الرواية فعلا تستحق التقدير في اسمى معانيه بعد أن انهيت قراءتها صباح اليوم أحسست بالمرارة والأسى وكأن فلسطين سلمتهاالايادي
العربية الاثمة البارحة فقط كم كان ذلك بغيضا
وفظيعا كم كان
ولا يفوتني ان انوه بكاتب لم يجرح حياء قراءه عندما رسم سورات العشق كما يفعل الكثير من الكتاب
اما الخيول العربية الاصيلة التي عفرتها الدماء حينا ومترجت بالاسطورة حينا اخر فاعطت الرواية نكهة مميزة وسحرا خاصا