فوضى الحواس > اقتباسات من رواية فوضى الحواس

اقتباسات من رواية فوضى الحواس

اقتباسات ومقتطفات من رواية فوضى الحواس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

فوضى الحواس - أحلام مستغانمي
أبلغوني عند توفره

فوضى الحواس

تأليف (تأليف) 3.9
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • فجأة، توقف بنا القدر، كما تتوقف عجلات سيارة في الوحل، وهي في طريقها إلى مشوار جميل.

    مشاركة من المغربية
  • إنه امتياز ينفرد به الروائي متوهمًا أنه يمتلك العالم بالوكالة. فيعبث بأقدار كائنات حبرية قبل أن يغلق دفاتره ويصبح بدوره دمية مشدودة إلي الأعلي بخيوط لامرئية، أو تحركه كغيره في المسرح الشاسع للحياة.. يد القدر

    مشاركة من المغربية
  • في البدء، نحن ندري مع من تزوجنا. ثم كلما تقدم بنا الزواج، لا نعود ندري مع من نحن نعيش!

    مشاركة من المغربية
  • أنا كالكتاب الذين يسكنون مدينة كي يكتبوا عن أخرى. أسكن مدينة لأتمكن من حب أخرى، وعندما أغادرها، لا أدري أيهما كانت تسكنني.. وأيهما سكنت!

    مشاركة من المغربية
  • أوليست النساء كالشعوب، يقعن دائمًا تحت فتنة البذلة العسكرية وسطوتها قبل أن ينتبهن أن بانبهارهن بها، قد صنعن قوتها؟

    مشاركة من المغربية
  • كيف لنا أن نعرف وسط تلك الثنائيات المتضاده في الحياة، التي تتجاذبنا بين الولادة والموت، والفرح والحزن، والانتصارات والهزائم، والآمال والخيبات، والحب والكراهية، والوفاء والخيانات.. أننا لا نختار شيئًا مما يصيبنا. وأّنا في مدنا وجزرنا، وطلوعنا وخسوفنا، محكومون بتسلسل دوري للقدر. تفصلنا عن دوراته وتقّلباته الكبرى، مسافة شعره.

    كيف لنا أن ننجو من سطوة ذلك القانون الكوني المعّقد الذي تحكم تقلباته الكبيرة، تفاصيل صغيرة، تعادل أصغر ما في اللغة من كلمات، كتلك الكلمات الصغرى التي يتغير بها مجرى حياة!

    مشاركة من المغربية
  • النساء أيضاً كالشعوب، إذ هن أردن الحياة فلا بد أن يستجيب القدر

    مشاركة من المغربية
  • الحزن لا يحتاج إلى معطف مضاد للمطر، إنه هطولنا السري الدائم.

    مشاركة من المغربية
  • تعلمت من تجربتي السابقة. أن في ما نجهله جمالية تفوق فرحتنا بمعرفة الحقيقة.ولذا قررت أن أترك موعدي مع عبد الحق للحياة، تتدبره كما تشاء. حتى لا أفقد عنصر المفاجأة.. وحتى لا أستعجل الخاتمة.

    مشاركة من المغربية
  • فالحب كالموت. هما اللغزان الكبيران في هذا العالم. كلاهما مطابق للأخر في غموضه.. في شراسته.. في مباغتته.. في عبثيته، وفي أسئلته.

    مشاركة من المغربية
  • هو الرجل الذي تنطبق عليه دوماً مقولة أوسكار وايلد "خلق الإنسان اللغة ليخفي بها مشاعره".

    مازال كُلّما تحدث تكسوه اللغة، ويعريه الصمت بين الجُمَل!

    مشاركة من المغربية
  • في مواجهة الحب، كما في مواجهة الموت نحن متساوون لا يفيدنا شيء، لا ثقافتنا، لا خبرتنا، ولا ذكاؤنا .. ولا تذاكينا!

    مشاركة من المغربية
  • عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس. أنت تركض خلف الأشياء لاهثاً، فتهرب الأشياء منك. وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لا تستحق كل هذا الركض، حتى تأتيك هي لاهثة. وعندها لا تدري أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك، وتتلقى هذه الهبة التي رمتها السماء إليك، والتي قد تكون فيها سعادتك، أو هلاكك؟

    مشاركة من Nada Elshehabi
  • تذكر قوله "تحاشي معي الأسئلة. كي لا تجبريني على الكذب. يبدأ الكذب حقاً عندما نكون مرغمين على الجواب .ما عدا هذا، فكل ما سأقوله لك من تلقاء نفسي، هو صادق."

    يومها حفظت الدرس جيداً. وحاولت أن تخلق لغة جديدة على قياسه، لغة دون علامات استفهام. كانت تنتظر أن تأتي الأجوبة. وعندها فقط كانت تضعها أسفل أسئلتها، دون أن تنسى أن تتبعها بعلامات تعجب، وغالباً بعلامات إعجاب.

    مشاركة من Nada Elshehabi
  • نحن نأتي ونمضي، دون أن نعرف لماذا أحببنا هذا الشخص دون آخر؟ ولماذا نموت اليوم دون

    يوم آخر؟ لماذا الآن؟ لماذا هنا؟ لماذا نحن دون غيرنا؟ ولهذا فإن الح ب والموت يغذيان وحدهما

    كلّ الأدب العالمي. فخارج هذين الموضوعين، لا يوجد شيء يستحق الكتابة.

    مشاركة من ~نجمة الإسلام
  • “نحن عندما نصمت نجبر الآخرين على تدآرك خطأهُم .

    مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil
  • “من الأسهل علينا تقبل موت من نحب . على تقبل فكرة فقدانة, واكتشاف أن بإمكانه مواصلة الحياة بكل تفاصيلها دوننا

    مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil
  • “ثمة حزن يصبح معه البكاء مبتذلاً، حتّى لكأنه إهانة لمن نبكيه.

    فلم البكاء، مادام الذين يذهبون يأخذون دائمًا مساحة منا، دون أن يدركوا، هناك حيث هم، أننا، موتًا بعد آخر، نصبح أولى منهم بالرثاء، وأن رحيلهم كسر ساعتنا الجدارية، وأعاد عقارب ساعة الوطن.. عصورًا إلى الوراء؟”

    مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil
  • “البيوت أيضاً كالناس. هنالك ماتحبه من اللحظة الأولى. وهناك مالا تحبه. ولو عاشرته وسكنته سنوات.

    ثمة بيوت تفتح لك قلبها.. وهي تفتح لك الباب. وأخرى معتمة, مغلقة على أسرارها, ستبقى غريباً عنها, وإن كنت صاحبها

    مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil
  • “فالطريقة الصحيحة لفهم العالم . هي في التمرد على موقعنا

    الصغير فيه ، والجرأة على تغيير مكاننا وتغيير وضعيتنا ، حتى بالوقوف على طاولة ، عوض

    الجلوس أمامها والاّتكاء عليها”

    مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil
المؤلف
كل المؤلفون