ألم يخبروك أن الوجع رحم الأشياء الجميلة التي لا يخلفها الفرح !
سرداب العشق
نبذة عن الرواية
في روايتها الأولى «سرداب العشق» تطرح الكاتبة السورية سهى الصوفي قصّة حبّ جارفة بين «صوتين» هما: المرأة السورية والرجل الفلسطيني. معهما يتجاوز الحبّ معناه التقليدي ليطال عشق الوطن والمواطن العربي الذي لا يبرح يغرق في معاناته الناتجة أولاً من الظرف السياسي والأمني في بلاده. وتتميّز الرواية بأسلوبها الشعري ولغتها البليغة التي تحوّل النصّ السردي أحياناً إلى قصيدة شفافة.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2012
- 168 صفحة
- [ردمك 13] 9789953685328
- المركز الثقافي العربي
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من رواية سرداب العشق
مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
إبراهيم عادل
يبدو لي أن الرهان الذي وضعته الكاتبة لنفسها قد نجح إلى حدٍ كبير
.
أن تكتب عن قصة حب أكثر من 100 صفحة .. فحسب!
فقط قصة الحب، فقط تلك التجربة التي قد تبدو تقليدية، وتشحذ لها كل المفردات والكلمات واللغة المميزة، ولا تجعل القارئ يمل منها، ربما لا يوجد أي جديد أو مختلف فيما قدمته "سهى الصوفي" في روايتها الأولى غير لغةٍ جيدة جدًا .. وشاعرية .. وقدرة على الدوران حول قصة واحدة
لا أعتقد أن هذا أمر يسير
....
شكرًا سهى على التجربة الأولى ، وبانتظار تجارب أخرى أكثر عمقًا وثراءً
-
لونا
ها هي "الخيانة" مجدداً تُغري وتستفز شخصاً أخر للكتابة عنها
لا أعرف لماذا لها هذا البريق الذي يدفع الكثيرين للكتابة عنها
والتفنن في عرضها وتلميعها وأحياناً كثيرة تقديسها
بصراحة "مللت" منها .. .. الخيانة هي الخيانة يا جماعة فتوقفوا
رجاءاً عن جعلها المحور الأساسي لرواياتكم
عن الرواية أقول:- بدلت الكاتبة كامل جهدها في تقديم نص يتصف
بأنه نص شاعري جميل الكلمات والمعاني و .......... لا شيء آخر
لم تهتم بعناصر أخرى مهمة لإنجاح الرواية، فمن ناحية القصة "ليس
هناك قصة"، وأن تكون الخيانة هي كل شيء فهذا لا شيء بصراحة
أحسست أنها حاولت أن تضيف بعداً سياسياً للرواية بأن يكون البطل
من فلسطين والبطلة عاشقة لدمشق وياسمينها وهكذا حاولت أن تطرح
قضية القدس، ووجع القدس، والشتات بعيدا عنها ولكن بصراحة بدا
الموضوع في نظري "مقحماً" ودخيلاً عل النص
الرواية هي العمل الروائي الأول للكاتبة، رغم أنها لم تعجبني ولكني
أتمنى لها النجاح فلا أنكر أن موهوب
-
Asmaa shalapy
قرأت تلك الرواية ولم أجد فيها أكثر من استعراض لغوي لدى الكاتبة لكن الرواية تفتقد كثيرا للحبكة
فباتت وكأنها مجرد خواطر عن قصة حب اجتمعت في كتاب
على الرغم من اللغة الأدبية الراقية في الرواية , إلا أن الملل يتسلل إليها كثيرا
-
Neamah Qasem
كفى ايها الكتاب بتصوير الحب خيانه والخيانه حب شتان ما بين الحب والخيانه الحب اسمى من هكذا افعال وضيعه ولمن لا يصدقني عد كم من مرة ذكرت فيها كلمة شهوه مقارنه بكلمة حب