زوربا > اقتباسات من رواية زوربا

اقتباسات من رواية زوربا

اقتباسات ومقتطفات من رواية زوربا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

زوربا - نيكوس كازانتزاكيس, جورج طرابيشي
تحميل الكتاب

زوربا

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‫ - إنّ هذه الحياة إزعاج. أمّا الموت فلا. أن تعيش، أتعرف ماذا يعني هذا أن تفكّ حزامك، وتبحث عن قتال.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • «أنت تعرف جيّدًا أنّ هذه التأمّلات القاسية، وهي بعيدة عن أن تجعلني أستسلم، إنّمّا هي على النقيض من ذلك، أعواد ثقاب لا بدّ مّنها لشعلتي الداخليّة. لأنني، وكما يقول معلمي بوذا، قد «رأيت». وبما أنني رأيت واتفقت بغمزة عين مع المخرج المسرحي اللامرئي، فإنني أستطيع من الآن فصاعدًا، وكلي مزاج رائق ورغبة في أن أفعل ما لا داعي له، أن أمثّل دوري على الأرض حتى النهاية، أعني بانسجام وبدون أن تثبط عزيمتي. ذلك بما أنّني رأيت، فقد اشتركت، أنا أيضًا، في العمل الذي أمثّله على مسرح الله.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • «إنّ أفراحي هنا كبيرة لأنّها في غاية البساطة، مصنوعة من عناصر خالدة: هواء صافٍ، وشمس، وبحر، وخبز حنطة. وعند المساء، يحّدّثني، وهو جالس أمامي، سندباد بحري رائع، يتحدّث ويتّسع العالم كلما تحدّث. وأحيانًا، عندما لا تسدّ الكلمة حاجته، ينتصب قافزًا ويرقص. وعندما لا يكفيه الرقص نفسه، يضع السانتوري على ركبتيه ويبدأ بالعزف.

    ‫ «أحيانًا، يعزف لحنًا وحشيّا، فتحسّ بأنّك تختنق، لأنّك تفهم فجأة أنّ الحياة تافهة وبائسة، غير لائقة بالإنسان. وأحيانا يعزف لحنا مؤلما، فتحسّ بأنّ الحياة تمرّ وتنساب كما ينساب الرمل من بين الأصابع، وبأنّ الطمأنينة لا وجود لها.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • ❞ كنت أنظر إلى المركب الأسود، والظلال، والمطر، وتجسّدت كآبتي. وعاودتني الذكريات. وفي الجوّ الندي راح يتجدّد وجه الصديق الحبيب من خلال المطر والتأسّفات. أكان ذلك في العام الماضي؟ في دنيا أخرى؟ البارحة؟ متى نزلت إلى هذا المرفأ لأودّعه؟ إنّني لا ❝

    مشاركة من Norhan
  • ❞ أليس هذا ما تعظ به، أيّها المعلم؟ «الطريقة الوحيدة لإنّقاذ نفسك هي أن تناضل لإنقاذ الآخرين…» ❝

    مشاركة من Norhan
  • ❞ يا للبحر اللعين، صانع الأرامل ❝

    مشاركة من Norhan
  • لكنّني أنا، في تلك اللحظة، لو لم أرقص لجننت من الألم.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • دع الناس مطمئنّين، أيّها الرئيس، لا تفتح أعينهم. إذا فتحت أعينهم، فما الذي سيرون؟ بؤسهم! دعهم إذن مستمرّين في أحلامهم!

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • دع الناس مطمئنّين، أيّها الرئيس، لا تفتح أعينهم. إذا فتحت أعينهم، فما الذي سيرون؟ بؤسهم! دعهم إذن مستمرّين في أحلامهم!

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • دع الناس مطمئنّين، أيّها الرئيس، لا تفتح أعينهم. إذا فتحت أعينهم، فما الذي سيرون؟ بؤسهم! دعهم إذن مستمرّين في أحلامهم!

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • لكنّني أؤمن بزوربا لأنه الوحيد الذي يقع تحت سلطتي، الوحيد الذي أعرفه، وكلّ الآخرين إنّما هم أشباح. إنّني أرى بعينيه، وأسمع بأذنيه، وأهضم بأمعائه. وكلّ الآخرين، أقول لك، أشباح. عندما أموت أنا، فكلّ شيء يموت. إن كلّ العالم الزوربي سينهار دفعة واحدة!

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • فمثلًا، كنت مارّا، ذات يوم، في قرية صغيرة. كان ثمّة جدّ هرم في التسعين يغرس شجرة لوز. فقلت له: «إيه أيّها الأب الصغير، أتزرع شجرة لوز؟». فالتفت إليّ وهو محنيّ كما كان وقال: «إنّني أتصرّف، يا بنيّ، وكأنّني لن أموت أبدًا» فأجبته: «وأنا أتصرّف وكأنّني سأموت في كلّ لحظة». من كان منّا المحقّ. أيّها الرئيس؟

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • إنّه لسرّ، سرّ كبير! إذن، فلا بدّ من الجرائم والنذالات الكثيرة، حتى تحل الحرية في هذا العالم؟ ولو رحت أعدد لك كل ما ارتكبناه من قذارات واغّتيالاتً، لقفّ شعر رأسك لكن ماذا كانت نتيجة كلّ ذلك؟ الحرّيّة! إن الله بدلا

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • عقل بريء، وجسد لم يعرف الشمس…

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • عندما يصبح الإنسان بلا أسنان، يسهل عليه أن يقول: «من العار أن تعضوا أيها الرفاق!».

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • لماذا! لماذّا! ألا نستطيع أن نفعل شيئًا دون لماذا؟ من أجل لا شيء، لمجرّد اللذة!

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • يا لمرارة الافتراق ببطء عن الأحبّاء! من الأفضل الانقطاع مرّة واحدة، والعودة إلى الوحدة، وهي جوّ طبيعي للإنسان.

    مشاركة من مروة الجزائري
  • ❞ كنت أعلم جيّدًا ما سيتهدّم، لكنّني لا أعرف ما الذي سيبنى فوق الأنقاض. ❝

    مشاركة من مها
  • ‫ - يا للإنسان من آلة مضحكة! إنّك تملأها بالخبز، والخمر، والسمكّ، والفجل، فيخرج منها تنهّدات، وضحك وأحلام. إنّه مصنع! أعتقد أن في رؤوسنا سينما صوتيّة كتلك الأفلام الناطقة.

    مشاركة من Ahmed Elsherief
  • "أية رغبة شهوانية في الحزن تستطيع ان تولّدها فيك تلك الساعات من المطر الخفيف، الذكريات المرة كلّها تصعد إلى السطح: فراق الأصدقاء، ابتسامات النساء التي انطفأت، الآمال التي فقدت أجنحتها كفراشة لم يتبق منها سوى الدودة، وتلك الدودة زحفت على ورقة قلبي وراحت تقضمها."

    -زوربا اليوناني.

    مشاركة من Reham Bark
المؤلف
كل المؤلفون