آنا كارنينا > مراجعات رواية آنا كارنينا

مراجعات رواية آنا كارنينا

ماذا كان رأي القرّاء برواية آنا كارنينا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

آنا كارنينا - ليو تولستوي, صبحي سلامة
تحميل الكتاب

آنا كارنينا

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    لا تعليق

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ****

    ان قصة هذه الرواية غنية عن التعريف فهي تتناول موضوع الخيانة الزوجية _وهو موضوع شائع قد اشبع تحليلا ونقاشا_ خيانة انا لزوجها رجل الدولة المروموق الذي كان يكبرها بفارق 20 سنة , هي الشابة الجميلة والجذابة . وهناك العديد من النسخ المختصرة للرواية قد تناولت فقط قصة انا واغفلت تماما شخصية ليفين

    الذي يعد محورا رئيسيا بالقصة , ولولا عنوان القصة لكنت اعتبرته بطلا لها نظرا للاهتمام والتركيز الذي اولاه تولستوي لهذه الشخصية ,وان كل عارف بتولستوي سيتضح له جليا ان قسطنطين ليفين ليس الا تجسيدا لجانب كبير من شخصية وحياة تولستوي نفسه .

    النسخة التي قرأتها كانت بترجمة صياح الجهيم ,في مجلدين من 1238 صفحة . تتناول المقدمة ما يشبه تأريخا لمراحل كتابة هذه الرواية ولا انصح بقرائتها قبل انهاء الروااية لانه يتضمن حرقا . خلاصة هذه المقدمة بعيدا عن الحرق هي كالاتي :

    بعد الحرب والسلام وخلال عمل تولستوي على مؤلف "كتب القراءة الاربعة" اخبر زوجته صوفيا سنة 1870 بمشروع رواية عن امراءة متزوجة من الطبقة الارستقراطية ضلت سبيلها وكيف انه ينوي عرضها على انها جديرة بالعطف والشفقة , لكن بعد مرور سنتين وبعد انهاء عمله "كتب القراءة الاربعة" تلاشى هذا المشروع من ذهنه ليحل محله اخر عن رواية تاريخية في عهد بطرس الاكبر الا انه سرعان ما تخلى عنه ايضا , لتعيد فاجعة وقعت عند جيرانه بالريف _انتحار عشيقة احد الملاك اسمها انا بيروغوف_ مشروع المرأة الارستقراطية الى الواجهة . فتقول زوجته ان منظر هذه المسكينة بجمجمتها المكشوفة واوصالها المتقطعة قد اثر بليون بشكل مروع وانطبع فيه بعمق .

    ويستمر بعد ذلك الكسندر سولوفييف في توضيح كيف كان تولستوي لا ينوي ان يحيد عن الثالوت الكلاسيكي (الزوج الزوجة والعشيق) حيث كتب لصديقه في اخر شهر مارس سنة 1873 ان روايته ستكون جاهزة بعد 15 عشر يوما , لكن في الحقيقة قد استغرقه الامر سنة كاملة لينهي الجزء الأول من القصة فقط .

    "جميع الاسر السعيدة تتشابه, لكن كل اسرة تعسة فهي تعسة على طريقتها"

    بهذه القولة يفتتح تولستوي روايته , ليلج بعدها الى منزل ال اوبلونسكي الذي كان مقلوبا رأسا على عقب بسبب خيانة الزوج لزوجته مع مربية ابنائهم الفرنسية . يركز الكاتب على ابولونسكي الى ما يزيد عن ال 40 صفحة حتي خيل الي انه لا بد واحد من الشخصيات الرئيسية لولا الاشارة الى كونه اخ انا كارنينا , وانه بعث اليها يرجو حضورها _وياللمفارقة_ بغرض مصالحته مع زوجته دولي _التي كانت تعز انا وتعدها من افضل صديقاتها_ وظهور ليفين قسطنطين صديق ابولونسكي الحميم ، الذي كان يقطن بالريف وكان احد اللملاك الكبار فيه, زار صديقه ستيفا ابولونسكي ليعرف رايه في موضوع مهم له على الاقل .

    وهكذا يتوجه التركيز على شخصية قسطنطين , الذي كان يريد خطبة كيتي تشيرباتزكي (من ال تشيرباتزكي) وعلى عكس ستيفا فقد كان من الواضح ان ليفين سيكون له مكانة خاصة في الرواية .

    وها هي الرواية قد تجاوزت صفحتها المائة ولم تقدم بعض البطلة انا كارنينا , وفي الحقيقة لم يعد اهتمامي بانا اشد منه باهتمامي بليفين فالموقف القاس الذي تعرض له فقد تم رفضه من الفتاة التي احبها ( ولو بتاثير من والدتها الاميرة ) لاجل الضابط فرونسكي , وشخصية ليفين كل هذا لابد ان يجعلك مهتما به راغبا في معرفة مصيره .

    وبعدما يكاد القارئ ينسى البطلة ويبرد شوقه في التعرف اليها , يقدمها لنا تولستوي بطريقة ساحرة واسلوب جذاب , فمشهد نزول انا من القطار كان مليئا بالحيوية فحادثة القطار التي راح ضحيتها احد الفلاحين( فأل سيء) وجمال انا الذي لفت كل الانظار اليها ولحظة مرور فرونسكي بجانبها حيث سحر بعضهما البعض في هذا المشهد الذي يعلق في الاذهان تنجلي عقدة القصة الرئيسية . بعد رفض كيتي لليفين -ولو انها كانت تحبه، الا ان سحر الضابط كان اقوى- كانت تظن المسكينة ان فرونسكي سيعلن لها عن حبها ويخطبها في الحفلة الراقصة الا هذا الاخير كان مفتونا هائما بانا و خاصة عندما راقصها حيث لاحظ الجميع انجذابهما لبعضها البعض, وهنا كانت فاجعة كيتي التي بلغت عامها 18 فقد صدق فيه راي اختها دولي ووالدها (الامير تشيرباتزكي) الذي كان يرى فرونسكي شابا طائشا كل غرضه هو اللهو والمجون ،والذي خاصم زوجته لتحريض ابنته على رفض ليفين فقد كان يحبه هو وأختها دولي (زوجة اوبلونسكي) .فبعدما رفضت كيتي ليفين الذي كان يحبها حبا صادقا تلقت ردا قاسيا هي الاخرى (instant karma).

    يعود ليفين بعد ذلك للريف الى املاكه خائبا حزينا مستسلما لمصيره, وفي طريقة تصوير تولستوي للامر ظننت ان نهاية خط ليفيني بالقصة قد انتهى . الا ان ذلك قد بدى غريبا فالرواية لم تتجازو المائتي صفحة وبقي ما يزيد عن الالف , فهل كل هذه الصفحات ستكون عن فرونسكي وانا وزوجها ؟؟ لقد بدى ذلك مستحيلا حتى اني ظننت ان احداث نهاية المجلد الاول هي النهاية الفعلية خاصة بعد ما اصاب انا ومحاولة فرونسكي للانتحار كان كل ذلك يزيد من يقيني ان الرواية ستنتهي بناهية هذا المجلد وان المجلد الثاني سيتضمن تفسيرات واراء النقاد بالرواية , لكن ما حدث هو العكس تماما فالقصة ازدادت تعقيدا لتتيح لتولستوي الفضاء لكتابة مجلد ثان بمثل سماكة الاول .

    يستمر تولستوي بالتركيز على مصير ليفين وكيتي على عكس ما ضننت فالاخيرة قد اصيبت بالاكتئاب ,وارتئى طبيبها السفر كحل لمعالجتها فسافرت مع والدتها الى المانيا لتعرف العديد من الاحداث ساهمت في تطوير شخصيتها ونضجها ،اما ليفين فقد انهمك في اعمال الفلاحة وشارك الفلاحين حياتهم محاولا ان يتناسى همومه وهكذا ينتقل المؤلف من الريف الى موسكو ثم الى سان بطرسبرغ خروجا الى اوروبا كيتي بالمانيا وسفر فرونسكي وانا بعد ذلك الى ايطاليا باسلوب مبهر ليتفنن في الوصف الذقيق لانطباعات الشخصيات وانفعالاتها , اضافة الى البيئة المحيطة , كما يمرر ارائه في مختلف المجالات سواءا السياسية ، الدينية، او الاجتماعية

    فلا يخفى علي اي قارء للرواية التناقض في موقف المجتمع من الخيانة الاولى خيانة الزوج (اوبلونسكي) والخيانة الثانية خيانة الزوجة , حيث اصبحت انا منبوذة يتجنبها الجميع حتى من كانو مقربين لها في حين ان الرجل سياسمحه المجتمع ويحتضنه وكان شيء لم يكن . وحتى في مجال الفلاحة لتظهر ثقافته الغزيرة ودقة ملاحظته الهائلة في وصف جمال الريف وروعته وعمليات الزراعة والحصاد اضافة الى طباع الفلاحين ومختلف انشطتهم , التي ابهرت ليفين وخففت عنه .

    قد يمثل فرونسكي مرحلة شباب تولستوي عندما كان ضابطا بالجيش يقضي وقته في القمار واللهو بملاحقة النساء الغجريات , الا ان ليفين يمثل الجانب الاهم يمثل تولستوي المتشكك الملحد ان صح التعبير , الغارق في التفكير , وللعلم فقد ورث تولستوي ايضا اراضي شاسعة اشرفها عليها لما يقارب السنتين , وطريقة مصارحة كيتي لليفين او لبعضهما البعض عن حبهما كانت تماما كتلك التي بين تولستوي وزوجته صوفيا , وسن كيتي وليفين عند الزواج كسن صوفيا وتولستوي عند زواجهما .... ان ما قاله ليفين عن انه كان يخبئ اي حبل يظهر له خشية ان يشنق نفسه تعبر عن ازمة الشك الحادة التي مر تولستوي بها , ففي النهاية يمكن اعتبار جزء لا بأس به من الرواية كسيرة ذاتية غير مباشرة للمؤلف ، حتى ان العديد ممن كان محيطين بليون قد تعرفوا انفسهم في شخصيات الرواية كنائب حاكم موسكو الذي راى نفسه في ستيفان ابوولونسكي .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هل يمكنك تحمل ان شخص له مكانه خاصه في قلبك و تحبه جداً ويأتي شخص اخر يستبدل حبك له بغمضة عين رغم كل السنين التي بينهما

    يا ترى كيف ستكون ردة فعلك تجاه الشخص الذي وثقت به واحببته بأخلاص؟ هل تنتقم منه او تسكت و تفوض امرك لله وتدع الموضوع له؟

    فمهما كانت بدايات الخائن جميله وسعيده الا ان نهايتها ستكون مؤلمه ومضنيه فالبدايات التي لا ترضِ الله نهايات لا ترضينا

    رواية آنا كارنينا رائعه من النواحي مذهله بتفاصيلها

    بتشابك احداثها

    بغباء وتناقض آنا ، بشهوة اوبلنسكي المستمره و تصرفاته اللامباليه ، بحب فرونسكي المؤقت وعدم معرفته في التصرف

    بنبالة وصبر وتسامح وقلب كارنين

    بأخلاق ونضج ليفين كل هذه الشخصيات انتجت روايه من خوالد الادب العالمي

    كان اسلوب تولستوي مذهل لأقصى درجه بتلاوة وترتيب الاحداث و بفكرتها العميقه

    احببت دخول التحول الديني في الروايه التي عاشها تولستوي

    والفتره التي كانت تعيشها روسيا من صعوبة القضاء والقوانين فيها وتحول واضطراب الطبقه الارستقراطيه

    احببتها جدا رغم سرعة احداثها وكثرتها الا انك ستجد نفسك تغوص في احداثها من دون ان تدرك ذلك

    واجدها من افضل الروايات لدخول عالم تولستوي المذهل فهي برغم بساطتها الا انها غنيه بأفكارها وقيمها الرائعه

    على الرغم من انها قِدَم الروايه كثرة طرح فكرتها في الكثير الافلام والقصص وغيرها الا ان اسلوب واحداث الروايه ستبقى في ذاكرتك إلى الابد

    احببتُ الترجمه جداً واحببتُ اختيار الكلمات العربيه الصعبه والقديمه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تناول تولستوي في روايته هذه موضوع الوجود الأسري في روسيا وذلك في سبعينيات القرن التاسع عشر وعلى وجه أخص تناول وضع المرأة الروسية

    لعل المشكلة التي كانت محور هذه الرواية ألا وهي الخيانة هي قصة عادية تشبه إلى حد كبير الكثير من مثيلاتها من القصص، لكن الاختلاف هنا يكمن في شخصية "آنا" الخائنة والتي عكست العلاقات الاجتماعية السائدة في روسيا آنذاك فمثلاً من ناحية تقييم آنا من قبل المحيطين بها نرى أنه قد اختلفت نظراتهم تبعاً لمعتقداتهم وأفكارهم وقيمهم

    أقيم الرواية يثلاث نجوم :

    نجمة على واقعية تولستوي، ونجمة على إنسانيته، ونجمة على حسه الإبداعي كروائي أجاد استخدام هذا الفن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    آنا كارنينا ،تلك المرأة الفاتنة التي قادت نفسها الى الهلاك ،ماذا فعلت بزوجها المسكين؟ و ما الذي يدفع الى الانسان الى الهلاك غير هوى النفس؟

    تولستوي يروي حكاية امرأة ساحرة و فاتنة لديها عائلة صغيرة ، زوج مخلص و شريف ذو مكانة عالية بين المجتمع و ابن يبلغ من العمر ثمانية سنوات.

    انحرفت انا عن الطريق الصحيح و خانت العلاقة المقدسة التي تربطها بكارنين، زوجها.

    و لكن هل ستنجو من فعلتها الرذيلة؟

    يفتح تولستوي بواقعيته باب السؤال على قضايا اجتماعية كثيرةو أهمها الخيانة الزوجية.

    لقد تمت ترجمتها بإتقان 🙌🏻

    لن استطيع تجاوز احداث هذه رواية ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    غريب جدا موقف كارنين من أنا ، كان من الممكن أن ينهي كل ذلك بالطلاق وهي أيضاً ، فلماذا حافظوا على تلك الصلة ، لا أظن أن المظهر الاجتماعي وطفل أنا هما السبب، أنا وجدت في فرونسكى شيئاً فقدته في كارنين و لو أنها وجدت تغييرا من ناحية كارنين ، اظن انها كانت ستقطع علاقتها بفرونسكي وتحاول إصلاح زيجتها مع كارنين . فهل كان عندها أمل في إصلاح علاقتها معه فحافظت علي تلك الصلة ؟!!!!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    " اعجبتنى الرواية واعجبنى اسلوب فى تولستوى فى جعل كل شخصية فى الرواية تُعبرُ عن رأيها ..عقلا ..قلبا والاهم وفقا للمصلحة الشخصية ..

    اعتقد اننى شعرت بالملل ..لكن تلك الرغبة الى تجعلك تود أن تكمل الرواية حتى آخرها هى التى جعلتنى انهيها وانا حائرة. ..فقط ادهشتنى الشخصيات ..لم استطع الحكم على اى شخصية فى الرواية ..لكن ف جميع الاحوال احببتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    روايه أقل من العاديه .. ماتوقعت تولستوي تظهر منه هذي الروايه

    ولا فكره تم بثها في هذي الروايه

    فقط أمرأه عشقت رجل

    كأني أتابع فيلم عاطفي رخيص

    أعتقد أكتسبت هذي الروايه شهرتها

    بسبب الفتيات وحبهم لهذا النوع من الروايات

    للأسف تولستوي خيب ظني في هذه الروايه

    بعد رائعته " بدائع الخيال "

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    القصة مملة جداً .. كنت اظن انني ساجد الكثير في هذه الرواية تبعاً لشهرتها لكنني لم اجد بين صفحاتها سوى تلك القصة الرتيبة وامراة بائسة بسسب زواجها من رجل كبير بالسن تخولها للدخول في علاقات عاطفية اخرى ... القصة طويلة دون فائدة ودون غاية تدرك ويمكن اختزالها الى النصف .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "كان متقلب .... بيعبر عن واقع عادي عن امراة بتغير من حياتها اللي في وقت من الاوقات تقبلتها بس لما قابلتها مغريات تخلت عن حياتها القديمة عشانها

    بس بعد كدة بتحس ان هيا سعيدة بس مش سعادة كاملة .... بس كان الاسلوب جميل وشجعني انى اقرا حاجة تاني لليو تولستوي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أول رواية أقرأها للكاتب المبدع ليو تولستوي , فعلا أعجبني أسلوبه و الوصف المفصل للحياة الاجتماعية في ذلك الوقت و كذلك العلاقات الانسانية و المشاعر وكذا التطرق الى موضوع الخيانة , أعجبتني آنا كارنينا كشخصية في البداية فقط وفق الكاتب في اختيارها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ربما الترجمة لم تنل من معانيها القوية .. لكن كقصة جميلة .. بالشغف المجنون عند كارنينا..

    شاهدتها أيضاً .. ومتقاربة من قصة شكسبير .. وقصة آخرى لاتحضرني

    قراءة ممتعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اقل ما يقال عنها انها رواية خطيرة جدا و ممتعة.. كيف لا وقد كتبها احد عمالقة الادب الواقعي.. ببساطة تستحق القراءة لانها رمز من رموز الادب في العالم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    مع اني من عشاق الادب الروسي القديم و كتاب ابنة الامر هو ما حببني في قراءة الكتب من الاساس الا ان هذا الكتاب كان خيبة امل لي في الادب الروسي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لا أعلم لماذا اخدت هذه الرواية كل هذه الشهره التي لا تستحقها لم تعجبني ابدا وللاسف بعد ان اكملتها حذفتها في قائمة المهملات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    آنا من القمة إلى الحضيض. لا أعرف إن كنت أتعاطف معها أو أحقد عليها، لكن الأكيد أني أبغض كل رجل في هذه الرواية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    قد يحب الإنسان أولئك الذين يكرهونه .. ولكنه لا يستطيع أن يحب أولئك الذين يكرههم *

    *اقتباس من الرواية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تستحق القراءة

    قراءة المختصرة كانت شيقة و غير مملة ولاول مرة اتعاطف مع النوع هذا من النساء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون