أعراس آمنة > اقتباسات من رواية أعراس آمنة

اقتباسات من رواية أعراس آمنة

اقتباسات ومقتطفات من رواية أعراس آمنة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أعراس آمنة - إبراهيم نصر الله
تحميل الكتاب

أعراس آمنة

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الذي يجبرنا على أن نـزغرد في جنازات شهدائنا هو ذلك الذي قتلهم ‏

    ‫ نزغرد حتى لا نجعله يحسَّ لحظة أنه هزمنا ‏

    ‫ وإنْ عشنا، سأذكِّرُكِ أننا سنبكي كثيرًا بعد أن نتحرّر‏

    مشاركة من Yasmin gamea
  • ❞ كان يلزمنا قلوبٌ أكبر كي تتسع لكل هذا الأسى ❝

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • الذي يجبرنا على أن نـزغرد في جنازات شهدائنا هو ذلك الذي قتلهم، نزغرد حتى لا نجعله يحسَّ لحظة أنه هزمنا، وإنْ عشنا، سأذكِّرُكِ أننا سنبكي كثيرًا بعد أن نتحرّر!، سنبكي كل أولئك الذين كنا مضطرّين أن نـزغرد في جنازاتهم

    إن الذي يحدث موجع،شديد الإيلام،تفجر كلمات الأشلاء والجثث المتناثرة والحزن الساكن في الأرواح قبل العيون مخاوفي من التردي الذي سقطت فيه أنفسنا أمام هذا الاختبار الصعب.أشعر بمطارق الفزع تدق على بابي،أشعر بالرعب على أطفالي،أشعر أنني أتخبط في مجاهل الصحراء،في الخواء،في العدم..لا أستطيع أن أصف أحزاني المتنامية كلما رأيت أنياب الموت تنتزع حبيباً من حبيبه أو أباً من طفله أو رضيعاً من أحضان أمه التي لا يعرف مأوى له سواها،يقشعر بدني بقشعريرة اللا أمان فأشعر أن الكون كله مهدد في نظري وأن بشريتنا سقطت أمام أيسر امتحان.

    مشاركة من أماني هندام
  • الذي يجبرنا على أن نـزغرد في جنازات شهدائنا هو ذلك الذي قتلهم ‏

    ‫ نزغرد حتى لا نجعله يحسَّ لحظة أنه هزمنا ‏

    ‫ وإنْ عشنا، سأذكِّرُكِ أننا سنبكي كثيرًا بعد أن نتحرّر‏

    مشاركة من آلاء رمضان
  • في هالدنيا غيرك، الله يرضى عليك، جَبرتي خاطري، والله لو كان لي ولدْ ثاني لزوَّجْتك إياه ‫ - ولو خالتي آمنة، وهل أنا بحاجة إلى دليل لأعرف كم تحبينني؟ ‫ امتلأتْ عيناها بالدموع استدارتْ؛ ورحتُ أراقبها تبتعد، وغطاءُ رأسِها يرفُّ

    مشاركة من sabessaa abdo
  • هذا

    مشاركة من sabessaa abdo
  • قال: أتعرفين ما الذي أتمنّاه يا خالتي؟

    ‫ - ماذا يا ابني؟

    ‫ قال: أن يجيء يوم لا نكون مضطرين فيه لحفر قبور احتياطية.

    مشاركة من غديرمنار
  • القنّاصون فوق الأبراج يعرفون السّر، ولهذا السبب يصوِّبون نيرانهم نحونا، نعم، هذا كلّ ما في الأمر، لا يصوّبون نحونا كي يقتلونا، يصوِّبون نحونا كي يقتلوا الحرية التي تختبئ فينا، الحريّة التي نطاردها طَوال عمرنا كي نمسك بها. هل فهمتَ؟

    مشاركة من غديرمنار
  • وإذا كنت ماشي في الشارع أو نايم في بيتك وبس في حالك، بيجي صاروخ من السّما وبقتلك!!! وعلى إيش إنتوا بتتقاتلوا والله ما اني فاهمة؟!ذ

    مشاركة من غديرمنار
  • ‫لو كنت عمياءَ

    ‫ لقلتُ إن الموت أكثر من الحياة هنا.

    مشاركة من [email protected]
  • هناك أشياء يجب أن يعرفها الإنسانُ بنفسه، وإذا قالها له شخص آخر، فإنها تغدو بلا معنى.

    مشاركة من [email protected]
  • الجميلون يا آمنة يصبحون جميلين فقط، لأنهم استطاعوا الوصول إلى الأشياء التي يحبونها، الأشياء التي نحبها، الأشياء التي تحبها الحياة.

    مشاركة من [email protected]
  • «الدّموع ليست هي الحزن، الحزن هو أن تستطيع أن تمنع نفسك من أن تبكي أمام أحد من أجل هذا الأحد»

    مشاركة من [email protected]
  • إنهم يفاجئوننا، ويقتلون شبابنا كلَّ يوم، ويجب ألا نُفاجَأ. يجب أن تكون هناك قبور جاهزة.

    مشاركة من [email protected]
  • حتى مقبرة الشهداء لم تعد آمنة يا آمنة، ستة صواريخ، ولماذا؟ هل سمعتم ذلك الهدير؟ لقد هزَّ غزة بأكملها.

    ‫ لم يعد هناك أيّ مكان آمن.

    مشاركة من [email protected]
  • قلتُ الدّنيا بخير. أبو عنتر الذي كنتُ أظن أن لا أحد سيتذكّره كانت جنازته كبيرة إلى هذا الحد، وقلتُ نحن أولاد حياة، أقصدُ شعبنا، وإلّا لكانوا هزمونا منذ مائة عام.

    مشاركة من [email protected]
  • أحلامُنا لم تكبر لأنها أحلام صغيرة منذ البداية. الأحلام، كلُّ الأحلام تُولد صغيرة وتظلُّ صغيرة، ولذلك، ليس غريبًا أننا نحن من نرعاها طوال العمر. لو كانت الأحلام كبيرة لقامتْ بنفسها لترعانا.

    مشاركة من [email protected]
  • كان يلزمنا قلوبٌ أكبر كي تتسع لكل هذا الأسى.

    مشاركة من [email protected]
  • ‫ من السيئ أن تملك رأسًا صغيرًا في وطن ليسَ فيه سوى الهراوات الكبيرة وفوهات البنادق المتطلِّعة إليك.

    مشاركة من [email protected]
  • تعرفين، خالتي، حين لم نستطع الوصول لأفراحنا المضيئة، يبدو أن حزننا هو الذي أصبح مضيئًا، وإلاّ لكنا انطفأنا كما تقول جدّتي منذ مائة عام.‏

    مشاركة من Mohamed Osama
المؤلف
كل المؤلفون