اقتباسات من كتاب لو كنتُ طيرًا

في سجودك بُح له بما يعلم من معاناتك وآلامك ونصبك وأحزانك، واطلب الصفح والتجاوز عن زلاتك مهما عظمت؛ فهو أعظم وأكرم

‏"الانحياز يقينية الجاهل، كما أنَّ الحياد ربيبة العالم ."

ألآ تري أنه صآر فرض عين عليك وأنت تأنس في نفسك قدوه في مجآل مآ أن تبدأ الطريق وتدع عنك التعليلات الوآهيه ؟؟!

" كل الطرق تؤدي إلى القدس "

‏"يظل المرءُ ضعيفًا مهما استقوى، والدين هو جابر هذا الضعف، ولهذا يعود إليه حينما ينقشع عنه وهم القوة."

يرتكب خطأ مع فتاة ثم يظن أن الله سيعاقبه في زوجته فيقتلها بالشك والاتهام .

أنت الحِبر وأنا الورقة

وهذا الكتاب هو المسافة بيننا ..

الدين في القلب والجوارح شهود.

حاشا جوده وكرمه أن يخيبك وقد حبب إليك الإيمان، وألهمك الاستغفار،فأحسن الظن به.

اهتم بالغريب..أعطه وجهاً وابتسامة،وأقبل عليه،دعه ينسى غربته ولو لحظة؛فالغربة قاسية.

الذي يبقى هو الصادق في نوايا البقاء،المرن في تقبل الصدمات

الذي يبقى هو الصادق في نوايا البقاء،المرن في تقبل الصدمات

مدح الماضي ، وذم الحاضر ، والتشاؤم من المستقبل ؛ ثلاثي الإخفاق والعجز .

قد أستطيع أن أسلو عنك ، لكن هيهات أنساك .

لا تسمح لمخاوف المستقبل أن تنغص عليك متعة الحاضر .. عش يومك بسعادة .

كتاب جميل من شخص جميل . مقسم تقسيماً جيداً ودكتور سلمان العودة تعجز عن وصفه الاقلام

نفع الله به

وجدت خير الدنيا والاخرة متوقفاً على أربع :

الايمان والسعادة والحب والنجاح .. ووجدت القراءة هي سبيل تنميتها وتطويرها