين هنائى بعد رواية صندوق الدمى

    كنت اتوقع ان تنال تلك الرواية اعجابى بنفس مقدار اعجابى بسابقتها ولكن لم يحدث ذلك

    فكرة الرواية رائعة ولكن جاءت الحبكة الدرامية ضعيفة وجاء رسم الشخصيات بها متوسط وذلك مقارنة بصندوق الدمى ، فبعض الشخصيات تم رسمها بسطحية شديدة كشخصية الدكتور جاسر

    ابرز الشخصيات التى اعجبتنى هى شخصية فتنة ، فرسم تلك الشخصية جاء بارع اكثر من رسم بطلة العمل الاساسية " منسية "

    وفقت شيرين ف اختيار اسم " منسية " للبطل ، فهى منسية بالفعل من قبل والدها وزملائها بالمدرسة وجيرانها بل والمجتمع باكمله ولذلك تشبثت بجاسر بكل ما اوتيت من قوة نتيجة معاملته المختلفة لها

    جاءت النهاية مصدمة لى ولم أكن اتوقع ان تنتهى بذلك الشكل

    الابيات الشعرية التى تخللت تلك الرواية لم تعجبنى كثيرا

    مازالت اراهن ع الكاتبة شيرين هنائى وافكارها واتمنى قراءة عمل جديد لها قريبا :))

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10
المؤلف
كل المؤلفون