فوضى الحواس > اقتباسات من رواية فوضى الحواس

اقتباسات من رواية فوضى الحواس

اقتباسات ومقتطفات من رواية فوضى الحواس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

فوضى الحواس - أحلام مستغانمي
أبلغوني عند توفره

فوضى الحواس

تأليف (تأليف) 3.9
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • كن نساء الضجر، والبيوت الفائقة الترتيب، والأطباق الفائقة التعقيد، والكلمات الكاذبة التهذيب، وغرف النوم الفاخرة البرودة، والأجساد التي تخفي تحت أثواب باهظة الثمن.. كل ما لم يشعله رجل.

    وكنت أنثى القلق، أنثى الورق الأبيض، والأسرة غير المرتبة، والأحلام التي تنضج على نار خافتة، وفوضى الحواس لحظة الخلق.

    أنثى عباءتها كلمات ضيقة، تلتصق بالجسد، وجمل قصيرة، لا تغطي سوى ركبتي الأسئلة.

    مشاركة من المغربية
  • كم يلزمني من الصمت يا سيدتي لأرد على أسئلتك؟

    مشاركة من المغربية
  • لماذا يأتي حبه محاذياً لمآسي الوطن، وكأنه لم يبق للحب في حياتنا سوى المساحة الصغيرة التي تكاد لا تُرى على صفحة أيامنا. ألم يعد هناك من مكان لحب طبيعي وسعيد في هذا البلد؟

    مشاركة من المغربية
  • أحب كل ما يثير فيّ البكاء

    مشاركة من المغربية
  • الأسئلة تورط عشقي.

    مشاركة من المغربية
  • هو.. رجل الوقت عطرًا. ماذا تراها تفعل بكل تلك الصباحات دونه؟ وثمة هدنة مع الحب خرقها حبه. ومقعد للذاكرة ما زال شاغراً بعده. وأبواب مواربة للترقب. وامرأة.. ريثما يأتي، تحبّه كما لو أنه لن يأتي. كي يجيء. لو يأتي.. هو رجل الوقت شوقًا. تخاف أن يشي به فرحها المباغت بعدما لم يشِ غير الحبر بغيابه.

    مشاركة من المغربية
  • هذا البيت يشبهني.. نوافذه لا تطل على أحد.. أثاثه ليس مختاراً بنية أن يبهر أحد.. وليس له من سر يخفيه على أحد!

    مشاركة من المغربية
  • إذا شئت لا تكن معي، ولكن لا تكن ضدي.

    مشاركة من المغربية
  • بعض الأسئلة استدراج لشماتة، وعلامة الأستفهام فيها ضحكة إعجاز، حّتى عندما تأتي في صوت دافيء كان يومًا صوت من أحببنا

    مشاركة من المغربية
  • أنت المسافر في كل قطار صوب الأسئلة، من قال أنك وصلت؟ من قال أنك تدري أين هي ذاهبة بك الاجوبة؟ فالأجوبة عمياء.. وحدها الأسئلة ترى

    مشاركة من المغربية
  • الأديان نفسها التي تحثنا على الصدق. تمنحنا تعابير فضفاضة بحيث يمكن أن نحملها أكثر من معنى. أوليست اللغة أداة ارتياب؟

    مشاركة من المغربية
  • كلّ روائي هو في النهاية يتيم ومخلوق عجيب. تخّلى عن أهله، ليخلق لنفسه عائلة وهمية، وأصدقاء وأحبة، وكائنات حبرية، يعيش بينها، مشغولاً بهمومها، محكوماً بمزاجها، حّتى لكأّنه لا يملك على وجه الأرض غيرها!

    مشاركة من المغربية
  • وصدقت تمامُا مقولة رولان بارت. فإذا كانت صيدلية بيتنا تفضح للأخرين أمراضنا، فإن مكتبتنا قد تقول لهم أكثر مما نريد أن يعرفوه عّنا. خاصة إذا وقعوا على كتاب شاركنا في مواصلة كتابته على الهامش.

    مشاركة من المغربية
  • إن رجلاً يرتدي الأسود هو رجل يضع بينه وبين الأخرين مسافة ما، ولذا ثمة أسئلة لا أجرؤ على طرحها عليك رغم بساطتها.

    مشاركة من المغربية
  • أحب الأسئلة الكبيرة.. الأسئلة المخيفة التي لا جواب لها. أما تلك الفضولية فهي تزعجني بسذاجتها وأظنها تزعج آخرين غيري.

    مشاركة من المغربية
  • أتمنى أن تغادري بعد الآن هذه المحطة. لقد كان الطريق إليك طويلاً. بعدي توقفت كل الرحلات، فلا تنتظري شيئًا يا سيدتي.. لقد أعلنتك مدينة مغلقة

    مشاركة من المغربية
  • كيف.. وقد كنا شعباً يصدر إلى العالم الثورة والأحلام، أصبحنا نصدر البشر، ونستورد الأغنام؟

    مشاركة من المغربية
  • كلنا على سفر كما ترين، وحدهم الأموات أصبح لهم عنوان ثابت هذه الأيام!

    مشاركة من المغربية
  • أحبّ تلك الهدايا التي تقدمها لك الحياة، خارج المناسبات، فتقلب بمصادفة حياتك، حتى تلك التي كهذه يرمي لك بها القدر أرضًا.

    فتنحني لالتقاطها ممنونًا، لأنك تعثّرت دون قصد.. بالحبّ!

    مشاركة من المغربية
  • فعندما نعثر على الشئ الذي بحثنا دائمًا عنه، تكون بداية النهاية.

    مشاركة من المغربية
المؤلف
كل المؤلفون