زمن الخيول البيضاء > مراجعات رواية زمن الخيول البيضاء

مراجعات رواية زمن الخيول البيضاء

ماذا كان رأي القرّاء برواية زمن الخيول البيضاء؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

زمن الخيول البيضاء - إبراهيم نصر الله
تحميل الكتاب

زمن الخيول البيضاء

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية : #زمن_الخيول_البيضاء "الملهاة الفلسطينيّة"

    الكاتب : إبراهيم نصرالله

    يفتتح إبراهيم نصر الله روايته الفريدة تلك بعبارة:

    لقد خلق الله الحصان من الريح، و الإنسان من تراب، و البيوت من بشر

    عن الرواية:

    تمتد الرواية لأكثر من 129 سنة من تاريخ فلسطين الحديث، من الربع الأخير للقرن التاسع عشر حتى عام النكبة.

    ألقى نصر الله في روايته الضوء على الصراعات الدائرة بين الفلاحين الفلسطينيين أنفسهم من جهة، وبين من يريدون أن ينهشوا الأرض الفلسطينيّة وخيراتها متمثلين بالإنجليز واليهود وبين القيادات العربية من جهة أخرى.

    يتحدث الكاتب في روايته عن قرية الهادية وأهلها، وينقل أحداث حقيقية حدثت مع أشخاص حقيقيين في زمن مضى، لكن نصر الله قام بتغيير أسماء الأبطال.

    تضم الرواية ثلاث فصول؛ فصل "الريح" ويركز به الكاتب على الحمامة التي ترمز للفرس الأصيلة البيضاء، وهوس ابن الحاج محمود بها ثم بعروسه التي يريدها، ثم ينتقل بالقارئ إلى فصل "التراب" ويتحدث به عن تفاصيل قرية الهادية، وتنتهي الرواية بفصل "البشر" وفيه يناقش ما جرى لأهالي الهادية أثناء النكبة وبعدها.

    رأيي :

    تأخذك الرواية في جولة ساحرة نحو زمن تحكمُهُ الخيول الأصيلة البيضاء الحرّة والتي كانت بمثابة الجمال والعزة والقوة... لن يُخفى عليك جمال الحمامة" تلك الفرس الأنيقة" التي سلبت لُب خالد وسلبت لُب القُراء جميعهم

    انتقل الكاتب نحو الفصل الثاني والذي تحدث فيه عن أهل الهادية، شخصيات كثيرة قد تُصادفها في هذا الفصل وفيه أيضًا سوف تتعرف على بداية إلتهام اليهود للأراضي الفلسطينيّة، سوف تتعرف على هذا الشعب الأصيل ، الكريم، والشجاع والذي وقف وقفة شُجاعة أمام ظلم واستبداد السيطرة الإنكليزية..

    في الفصل الأخير يستمر الحديث حول النكبة الفلسطينيّة وتأثيرها على سكان الهادية التي كانت آخر من استسلم من المناطق الفلسطينيّة، تشعر بالحزن على ما آلت إليه الأمور .

    رواية جميلة وملحمة مميّزة تناولت الحياة الفلسطينيّة من جميع النواحي فيها تعرفنا على الرجل الأصيل، تعرفنا فيها على الأب والأخ والزوج والفتى العاشق وتعرفنا فيها على المرأة المُكرمة والمعززة بين أهلها والمرأة المُغرمة والفلاحة والقوية.

    إقتباسات :

    "إذا خسر اليهود فإنهم سيعودون إلى البلاد التي أتوا منها، أما إذا خسرنا نحن، فسنخسر كل شيء"

    "لا تذهب إلى بلد ماؤها طيب , بل اذهب إلى بلد قلوب أهلها صافية، ولا تذهب إلى بلد محصنة بالأسوار بلّ إذهب إلى بلد محصنة بالأصدقاء"

    " دائمًا سيكون هناك ما هو أهم وأغلى من دم أخينا، ومن دمنا أيضًا: هذه البلاد يا يوسف، هذه البلاد"

    "و خُيّل إليه أن الأرض ليست أكثر من هوة عميقة لهذا الكون،هوة من الصعب علينا نحن البشر أن نتسلقها، بعضنا يحاول فيصل إلى رأس شجرة و بعضنا يصل منتصفها و بعضنا يصل إلى رأس الجبل و بعضنا يحاول أن يقفز فيركب طائرة أو يجري بسرعة أكبر ليتجاوزها فيركب حصانًا أو سيارةً أو قطارًا، ولكنّ النتيجة لا شيء، نحن في الهوة، في قهر هذا الكون و علينا أن نتخذ تلك القرارات التي نحس من خلالها أننا أصبحنا أعلى من الطائرة و أسرع من الحصان والعربة، أننا على وشك بلوغ الحافة و الصعود إلى حيث الهواء"

    تقيمي: ٥/٥.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كل مرة اقرأ فيها عن فلسطين في رواية يعتصر قلبي من الغصة والحسرة

    بين بسالة الاهل و تمسكهم بالارض الوطن او الموت دونها

    وبين الخذلان والخسة من الحكومات العربية وجنود الاحتلال و التهاون والتفريط .

    اقرأ هذا هنا وهناك وكلما هم كاتب بتجسيد تلك المأساة المروعة

    فأنه مازال يجد الكثير و الكثير ليحكي لنا عنه

    من امثلة غاية في النبل و الشجاعة كما لو انهم ليسوا ببشر يصيبهم ما يصيبنا ويخيفهم ما يخيفنا!

    زمن الخيول البيضاء رواية نسجت بلغة رائعة، مليئة بالاحداث كما لو ان الكاتب لم يكن يلاحق قلمه في الكتابة.

    ارشحها للجميع :)

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "كان والدي رحمه الله يردد دائما :لا يمكن لاحد ان ينتصر الى الابد ، لم يحدث ابدا ان ظلت امة منتصرة الى الابد. و دائما كنت افكر فيما قاله ، لكنني اليوم احس بان شيئا اخر يمكن ان يقال ايضا وهو انني لست خائفا من ان ينتصروا مرة وننهزم مرة او ننتصر مرة وينهزموا مرة، انا اخاف شيئا واحدا ان ننكسر الى الابد،لان الذي ينكسر للابد لا يمكن ان ينهض ثانية ،قل لهم احرصوا على الا تهزموا الى الابد "

    لعلنا لم ننهزم الى الابد ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ما شجعني على البدأ بقراءة الرواية هو مراجعات قرائها .لا ادري ربما اختلف عنهم فالرواية لم تكن بتلك الروعة التي تصورتها ..نعم انها تلمس الجرح ..فلسطين المسلوبة ...جرح الامة ..لكن بقرائتي لحولي ثلثي الرواية لم استمتع بها ..لم اجد فيها سوى السرد الممل ...لم اتلمس ما كنت اريده ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    استطاع نصر الله أن يصور لنا فلسطين' منذ زمن العثمانيين حتى سنة 1948 ' بأدق التفاصيل ، مؤلمة هي في بعض الأماكن ، لكن مع ذلك عكس لنا كيف كانوا يتعذبون ويصمدون رغماً عن كل محتل .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ملحمة تاريخية لنضال الشعب الفلسطيني ومدى المؤامرات التي كانت وبالطبع لازالت تُحاك ضده أبدع فيها ابراهيم نصر الله

    رواية رائعه جداً

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    انها حكاية وطن كله وليس حكاية منطقة بعينها

    يا لها من رواية ساحرة وليس لدي اي كلام ولكن هناك بعض مبالغة في تقاليد فلسطينية

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية في قمة الروعي والرقي .. استطاعت ان تصف مأساة شعبنا بأسلوب تفصيلي تراجيدي جميل جدا

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل المبدع الكبير إبراهيم نصر الله

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    "راحت العزيزة تراقب النار التي تتصاعد ملتهمة البرج وما فيه، وعندها رأت ذلك المشهد الذي لن تنساه أبداً.

    كان الحمام يطير مُحترقاً، قاطعاً مسافات لم تفكر يوما أن حماماً بأجنحة مشتعلة يمكن أن يبلغ نهاياتها،"

    إبراهيم نصرالله كنز من كنوز الأدب والفكر العربي.

    أخذني معه إلى أبعد حدود السعادة والفرح واﻷمل، وفي ذات الوقت أطاح بي في أعمق أعماق الحزن واﻷسى.

    يمتلك تلك القدرة العجيبة على أسرك وإدخالك في كم هائل من المشاعر المتضاربة.

    يأسرك من الصفحات الأولى لأي كتاب من كتبه، تبقى الأَنّفاس معلقة بكُل صفحة من صفحاته متجاوزةً ما حولها غارقة بما بين يديها إلى أن تصل النهاية.

    زمن الخيول البيضاء. ذلك الزمان الجميل، زمن الأمان والأحلام والنُّفوس الطيبة، الذي لن يطول بها؛ فقد أتاها من يهوى الحرب والخراب، وإدخال الأرق، التشريد والضياع إلى تلك النُّفوس الأمنة.

    خالد، شخصية لا تمتلك سوى العشق لها.

    الحمامة، الخيل الأصيل. مُعجزة الله في الأرض.

    لا كلام يوصفها كما وصفها الكاتب.

    لا تموت المقاومة بموت خالد.

    في الكتاب الثالث: البشر، تراجع الكاتب في إسلوبه عما كان عليه في الجزء الأول والثاني من هذه الرواية.

    أفقد المقاومة جزء كبير من قوتها بموت خالد، كما لو أن لا رجال في هذه الدنيا من بعد خالد.

    الراية لا تسقط أبداً.

    وإن تراخى حاملُها فهنالك من هو أجدر وأحق بها ليأخذها ويقود بها قومه من جديد.

    على الرغم من أن هذا الجزء يحمل عنوان "البشر" إلا أنه فقد الكثير ممن تواجد في فصول الرواية، لم يأتي على ذكرهم رغم تواجد البعض منهم بقوة فيما سبق.

    كُنت أنتظر تلك اللحظة التي يموت فيها بترسون لأشفيَّ غليلي منه. مات بترسون لكن تلك اللحظة لم تترك تأثيرها عليّ، تمنيت لو أن الكاتب إختار له طريقة أخرى ليموت بها أكثر قوة وقسوة مما كان يفعله (بترسون) بالأخرين. لا يستحق أن يموت بطلقة نارية تأتيه بنهايةٍ سريعة.

    الهادية التي لم تعد هادية ستبقى في مُخيلتي وذاكرتي بكل ما حملته لي خلال صفحات هذه الرواية معها.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هي أول مرة أقرأ فيها لإبراهيم نصرالله...

    إن ما شدني لقراءة الرواية – عدا شهرتها – هو عنوانها الذي يتضمن ذكر الخيول البيضاء.... أحب كل ما يتعلق بالخيول.. سبحان الله الذي أبدع الخيول وصورها..ووضع فيها هذا الجمال كله....

    يحملنا إبراهيم نصرالله في ملهاته هذه إلى الحياة الريفية الجميلة في القرى الفلسطينية... بكل ما فيها من تفاصيل وعادات وتقاليد عربية جميلة... يربط فيها ربطا جميلا بين الشهامة والرجولة والحب والجمال...

    في الرواية – وعلى الهامش من الأحداث – يصور لنا الكاتب تلك العلاقة العجيبة التي تربط الرجل بفرسه... فالخيول تحس بما يحس به أصحابها ..تتألم لمصابهم وتشرق سعادة لفرحهم...

    الرواية مليئة بالصور الفنية والأدبية... مع أنها كانت تختفي كثيرا أثناء السرد....

    أسلوب رقيق في الكتابة...وقريب جدا من القلب... غير متكلف ولا مصطنع... والتعابير جزلة على بساطة الألفاظ.....يحرص فيها على اللغة الفصيحة مع تطعيم جميل باللهجة الفلسطينية العامية....

    شخوصها القصة كثيرة.. وعلى القارئ أن يقرأها بشكل متتابع حتى لا يضيع تسلسل الأحداث.....

    أحداث القصة قد لا تكون غريبة على معظمنا... فتاريخ تخلي العرب عن فلسطين معروف ومكشوف...لكن نصرالله يسجل بعض التفاصيل والحقائق الفظيعة في هوامش الرواية والتي حدثت خلال الفترة التي حدثت فيها القصة...

    إذا كنت تريد أن تعود بالزمن إلى تلك الأيام الجميلة التي عاشها أهلنا في فلسطين بحلوها ومرها... وتعيش لحظات في ذاكرة تلك القرى الفلسطينية التي صمدت في وجه الاحتلال... فلتقرأ هذه الرواية...

    ****

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جميلة بشكل عام، تصف حالة شعبنا قرابة خمسون عاماً من بداية القرن العشرين تحت الحكم العثماني مروراً بفترة الانتداب ووصولاً إلى النكبة. مجهود جبار لا يخفى بذله الكاتب حين قام بإضافة وصف حقيقي للرواية حيث تم دمج بعض الشهادات والأقوال في سياق الرواية وإضافة هوامش للاستزادة مما أضفى الكثير من الواقعية عليها، وهذا مما يحسب له.

    تجول بنا الكاتب في قرى فلسطين ومدنها، في عاداتها وتقاليدها، في أصالة أهلها وشعبها وفرسانها وبطولاتهم، كما أبحر في معاناتهم وآلامهم وأتراحهم. ولم تخل من وصف لضعاف النفوس والقلوب المريضة والعملاء والمتخاذلين وغيرهم مما سبب ضياع الوطن.

    بعيداً عن العواطف التي تسببها رواية تحكي لنا ما حل بفلسطين وما يعنيه ذلك لنا، لم تكن الرواية كما توقعتها. أجاد الكاتب من ناحية وصف الأحداث وتسلسلها، إلا أنني افتقدت الحماسة في بعض أجزائها ولم يعجبني أسلوب الكاتب في وصف الأشخاص ومشاعرهم بحيث لم يتح الفرصة للتعلق بشخصية ما "باستثناء الحمامة". هناك قطعة منقوصة في هذا العمل، لا أدري بالضبط ما هي ولكنني، ربما لأنني توقعت رواية مثالية، لم أستطع العيش فيها ولم أشعر أنني أحد سكان "الهادية".

    واقعيتها (في الجزأين الثاني والثالث) ووصفها لزمن ما قبل النكبة من الناحية الاجتماعية (في الجزء الأول خصوصاً) هو أكثر ما أعجبني فيها وجعلني أضيف نجمة رابعة للتقييم

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    6 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    روايه رائعه للمبدع ابراهيم نصر الله...اسلوبه راقي مشوق وممتع ..هذه الروايه تتحدث عن الفلاح الفلسطيني..عن الارض ..رائحة التراب ...الياسمين..شجرة التوت.الحرش.برج الحمام....الممتع في هذه الروايه انها تشمل عدة مواضيع..الارض...الفلاح الزواج وفق العادات والتقاليد.الشباب ..تتحدث عن الخيول الاصيله والعلاقه القويه التي تربطها بصاحبها ...تناولت بشكل تسلسلي الاحداث التي توالت على ارض فلسطين منذ العهد العثماني ....يليه البريطاني وانتهاءا بالاحتلال الاسرائيلي..كثيرا تاثرت بها ولا زلت ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب أكثر من رائع

    تجولت بين بيوت الحارة الفلسطينية، عشت مع الأبطال في أفراحهم، وتألمت حقًا للظلم الذي لحق بهم

    رأيت شهامة الرجال ونبل النساء، لله در أولئك الأجداد، رحم الله نفوسهم الكامنة في ثرى فلسطين الحبيبة.

    تناولت الرواية الحقد الشخصي والمطامع وكيف تعمي الإنسان عن المصلحة العامة، غيرة الزوجة الحبيبة، حنان الأب على البنات

    والكثير الكثير من التقاليد والعادات الفلسطينية الأصيلة،

    استمتعت حقًا بقرائته رغم الألم الذي أحرق نفسي بفقدان الأحبة وسرقة الحمامة

    .

    لك كل تحية وتقدير

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    طبعا تستحق القراءة....حقا رواية رائعة تشدك وتجذبك لمتابعة قراءتها

    حيث تحدثت عن حياة شعب فلسطين بكل تفاصيله وما مر به من انتداب وغزو اليهود

    فرح وحزن وألم ومواقف بطولية وطبعا الى جانب المواقف المضحة خاصة عادة تكسير الصحون

    استمتعت كثيرا بقرائتها حتى أني تخيلت الحياة في الهادية والخيول وشعرت بالألم الذي ما زلنا فيه حتى اليوم من قسوة المحتل وبغضه

    باختصار هي رواية طبعا مفتوحة لأنها قصة فلسطين التي تعتبر قصة وجع لا ينتهي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قمت بتحميل هذا الكتاب فقط من أجل عنوانه فأنا أعشق الخيول , لم أقرء عنه شيء ولا حتى نبذة ذات يوم قمت بفتحه ولم أستطع أغلاقه الا عندما ذرفت دموعي من أضاءة الهاتف (أقراء بهاتفي المحمول تطبيق المكتبة الجامعه) .. ممتع جداُ وشيق أحبتت الحمامه وتمنيت رؤيتها أحبتت آهل الهادية جميعهم أحزنني التخاذل العربي واتمنى أن يأتي اليوم الذي أقراء فيه عودة فلسطين لآهلها وأزور فيه القدس و قرية الهادية وأستذكر أحداث هذه الروايه التاريخيه .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية فعلا تستحق التقدير في اسمى معانيه بعد أن انهيت قراءتها صباح اليوم أحسست بالمرارة والأسى وكأن فلسطين سلمتهاالايادي

    العربية الاثمة البارحة فقط كم كان ذلك بغيضا

    وفظيعا كم كان

    ولا يفوتني ان انوه بكاتب لم يجرح حياء قراءه عندما رسم سورات العشق كما يفعل الكثير من الكتاب

    اما الخيول العربية الاصيلة التي عفرتها الدماء حينا ومترجت بالاسطورة حينا اخر فاعطت الرواية نكهة مميزة وسحرا خاصا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    شكرا لهذة المراجعه الرائعه انا اشتريت الكتاب بعد قراءتها وبعد قراءة هذا المقال

    ****

    في البدايه كانت تواجهني مشكلة في اللهجة الفلسطينيه للكاتب بعد ذلك استغرقت واستمتعت لدرجة انستني مشاكل اللهجه وانجذبت جدااااااااااااااااااا فعلا كما قلتم كل صفحة تجذبني اكثر من التي تسبقها

    اتطوق لقراءتها كامله ومعرفة النهايه ولكني في نفس الوقت لا اريد لها ان تنتهي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    زمن الخيول البيضاء ...

    رواية واقعية بمضمونها ،تتحدث عن زمن صعب جداً ما زالت آثاره قائمة حتى الآن و بازدياد للأسف ! .. و لكن يبقى الأمل !!!

    لن أتحدث كثيرا ،حيث أن هذه القضية تتحدث عن نفسها ! .. و سأكتفي بمقولة " تذكروا، لا يمكن لأحد أن ينتصر إلى الأبد، لم يحدث أبداً أن ظلت أمّة منتصرة إلى الأبد."

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    إن اردت ان تقرأ عن ماذا حدث فى فلسطين فستكون الراوية من الأفضل على الإطلاق

    و إن اردت ان تقرأ رواية ممتعة دون الإلتفات لما هو مذكور فيها فستكون الرواية من الأفضل على الإطلاق

    ابدع إبراهيم نصر الله فى صياغة الرواية و فى تلخيص الملهاة كما سماها هو

    رواية رائعة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون