مراجعات كتاب الذين لم يولدوا بعد ( ضوء في المجرة #1)

الكتاب خفيف وبسيط يناسب المبتدئين في القراءة ،

تسطيع انهائه في جلسة واحدة ،

ينصح في قرأته قبل دخول رمضان

لااستطيع قول انه اعجبني رغم وجود الفائده لكن هناك عيوب في الكتاب منها انه سطحي اكثر من اللازم ويستطرد الكاتب في بعض المواضيع احياناً يخرج من الموضوع واحياناً اخرى يكرر ماقاله من قبل وهذا اشعرني بالممل قليلاً .

فكرة الكتاب جيدة واعجبتني ، هناك الكثير ممن اثر بهم واشعرهم بالحماسه لكن بالنسبه لي لم اشعر بالتأثر الواضح منه ،

جزى الله مؤلفه خيراً .

الكثير من المراجعات تحدثت عن مدى روعة الكتاب والطريقة المختلفة التي يتحدث فيها عن رمضان وبناء عليه بنيت توقعات عالية للغاية فوجدته عادياً!!

أغلب ما في الكتاب أنا فعلاً أؤمن بهِ فبالتالي لم يضف لي الكتاب أي شيء مع الأسف، كما أن الكتاب يحتوي على الكثير من التكرار وبالإمكان تلخيصه في فقرة بسيطة: رمضان ليس فقط صياماً عن الطعام أو التزاماً بالصلوات الخمس وصلاة التراويح وقراءة جزء من القرآن كل يوم، بل رمضان يجب أن يكون ولادة جديدة يلتزم بها الفرد العمر كله.

أحببت بشدة الفقرة التي تحدث فيها عن قيام الناس بتخصيص يوم لقراءة جزء من القرآن الكريم؛ فلا يجب أن يخصص الفرد منا جزءاً لكل يوم أو يُخضع الشهر لعمليات حسابية وجداول بل يجب أن يطلق العنان لنفسه ويقرأ ما يشاء بالقدر الذي يريده، أتفق معه يشدة في هذا وأزيد عليه أن القراءة ليست كافية فيجب أن يرافق الفرد في قراءته للقرآن تفسير يقرأ منه فيفهم معاني الآيات الكريمة، فكم منّا يقوم بقراءة القرآن دون فهم لمعانيه؟ أو دون تدبر أو عمل بما جاء فيه؟

الكتاب بالمناسبة جيد لمن هم في المرحلة المدرسية.

كتاب رائع بكل ما تحمله الكلمة من معنى ..

موضوعه الرئيسي هو حول رمضان ولكنه يحكي في طياته عن عبادات اخرى .وعن معانيها..عن امور لطالما غفلنا عنها ..او لم نفهمها لنؤديها بافضل اداء .

الحكم والنصائح التي ينطوي عليها هذا الكتاب صيغت باروع اسلوب ..اسلوب فيه البساطة وفيه البلاغة ..تجعلك تتفكر وتتاثر وتتعظ فتنفذ

هذا الكتاب هو اول كتاب اقرأه للعمري ولكنه من المؤكد انه لن يكون الاخير ..وساكمل سلسلة ضوء في المجرة كلها باذن الله

احببته وانصح الجميع بقرائته

**************

قراءتي الثانية للكتاب العظيم ، قراءة متأنية هذه المرة ، و في اول ليلة من رمضان ، حتى يكون لي كبداية وتشجيع وعظة ،و ما ذكرته من قبل أعيده الان ، كتاب رائع بليغ ، وعظة تدخل القلب وتشعرك بالحياء من ربك لكل رمضان فوّتّه على نفسك ، اقرؤوه ، فالآن وقته حتماً.

في كل مرة يأتي العمري إلينا بما هو جديد ...يفتح عيوننا على الواقع بطريقة مختلفة ولكنها جميلة .

في كل مرة أقرأ له فيها أحس أنه يخاطب كياني وأحاسيسي التي لم أستطع يوماً أن أعبر عنها بأي طريقة ، فيأتي بسحر كلماته ليخرجها إلى العلن بعد أن كانت مكبوتة .

بالفعل كما قال : من ذاق عرف ومن عرف اغترف

قد ذاق معاني العبادات ومعاني القرب من الله والشوق إليه وذاق حلاوة الطاعة ولذة

المناجاة ، قد عرف ما خفي من أسرار الطاعات فتفجرت في قلبه رغبة في نقل إحساسه لكل الناس .. فكان بكل إخلاص يقدم إلينا في كل مرة إحدى هذه الأسرار بطريقة المخاطبة العقلية والمنطقية تارة وبطريقة محاكاة مشاعرنا تارة أخرى ...حتى يكاد يلامس كلامه شغاف القلوب ليقتلع منها كل شك وخوف ومرض يمنعها من تذوق هذه المشاعر ، فأنك لا تكاد تنتهي من كتابه حتى تعود نادماً إلى خالقك وأنت قد نفضت عنك كل ما كان عالقاً بك من شهوات ومعاص وكل ما كان يحجبك عنه ، حتى تصير عباداتنا بطعم آخر غير الذي عرفناه من قبل .

وفي هذا الكتاب عرّفنا على المعنى الحقيقي لرمضان بعيداً عن كل ما هو تقليدي ، معنى قد نكون لم ندركه من قبل ...لم يتكلم عن صيامه كما هو متوقع في الكتب التي تتحدث عن رمضان وفوائد الصيام وإلى آخره من المعلومات التي اعتدنا سماعها في بداية الشهر ...

ولكن حديثه كان أعمق من ذلك بكثير حديثاً لم يطرق أسماعنا من قبل بهذه الطريقة .

وسأترك تذوقها لمن يريد قراءة هذا الكتاب ...حتى يكون رمضانه هذا مختلفاً عن سابقه بإذن الله.

وفي الختام أقول كما قال: رمضان ليس من أجل رمضان رمضان من أجل بقية العام

ففتش عن رمضان بعد رمضان

وقع بإيدي مُنذ زمن ،لكن عندما علمت انه عن رمضان أجلته لحتى يكون لي مُحفزاً في شعبان.

"الذين لم يولدوا بعد" عنوان الكتاب لم يُعبر عن رمضان مُطلقاً ,إلا عندما تقرأه ستفهم ما مخزاه.

لفت إنتباهي أنه لم يكتب عن رمضان بالصيغة التي مللنا منها صيغة مشايخ خطبة الجمعة ،الخطبة تنتهي وكلٌ يُكفي ماكان عليه.!!

حتى أن الكاتب تعجب منهم ومن أقوالهم التي لا تُسمن ولا تُغني من جوع.

في البادية تحدث عن الناس الذي لم يغيرهم رمضان قائلاً“لو كان رمضان قد دخل في قلوبهم، لما عادوا أدراجهم إلى أوضاعهم السابقة "كما كنت!”

تكلم عن الأثر الذي يتركه رمضان بعد إنتهائه هل ستعود كما كنت أم ستكمل حياتك التي كنت عليها؟

تكلم عن صلاة الفجر بصورة رائعةوأيضاً والجماعة ..

"من ذاق عرف ومن عرف إغترف" عن العمل الصالح والصلاة ،الصلاة التي شبهها الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام بالنهر النهر الجاري

ياليت كل أيامنا رمضان ،سوف أقرأ هذا الكتاب برمضان وغير رمضان لحتى أجعل كل أيامي كلها رمضان.

رائع ،

المميز هنا شيئين ،أولهما أن وجهة نظر الكاتب لرمضان جديدة ،بعيدًا عن مجرد سرد أفضال العبادات فيه وحسناته المضاعفة ( وهذا مهم طبعا ، لكننا تعودناه بدون معرفة ما الهدف منه؟ ولماذا في رمضان تحديدًا؟ ما الأثر الذي ينبغي أن يُحدثه كل ذلك على نفوسنا؟ ولماذا لا يحدث هذاالأثر ونعود بعدرمضان كما كنا؟)

"رمضان ليس من أجل رمضان ، رمضان من أجل بقية السنة !"

ثانيهما الأسلوب والتشبيهات الرائعة ، التي يسردها بهدوء وباستطراد قد يصل إلى صفحات ، لإثراء للتشبيه وتعميقه ليتأكد من تمام تخيلك للفكرة وإحاطتك لجوانبها بقلبك لا بمخيلتك فقط

هذه أول تجربة لي مع العمري ، وهي ليست الأخيرة إن شاء الله

اسلوبه رآئع و أدبي بحت

استوقفتني ورآقت لي كثير من الجزئيآت والتشبيهآت

ك/جزئية صلآة الفجر وتشبيهآته البليغة + صبيحة العيدْ

لمْ يرق لي بعض عبآراته ك /

رمضآن استدرآج وفخ منصوب بإحكام

+طُعم وصنآرة ...

فرمضآن أرقى من ذلكْ

والكتآب مآتِعْ , وهي المصآفحة الأولى لي مع المؤلف ولنْ تكون الأخيرة بإذن الله

أنصحكمْ بقرآئته

تناول الاستعداد لشهر رمضان بطريقة مختلفة بعض الشيء

فهو مفتاح لمن يستثقل الصلاة لكن يقوم بها في هذا الشهر لابد بعد كل هذه السجدات أن يتغير شيء بداخلك

ولصلاة الفجر والصفوة الملتزمون بها اللهم اجعلنا منهم

ولورد القرآن

أياماً معدودات كعمرنا تنتهي فماذا قدمنا؟

كتاب جيد لكنه ممل الى حد ما

شعرت بأن الكاتب كان يمكن ان يجمع الكتاب فى مقال واحد اذا ذكر الافكار الاساسية دون المط والتكرار الذان اخرجانى كثيرا من الجو العام للكتاب والتأثر به

لن تكتشف كم رمضان فاتك، وكم رمضان كنت مقصر فيه، وكم ضيعت من الثواب إلا بعد قراءة هذا الكتاب

كتابٌ جميل حانٍ ، يأخذ بيديك كمعلم إلى مدرسةٍ كل ما فيها جَميل ، يُعلّمك أبجديّة أنيقة بفعل تشبيهاته البسيطة والأقرب إلى القلب والمُخيّلة لتفهم عُمق مُبتغه ..

الفاضل أحمد خيري العمري بما يجودُ به سُقيا أوراقه البيضاء يجودُ على نفسه وعلى أُمة نائمة آن لها أن تستيقظ لتنعم بطيّبات ما أنزل الله من أنعام بالقُرب واللّذة في جوار الباري وتذوّق حلاوة رضاه ..

من الجميل ، والّذي لفتني ولم أكن قد تنبّهت له من قبل " أنّ رمضان ليسَ شهراً وحسب ، بل هو مؤونة السّنة بأكملها " ، فهو الشَّهر الأقرب للقلب والّذي يأخذُ به كالصّنارة إلى عالم كُنت تجهله تمام الجهل لتنسى من كُنت قبله ولا تُريد إلا الاستزادة منه أكثَر فأكثَر ..

من هُم الّذين لم يُولدوا بعد ؟!

هم نحن ، حتّى بلوغ العشرة الثالثة لانتهاء الرّمضان تلو الرّمضان ، هم نحنُ حتّى تجيءَ لحظة الولادة لذلك القلب الّذي خاضَ حياته في رحم رمَضان الحنون ، هم نحن الأطفال الأنقياء بلذّة القُرب والانتشاء بسعادة أنزلها الله على قلوبنا من صلوات الفجر النَّديّة الكريمة العطاء ...

لم يأخذ وقتاً طويلاً ، وإنَّما سيكون وآمَل أن يكونَ من ذاك الشّيء الّذي يكون له في القلب عمل طويلٌ طويل ...

يا ربّ نسألك القَبـــول ، وحلاوة الرّضى ، واستجابة الدُّعاء

■ من أروع ما قرأت ؛ لم أتردد لثانية واحدة من أن أعطيه 5 نجوم دفعة واحدة ..👏

■ كتاب جمييل جدا .. أحمد خيري العمري دائما يبدع في طريقة طرح المواضيع .. كتاب رائع لم أشعر بالملل و لو لثانية واحدة و انا بين صفحاته .. أسلوبه الذكي جذبني و سحرني للغاية 💫💫..

■ لغة الكتاب لغة مميزة و راقية قريبة من القلب 💓 .. فكلماته لا تغادرك حتى تجعلك تقع في حبها ..

■ رمضان شهر الرحمة و المغفرة فيه نخوض حروبا مع أرواحنا قبل أجسادنا نحاول و نحاول حتى نخرج منه بغير القلب الذي دخلناه فيه .. زائر لطيف يحاول أن ينتشلنا من أوجاعنا و همومنا. . يحاول أن ينقذ الرمق الأخير من زهور أعمارنا ، يرشدنا و يهدينا لعلنا نهتدي .. يغير نظرتنا للحياة و للأمور .. هو يخبرنا بأنه دائما سيكون هنا لأجلنا و سيأتي دائما لزيارتنا لكنه سيأتي في يوم ما و لا يجدنا ..

■ فلنحاول اذا ان نعيش رمضان دائما و كأنه رمضاننا الأخير على وجه هذه البسيطة .. و صدق من قال أيام معدودات ؛ دائما تأتي على شوق و تذهب على عجل و في القلب لك حديث و شوق .. :") ♡♡♡

ملخص الكتاب أو ما أراد الكاتب أحمد خيري العمري أن يقوله لنا هو باختصار شديد 》》 👇👇👇

كونوا ربانيين و لا تكونوا رمضانيين ..

■ أنصح الجميع بقراءته

قبل أن تقرأ الكتاب لن تستطيع أن تربط العنوان بموضوع محدد ، ولكن بعد أن تنهيه ، ستدرك أنه كان العنوان الأجمل للموضوع .

-

يتحدث العمري هنا عن رمضان ، هذا الشهر يُعتبر بمثابة عينة تجريبية لتذوق حلاوة القرب من الله ، إنه كالطُعم يستدرجك إلى شباك الهادي ، لكي تجعل كل أيامك مع الله ، لا بد أن تتذوق أولًا طعم القرب . وهذه وظيفة رمضان

-

الكتاب بشكل عام ممل في أجزاء كثيرة ، وأظنه مناسب لمن في المراحل الدراسية بشكل أكبر .

ومما لم أحبه أيضا كونه كُتب بشكل متصل كأنني أقرأ مقالًا ! لا أظن أنني سأقرأه مرة أخرى :") . لم تعجبني هذه السلسلة وخاب ظني بها كثيرًا ولم أستمتع بها !

14/رمضان/1439

نجمة اظنها كانت لكوني احب الكاتب #احمد_خيري_العمري فقط

الكتاب سيئ سيئ جدا في نظري والله خاب ظني بكاتبي المميز

كانت المقدمة جيدة نوعا ما ولكن كل ما سبق سيئ

لا ادري ما السبب ربما لاني قرات افضل من هدا عن رمضان ..ربما

...

الكتاب لـ المبتدئيين في هدا المجال من الكتب او لـ اولئك الدين لا يعيشون رمضان حقيقة ,اولئك الدين لا يرون في الصيام سوى التمرالهندي والجلاب وباب الحارة كما سبق ووصفهم ادهم الشرقاوي في كتابه حديث الصباح

قراءة أسماء _الذين لم يولدوا بعد_احمد خيري العمري

كتاب رائع ورغم أنه خفيف ويفضل قراءته في رمضان أو ربما قبله بأيام ليكون حافزاً للتغيير إلا أنه كتاب مليء بالإيجابية ومن الممكن الاستنارة بكلماته طوال أيام السنة!

يعطي حافزاً للتغيير بأسلوب جميل ومميز لم أقرأ مثله من قبل على الرغم من عدم اهتمامي بمثل تلك الكتب لكنه كان مختلفاً ولم يمتلئ بالاوامر والنواهي .. الخلاصة كان مميزاً

هو كتاب بسيط للغاية وموجه للعامة .. بمثابة تذكير لهم قبل رمضان

لكنه تذكير بأسلوب متجدد بعيداً عن الوعظ والإرشاد التقليدي

كما ذكرت .. كتاب جيد ومناسب لفئات عمرية كبيرة

كتاب فريد من نوعه، أقل ما يقال عنه أنه رائع، نظرة مدهشة وجديدة لرمضان ..

إستمتعت حقا بقراءته، ولن تكون آخر قراءة لي للمؤلف بإذن الله.

جيد مفيد قصير ويتحدث عن رمضان بشكل عام كتب العمري كلها رائعة وتعجبني وله برنامج في رمضان لاناسف على الازعاج انصح به

سهل ولطيف مناسب للشهر الفضيل وبالمناسبة هو يتحدث عن رمضان ولكن بطريقة مغايرة وبإسلوب مختلف ...

كتاب جميل .. قليل بعدد الصفحات .. غزير بعمق أفكاره ..