عدوتُ. رجل ناضج يعدو وسط معمعة أطفال يتصايحون، لكنني لم أهتم. عدوتُ والريح تصدم وجهي، وابتسامة واسعة مثل وادي «بنجشير» تتراقص على شفتيَّ.
عدوتُ.
عداء الطائرة الورقية > اقتباسات من رواية عداء الطائرة الورقية
اقتباسات من رواية عداء الطائرة الورقية
اقتباسات ومقتطفات من رواية عداء الطائرة الورقية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
عداء الطائرة الورقية
اقتباسات
-
مشاركة من AnneLombardoGilbert
-
عندما تقتل رجلًا، فأنت تسرق حياة، تسرق حق زوجته في أن يكون لها زوج، تسرق من أطفاله أباهم. عندما تكذب، تسرق حق شخص في معرفة الحقيقة. عندما تغش، تسرق الحق في المنافسة الشريفة.
مشاركة من AnneLombardoGilbert -
ثمة رابطة أخوَّة بين من يرضعون من الصدر نفسه، رابطة لا يستطيع حتى الزمن أن يفصم عراها.
مشاركة من AnneLombardoGilbert -
❞ كانت مجرد ابتسامة، ليس أكثر. لم تجعل كل شيء على ما يرام. لم تجعل أي شيء على ما يرام. مجرد ابتسامة. شيء صغير جدًّا. ورقة شجر في الغابة، ترتجف، مع انطلاقة طائرٍ جَفَل.
لكنني سآخذها. بذراعين مفتوحتين. لأن الربيع عندما يأتي ❝
مشاركة من Farah Ahmad -
❞ كنت «ابن بابا» طيلة حياتي. وقد رحل الآن. لم يعد بابا يستطيع أن يرشدني إلى الطريق بعد الآن؛ سيكون عليَّ أن أجده بنفسي ❝
مشاركة من Farah Ahmad -
❞ تراجعتُ إلى الوراء، وعبر ألواح النافذة لم أعد أرى إلا مطرًا كاللُّجين. ❝
مشاركة من Farah Ahmad -
❞ لم يكن بمقدور حسن أن يقرأ كتاب النصوص للصف الأول، لكنه كثيرًا ما يقرأني. كان ذلك مُقلقًا إلى حد ما ❝
مشاركة من Farah Ahmad -
❞ كانت أولى كلماتي: «بابا».
وكانت أولى كلماته: «أمير». اسمي.
❝
مشاركة من Farah Ahmad -
❞ كانت أولى كلماتي: «بابا».
وكانت أولى كلماته: «أمير». اسمي.
❝
مشاركة من Farah Ahmad -
لكنه كان يعرف أنه، بعد إزالة الأربطة وإعادة ملابس المستشفى إليها، يعود هزاره يتيمًا ومشردًا من جديد. أي خيار كان أمامه؟ إلى أين بوسعه أن يذهب؟ وهكذا، فإن ما أخذته على أنه رد بالإيجاب كان في واقع الأمر ضربًا من الاستسلام الهادئ، ليس قبولًا بقدر ما هو تسليم من جانب شخص منهك لدرجة لا تسمح له باتخاذ قرار، ومتعب بدرجة لا يمكن معها أن يصدِّق
مشاركة من Mohd Odeh