"فرغم منظر غريغور البغيض والكريه ؛الا انه واحد من أفراد العائلة في النهاية ،ولا يجب معاملته كعدو ،بل على العكس يقتضي الواجب العائلي كبح نفور المرء وتحمّل مشقة الأمر والصبر ولا شيء آخر سواه"
المسخ > اقتباسات من رواية المسخ
اقتباسات من رواية المسخ
اقتباسات ومقتطفات من رواية المسخ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
المسخ
اقتباسات
-
❞ جسد جريجور ضامرًا يابسًا. ولكن أحدًا لم يدرك هذا إلا الآن، بعد أن فقد القدرة على الوقوف على ساقيه، ولم تتحرك عيناه. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ لابد من محاولة الخلاص منه، إنه سوف يقتلكما، وهذا ما أراه قادمًا، فأن كنا قد تحملنا أداء العمل الشاق، فأننا لن نستطيع بعد ذلك تحمل هذا العذاب. أما أنا، فلم أعد أستطيع ذلك”. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ . وقد كانت لديه مبررات للاختباء بسبب الغبار الذي يغطي حجرته ويتطاير لأقل حركة، كما كان هو نفسه مغطَّى تماما بالغبار! وقد حمل فوق ظهره وجانبيه خيوطًا وشعرًا وفضلات طعام، حيث أصبح عدم اكتراثه بكل شيء كبيرًا، بعد أن اعتاد ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ وقد دهش جريجور لأصوات المضغ المختلفة الصادرة عن أسنان هؤلاء، وكأنهم أرادوا إفهام جريجور أن المرء بحاجة إلى أسنان كي يأكل، وأنه حتى لو امتلك أفضل فكين - دون أسنان - فإنه لن يستطيع فعل شيء. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ ولكنه لو كان ظل هناك لأسابيع طويلة، لما تغير سلوك الأخت إلى الأفضل؛ فهي ترى القذارة - كما يراها هو تمامًا - لكنها كانت قد قررت تركها على حالها. بينما كانت تحرص بحساسية جديدة للغاية – كانت قد أصابت الأسرة ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ إن الفقراء ينجزون الواجبات الملقاة على عاتقهم انجازًا تامًا، ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ أما ما كان يمنع الأسرة من الانتقال إلى بيت آخر، فكان سببه الجوهري وهو اليأس التام، وفكرة أن محنةً ألمت بهم لم تحدث لغيرهم، في محيط أقاربهم أو معارفهم ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ هذه هي الحياة. إنه هدوء أيام شيخوختي". ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ ظل جريجور يعاني من الجرح البالغ الذي أصابه لأكثر من شهر – فقد ظلت التفاحة مكانها، ولم يُقدم أحدٌ على أخذها – هذا الجرح الذي أصبح كعلامة واضحة قائمة في اللحم، بدا - حتى للأب نفسه - كتذكرة بأن جريجور، ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ ظل جريجور يعاني من الجرح البالغ الذي أصابه لأكثر من شهر – فقد ظلت التفاحة مكانها، ولم يُقدم أحدٌ على أخذها – هذا الجرح الذي أصبح كعلامة واضحة قائمة في اللحم، بدا - حتى للأب نفسه - كتذكرة بأن جريجور، ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ أليس الأمر كذلك إننا من خلال إبعاد الأثاث نكون قد نبهناه أننا فقدنا الأمل في الشفاء، ونكون تركناه يواجه مصيره منفردًا ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ الذي لم يكن يتمتع في الماضي برئتين سليمتين. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ وهو قد عرف - منذ أول يوم من حياته الجديدة - أن الأب كان يرى أن الحزم القوي تجاه ابنه هو ما يناسبه. ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ لأنه في المكان الذي يهيمن فيه جريجور وحده على الجدران العارية، لا يجرؤ أي إنسان – سوى جريتا - على الدخول إل ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ لا شيء يجب إخلاؤه، ويجب أن يبقى كل شيء، فهو لا يستطيع الاستغناء عن التأثيرِ الطيب للأثاث على حالت ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ وحين صاحت: "دعاني أدخل إلى جريجور إنه ابني البائس، ألا تفهمان أنه لا بد لي أن أراه؟" ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ وحين صاحت: "دعاني أدخل إلى جريجور إنه ابني البائس، ألا تفهمان أنه لا بد لي أن أراه؟" ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ وحين صاحت: "دعاني أدخل إلى جريجور إنه ابني البائس، ألا تفهمان أنه لا بد لي أن أراه؟" ❝
مشاركة من ناهد الخلو -
❞ كان هذا زمنًا سعيدًا إلا أن هذه السعادة لم تتكرر مرةً ثانيةً فيما بعد – ❝
مشاركة من ناهد الخلو
السابق | 1 | التالي |