اقتباسات من كتاب ليتها تقرأ

من يغفر كثيراً يتألم كثيرا“

لو جاءت في عصر نيوتن..

‫لفسد قانون الجاذبية بسببها..!

‫حاضرها..

‫يركض به مستقبل، يخنقه ماضٍ بليد!!

‫كلما استمعت إلى «الأماكن» أتذكرها أكثر

‏ليتها تعرف طريقاً إلى الأنانية لترتاح أكثر!!

‎#ليتها_تقرأ

اغفر لي

اني هنا

احتجت صدرا

اردت حضنا

لا اود ان يري و جعي احد اخر

اغفر لي

اني احتاجك

من يغفر كثيراً…

‫يتألم أكثر!!

قلت لها مرة..

‫ما وجه الشبه بينك وبين الزنجبيل؟

‫ضحكت..

‫ولأول مرة أراها تضحك هكذا..

‫فأحببت الزنجبيل أكثر..

‫هي تهتم بالعناوين كثيراً..

‫ولا تزال هي بلا..عنوان!

❞ فيها..

‫أن من يحبها.. تقسو عليه أكثر

‫ومن يغتال داخلها.. تمنحه خارجاً أجمل!!

‫حياتها تشتكي من..

‫كثرة محطات الانتظار..!

‫وقلة صالات السفر!! ❝

اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:

****

#أبجد

#ليتها_تقرأ

أنت لا تشبهين الأشياء

‫هي التي باتت تشبهك.

قبلاتها.. تاريخ

‫والتاريخ يكتبه.. المنتصر!

‫شط بحر..

‫ورأسها على كتفي..

‫أمنية ساعة استجابة!

‫يا اللـه.. وش كثر أبي..

‫ويا اللـه.. وش كثر عندها..

لا يفهم استبداد الحب..

‫إلا من بلغ التهلكة في العشق!

‫أسوأ شيء..

‫أن تكون هي حياةً لآخرين..

‫ويكونوا موتاً لها!

هي..

‫طفلة تشرب الحياة بحياء،

‫وتسكب الحياء للحياة،

‫وتعطش بألذ كاسات العشق البريئة…!

‫«.. أموت فيك..»

حتى في كروتهم..

‫يتحدثون عنها…

‫ما أجمل أن يسألني كل شيء.. عنها

‫والأجمل..

‫أن لا أجد إجابة!

‫«للرائعة فيروز»

‫عم تهدل اليمامة وغرقني الحنين…

‫بك وأيامي وحكايات السنين

‫ونطرتك ع «بابي» بليلة عيد…

‫مرقوا كل أصحابي

وحدك اللي بعيد

شكراً..

‫لأنك تجعلين «الثلاثاء» اليوم الأجمل..

‫إما أنت أو لا أحد..!

‫هكذا صرخت ذات استفزاز..!

‫«… مدائن الشوق فيها

‫قناديل مسجاة على قارعة شهقة جارحة..»

‫بم أناديك فأكتفي

‫وآمن للحرف عليك..

‫

تباً لكل شيء يحلم. ‫تبت يداه وتب. قالت: هيت لك. ‫قال: لك كل الـ (هيت) وأكثر ‫لم تعد تهمني الأبجديات التي حوالينا. ‫أصبحت أهتم كيف أجعل منها أبجدية لا يتلمس حروفها أي أحد…! ‫عندما تصب أنثى لعناتها. عليك ‫حينها تدرك. أنها وصلت إلى قمة الحب معك. مثل فينيقي

‫أراك تعتلين القمة في كل شيء..

‫فيقودني الجنون للبحث عنك..

‫تأملي شقاوتي..

‫ألا أستحق معها عناق القمة؟!

‫ليذوب جليد الشوق..

‫فكري ريثما أصل..

‫عندما تعرف اسم محبوبتك لأول مرة..

‫ألا تشعر بقانون للجاذبية جديد..

‫في معمعة حلم

خوفي..

‫أن أحمِّلك أكثر مما تطيقين…!

‫يا حبيبة الصبح..

‫يا ربيبة الضوء..

‫ويا شقيقة النهارات..

‫ويا ألق المساءات..

‫ماذا فعلت.. حتى أبلى بك!

‫وبعينيك

‫تختصرين السحر في لفتة..

لماذا كل شيء لا يكتمل…!

‫عندما يخرج الحرف لها..

‫تصاب كل الأبجديات باليباس…! إني أحبك يا وجهـاً تملكني

‫منذ الخليقة… أو قبل السموات..

‫تجاوز البوح السنتين.

وحدها تعرف متى تقول «لا»..

‫لاؤها.. لظى!

‫بين انشراح صدر بها..

‫والتئام جرح عليها..

‫تظل هي.. كل شيء

‫قالت..

‫هل أبدو طبيعية.. معك

‫قلت.. أشك..

‫فكلنا.. لا يجاري طبيعتك..!

بها.. الثلاثاء هو عيد الأسبوع.. دائماً أرقبها..

‫أقرؤها..

‫وفي النهاية..

‫أعود.. أعود لطاولتي..

‫لا شيء معي.. سواها

‫«منذ ألف ليلة وليلة وأنا أنتظرك:

‫بقلقك تبدو مفاتنك شهية…

‫بخوفك تبدو أنوثتك عصية..

قال لها:

‫أما أنا فلا يكفيني معك العمر كله..!

‫فرحتها.. لا تدوم

‫دائماً تجد ما يقتل عليها فرحها!!

‫يوم الجمعة..

‫وفي ساعة الإجابة..

‫جاءت..

‫وجاءت معها كل.. المغفرة!!

‫أهداها كتاباً أعجبه..

‫قال لها بعد حين: هل قرأت الكتاب.. وأعجبك؟