لكن والدك كان رجلًا ممزقًا بين نصفين».
عداء الطائرة الورقية > اقتباسات من رواية عداء الطائرة الورقية
اقتباسات من رواية عداء الطائرة الورقية
اقتباسات ومقتطفات من رواية عداء الطائرة الورقية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
عداء الطائرة الورقية
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Fatma Sharnoby
-
نادرًا ما تجد أحدهم يجلس مع ذكر بالغ ـ لقد جعلت الحرب الآباء بضاعةً شحيحةً في الأسواق الأفغانية.
مشاركة من Fatma Sharnoby -
إنك إذا أمعنت النظر بالقوة الكافية ولمدة كافية في عيني الكلب السوداوين اللامعتين، لأقسمت إنه يفكر في أفكار حكيمة.
مشاركة من Fatma Sharnoby -
وعندما أصبح طريح فراشه، كانت تقلِّبه من جنب إلى آخر كل ساعة حتى لا تُصيبه قرح الفراش
مشاركة من Fatma Sharnoby -
كان بوسعي أن أخوض في النهر، أن أجعل آثامي تغطس في القاع، أن أدع المياه تحملني إلى مكان بعيد. إلى مكان خال من الأشباح، والذكريات، والآثام.
ولهذا، إن لم يكن لأي سبب آخر، اعتنقتُ أمريكا.
مشاركة من Fatma Sharnoby -
مر نحو عامين على وصولنا إلى الولايات المتحدة، وكنت لا أزال أتعجب من حجم البلاد، من اتساعها وراء كل طريق سريع طريق سريع آخر، وراء كل مدينةٍ مدينةٌ أخرى، تلال خلف الجبال وجبال خلف التلال، وخلفها جميعًا، مدن أخرى وأناس آخرون
مشاركة من Fatma Sharnoby -
بالنسبة إليَّ، كانت أمريكا مكانًا أدفن فيه ذكرياتي.
بالنسبة إلى بابا، مكانًا يرثي فيه ذكرياته.
مشاركة من Fatma Sharnoby -
بالنسبة إليَّ، كانت أمريكا مكانًا أدفن فيه ذكرياتي.
بالنسبة إلى بابا، مكانًا يرثي فيه ذكرياته.
مشاركة من Fatma Sharnoby -
كتاب سئ وفيه من الخطايا ما الله به عليم وفيه سب للمتدينين اعوذ بالله اذا قريتوه ورضيتوا باللي فيه فانتبهوا تكونون ممن يستهزء بالدين
مشاركة من أسماء السبيعي -
لم أتذكر أي شهر كان ذاك، أو أي سنة حتى.
كنت أعرف فقط أن الذكرى تعيش بداخلي، كسرة ملفوفة بعناية من الماضي الجميل، ضربة لون من فرشاة على قماش رمادي قاحل، ما أصبحت عليه حياتنا.
مشاركة من Mohamed Mokhtar -
❞ ذات مرة، وأنا صغير جدًّا، تسلقت شجرة وتناولت تلك التفاحات الخضراء المُرَّة انتفخت بطني وأصبحت صلبة مثل الطبلة، وشعرت بالألم أيضًا قالت أمي إنني لو انتظرت التفاحات حتى تنضج، لما مَرضت الآن، كلما أردت شيئًا، أحاول أن أتذكر ما قالته"
مشاركة من Sahar Alamri