ثاني ما قرأت لخالد حسيني.. وكما في الرواية الاولى.. جذبني من السطور الأولى وأبقاني كذلك حتى النهاية.
بعكس كتاب كثر في الآونة الأخيرة، أنهى الكاتب الرواية بنهاية غاية في الروعة والتشويق، تلك النهايات التي تبقيك تفكر كثيرا ولا تقوى على فتح كتاب جديد الا بعد وقت.
الحبكة شابتها بعض اللحظات البوليوودية الغير قابلة للتصديق، لكن بالنظر الى أحوال أفغانستان بعد كل ما مر لم أعد أستغرب مثل هذه الأشياء وكذا بالنظر الى جمال الرواية بشكل عام.
عداء الطائرة الورقية > اقتباسات من رواية عداء الطائرة الورقية
اقتباسات من رواية عداء الطائرة الورقية
اقتباسات ومقتطفات من رواية عداء الطائرة الورقية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
عداء الطائرة الورقية
تحميل الكتاب
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Ahmed Abbadi
-
..تسائلت إن كان الغفران ينمو على هذا النحو ليس برؤيا صاخبة وإنما بالألم وهو يلملم متاعه ويحزم حقائبه ويتسلل راحلاً في منتصف الليل بلا إعلان .
مشاركة من aura. W.Wissam -
عندما زحف الطالبان وطردوا التحالف من كابول، رقصت رقصًا في ذلك الشارع. وصدقني، لم أكن وحدي. كان الناس يحتفلون في «تشَمَن»، في «دِه مَزَنْج»، يحيُّون الطالبان في الشوارع، يتسلقون مدرعاتهم ويلتقطون الصور معهم. كان الناس متعَبين من القتال المتواصل، متعَبين من الصواريخ والرصاص...
مشاركة من Iman