ماجدولين > اقتباسات من رواية ماجدولين

اقتباسات من رواية ماجدولين

اقتباسات ومقتطفات من رواية ماجدولين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ماجدولين - مصطفى لطفي المنفلوطي
تحميل الكتاب مجّانًا

ماجدولين

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ولكنه محب وكل محب غيور

    مشاركة من hadeel mad
  • «إن كان لصاحب الراية في الحرب حقٌّ في إلقائها عن عاتقه كان للإنسان حق في قتل نفسه.»

    مشاركة من Azza Adel
  • «اللهم احرسها بعين عنايتك، وأسبل عليها ستر حمايتك، وامنحها السعادة والهناء في نفسها وفي عيشها، واكتب لها في صحيفة حياتها ما كنت أسألك أن تكتب لي في صحيفة حياتي.»

    مشاركة من Azza Adel
  • إنك سلبتني سعادتي يا ماجدولين، ولكنك لم تعطيني شيئًا بدلًا منها أعيش به، بل تركتني وشأني كما يترك المسافر رفيقه الجريح الظامئ في الصحراء المحرقة التي لا ظل فيها ولا ماء وينجو بنفسه غير مبالٍ بما تصنع به المقادير من بعده، فما أقساك! وما أبعد الرحمة من قلبك!

    مشاركة من Azza Adel
  • إن الرجل الذي يتزوج المرأة لمالها إنما هو لص خائن

    مشاركة من hadeel mad
  • إنني لا أعرف سعادة في الحياة غير سعادة النفس ولا أفهم من المال إلا أنه وسيلة من وسائل تلك السعادة

    مشاركة من hadeel mad
  • فما أصعب الوداع ! وما أصعب الفراق بلا وداع

    مشاركة من hadeel mad
  • لا تصدقي يا ماجدولين أن في الدنيا سعادةً غير سعادة الحب.

    مشاركة من Azza Adel
  • وأن الزواج شركة مالية يتعاون فيها الزوجان على جمع المال واكتنازه، وما علموا أن الزواج المالي نوع من أنواع البغاء، وأن المرأة التي تتزوج الرجل لماله لا تتزوجه كما تزعم، بل تبيعه نفسها بيعًا كما تبيع البغي جسمها لعاشقها، بل هي أحط من البغي شأنًا، وأسفل غرضًا؛ لأنها لم تبع نفسها من أجل لقمة تقيم بها أَوَدَها، أو خرقة تستر بها ضاحي جلدها، فينفسح لها صدر العذر في ذلك.

    مشاركة من Azza Adel
  • ولا نهاية للإغراق في الحب غير الإغراق في البغض.

    مشاركة من Azza Adel
  • كانت تعتقد أن المرأة لا ترى في زوجها الغني الذي يملأ فضاء بيتها نعمة ورغدًا عيبًا واحدًا مهما كثرت عيوبه.

    مشاركة من Azza Adel
  • أنا لا أعترف بقانون الملكية ولا قانون الوراثة؛ لأن المالكين سارقون، ولأن الوارثين أبناء السارقين، فلا أسمي نفسي ظالمًا إلا إذا ظلمت عادلًا مستقيمًا لم يظلم في حياته نملةً في حبة شعير يسلبها إياها.

    مشاركة من Azza Adel
  • لا بد لي من النجاح في حياتي، ولا أسمح لعقبةٍ من العقبات مهما كان شأنها أن تقف في طريقي، وإن الدهر لأعجز من أن يعترض سبيلي، أو يغلبني على أمري، فهو لا يغلب إلا الضعفاء، ولا يقهر إلا الأغبياء، وما أنا بواحدٍ منهم، وإن من الجبن والخور أن أضع حياتي بين يديه يتصرف بها كيف يشاء، فلأكن أنا دهرًا وحدي، أتولى شأن نفسي بنفسي، وأتصرف بحياتي على الصورة التي أريدها، لا أتقيد بقانونٍ ولا نظام، ولا أسجن نفسي في هذه الدائرة الضيقة التي يسمونها الفضيلة.

    مشاركة من Azza Adel
  • ولكنه محبٌّ، وكل محبٍّ غيورٌ.

    مشاركة من Azza Adel
  • لا عار على الرجل أن يكون قبيحًا، ولكن القبيح أن يلبس ثيابًا جميلة تختلف صورتها عن صورته فتلفت الأنظار إلى قبحه ودمامته.

    مشاركة من Azza Adel
  • زوجةٌ تحب زوجها وتبكي رحمةً به وإشفاقًا عليه، وأولاده يجثون على أقدامهم ويمدون أيديهم إلى الله، تعالى، ضارعين أن يحفظ لهم حياة أبيهم، وأبٌ يبكي فرحًا برؤية أولاده بين يديه سالمين مغتبطين … إنها السعادة النفسية العالية التي لا تستمد بهجتها ورُواءها من القصور والرياض، والأثاث والرياش، والفضة والذهب، بل من الحب الخالص، والود المتين.

    مشاركة من Azza Adel
  • «ويل للذين يحاولون أن يسلبوا أمثال هؤلاء المساكين إيمانهم ويقينهم، إنهم يسلبونهم حياتهم التي يحيون بها في هذا العالم وكل ما تملك أيديهم من سعادة وهناء.»

    مشاركة من Azza Adel
  • أريد أن أشتري سعادتي في دنياي إلا بأشرف أثمانها.

    مشاركة من Azza Adel
  • أريد أن أشتري سعادتي في دنياي إلا بأشرف أثمانها.

    مشاركة من Azza Adel
  • لا يستطيع الغني أن يكون صديقًا للفقير؛ لأنه يحتقره ويزدريه، فلا يرى فيه فضيلةً يصادقه عليها، أو يصطنعه من أجلها، ولأنه يشعر من نفسه باقتداره على احتمال أعباء الحياة وحده دون أن يعينه عليها معينٌ من الفقراء أو الأغنياء، أما صديق الفقير فهو الفقير الذي يصغي لشكاته إذا بثها إليه، ويفهم معناها إذا سمعها منه، ويعزيه عنها إذا فهمها

    مشاركة من Azza Adel
المؤلف
كل المؤلفون