اقتباسات من رواية شجرة اللبلاب

الحب ؟!..الحب رق وعبودية اختيارية ..واشد العبيد طاعة لمولاه هو أجدرهم بأن يسمى حبيباً

❞ كفى وبحسبك… فهمت كل شيء… نجوت يا أخى، ونجوت أنا كذلك.. ❝

❞ وهأنذا فى الربيع السابع والعشرين من عمرى وفى فصل من فصول الشتاء. ❝

❞ وأنشق من الهواء نفسا طويلا، وكأننى أقول: لقد طال جوعى، هذه هى الحياة. ❝

❞ لقد كانت طريقتها فى التعبير عن غرامها روائية شعرية خيالية… كانت متطرفة فى الوفاء ❝

❞ هنيئا للذين يجدون الحب ويحسونه إزاء كل من يلقونهم.. هنيئا لهم ألف مرة حتى ولو ظللتهم الأوهام… إنهم يرون الدنيا أكبر من حقيقتها دائما كأنهم ينظرون إليها على ضوء قلوبهم العامرة من خلال منظار كبير. ❝

❞ انطلقت الشياطين من داخلى بعد أن انفرجت عنها أغطية القماقم شيئا ما، ❝

❞ كنت أقرأ فى عينيها كتابا مفتوحا قرأت مثله فى عينى… لم أكن أنا أنا، ولم تكن هى هى ❝

❞ أسعد الأيام التى مرت بى فى حياتى لقلت لك: إنها كانت خريفا وشتاء. ❝

❞ أنا جد مشتاق إلى أن أعرف الحب!!. ❝

❞ ألذ الساعات عندى هى التى أجلس فيها فى يوم جمعة أو عطلة إلى قائمة الفهارس فى دار الكتب فأقف على كتاب جديد تتسنى لى قراءته.. ❝

❞ ما يتخيره المرء لنفسه من القراءة، وقد فتنت أنا بكتب الأدب… ❝

❞ علمتنى التأمل وحدتى الذليلة فيما قد مضى من أيامى. كنت غارقا فى تأملاتى أجمع ما انقضى من سالف حياتى فى حيز محدود وألقى عليه نظرة، ثم أفرغ منه فأتخيل حجرة سأسكنها وسريرا صغيرا ومنضدة جديدة ❝

❞ كنت مطمئنا خائفا، وكنت فرحا حزينا، كان قلبى كحزمة من قصاصات الخياطة، ترى فى نواحيها كل لون، ❝

❞ كنت مطمئنا خائفا، وكنت فرحا حزينا، كان قلبى كحزمة من قصاصات الخياطة، ترى فى نواحيها كل لون، ❝

❞ ركبت الزورق مقلوب ونجوت!. ❝

❞ أحببت المدرسة التى كانت ملاذى من متاعب البيت، ❝

❞ وهكذا ركبت الزورق مقلوب ونجوت!. ❝

❞ لسنا يا صديق إلا ثمرة لعدة تجارب ونتيجة لعدة مشاهد تختبئ داخلنا إبان سنواتنا الأولى ❝

❞ هذه نسمات الخريف تكنس بأذيالها الحارات فى الريف. ❝