أعراس آمنة > اقتباسات من رواية أعراس آمنة

اقتباسات من رواية أعراس آمنة

اقتباسات ومقتطفات من رواية أعراس آمنة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أعراس آمنة - إبراهيم نصر الله
تحميل الكتاب

أعراس آمنة

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ تسألينني لماذا البكاء؟ ومتى سأبكي إذًا؟ لماذا لا نبكي كلنا؟ كلنا يا ابنتي، مرّة واحدة، من أول «غزَّة» حتى آخرها، لماذا لا نبكي؟ هل يجب علينا أن نُـزغرد طوال الوقت، لماذا؟ لأن أولادنا شهداء. ولكنهم أولادنا. كلّ يوم، كلّ ساعة، كلّ لحظة أنتظر أن يدقَّ أحدهم الباب ويأتيني بالخبر الذي لا أريد سماعه.

    مشاركة من أمَل أحمد
  • قالتْ لي: هناك أشياء يجب أن يعرفها الإنسانُ بنفسه، وإذا قالها له شخص آخر، فإنها تغدو بلا معنى.

    مشاركة من أمَل أحمد
  • قالت لي: ومن يشتاقُ لفِراشه هنا، وهو لا يعرف إن كان سيصحو حيًا أم ميتًا فيه.

    مشاركة من أمَل أحمد
  • قالت: «الدّموع ليست هي الحزن، الحزن هو أن تستطيع أن تمنع نفسك من أن تبكي أمام أحد من أجل هذا الأحد».

    مشاركة من أمَل أحمد
  • "أتعرفين يا آمنة متى يستسلم الإنسان؟

    يستسلم الإنسان حين ينسى مَن يُحب ولا يتذكر سوى نفسه."

    مشاركة من أمَل أحمد
  • "وحين أسير من بعيد متتبِّعًا خطواتك، أقول هذه امرأة، تستحقّ أن تُشْعِلَ حربًا من أجلها، إنْ حالَ أيّ شيء بينك وبينها. لكن المفارقة أنهم يُدركون ما أفكر فيه، ولذلك يُشعلون حربًا لكي يمنعوني من لقائها."

    مشاركة من أمَل أحمد
  • ❞ قُم واكتب هذه الحكايات، الحكايات اليتيمة التي لا يكتبها أحد! …

    هل تعرف ما مصير الحكايات التي لا نكتبها؟

    ⁠‫إنها تصبح مُلْكا لأعدائنا.

    مشاركة من أمَل أحمد
  • "إن مُتّ، لا تنسي أن تمري عليَّ، وتحكي معي، فأنا أعرف، ولا ألوم الناس، إنهم مشغولون دائمًا بمن سيموت، وليس بمن مات. ومعهم حق. حتى أنا، أنظري، مشغول بالذين سيموتون!"

    مشاركة من أمَل أحمد
  • "كم عريسًا يمكن أن يحتمل طعنتين مثلهما من أجل عروسه؟!

    وتسألني لماذا أحبّك إلى هذا لحد؟ لماذا لا أستطيع الابتعاد عنك؟!"

    مشاركة من أمَل أحمد
  • "كنتُ أريد أن أقول لكِ الكلام نفسه، فأنت تبدين أكثر حزنًا منّي لأنك لا تبكين!"

    مشاركة من أمَل أحمد
  • "ولكن، ما الذي يمكن أن تفعليه حين تقول لك بنت لم تبلغ الثامنة من عمرها فجأة وهي تصرخ: هذه عيون ميتة، وأنا أريد عيني الحقيقة، أريدها الآن!"

    مشاركة من أمَل أحمد
  • ليس هناك أكثر إيلامًا من أن ترى طفلًا يتألم، طفلًا تعرف أنه لن يمشي، طفلا لن يعرف إلى الأبد ما سيحدث غدًا، في هذه الدّنيا، طَوال حياته. ❝

    مشاركة من أمَل أحمد
  • "كان يلزمنا قلوبٌ أكبر كي تتسع لكل هذا الأسى!"

    مشاركة من أمَل أحمد
  • «الدّموع ليست هي الحزن، الحزن هو أن تستطيع أن تمنع نفسك من أن تبكي أمام أحد من أجل هذا الأحد».

    مشاركة من Samia Ramadan
  • أتعرفين يا آمنة متى يستسلم الإنسان؟ يستسلم الإنسان حين ينسى مَن يُحب ولا يتذكر سوى نفسه، ورغم أنه يحسُّ أن هذه النفس هي أغلى ما في الوجود في تلك اللحظة بالنسبة إليه، إلا أنها في الحقيقة تكون قد تحولت إلى

    مشاركة من Samia Ramadan
  • ❞ بحر غزّة فيه ما يكفيه، بحيث لم يعد بحاجة إلى أيِّ دموع. ❝

    مشاركة من Shehab Sakr
  • ❞ أتعرفين يا آمنة متى يستسلم الإنسان؟ يستسلم الإنسان حين ينسى مَن يُحب ولا يتذكر سوى نفسه، ورغم أنه يحسُّ أن هذه النفس هي أغلى ما في الوجود في تلك اللحظة بالنسبة إليه، إلا أنها في الحقيقة تكون قد تحولت إلى مدينة فارغة لا بشر فيها ولا أشجار ولا شوارع ولا ذكريات ولا حتى بيوت، ليس فيها سوى ظلال أسوارها ولا شيء غير ذلك. ❝

    مشاركة من Shehab Sakr
  • ❞ أحلامُنا لم تكبر لأنها أحلام صغيرة منذ البداية. الأحلام، كلُّ الأحلام تُولد صغيرة وتظلُّ صغيرة، ولذلك، ليس غريبًا أننا نحن من نرعاها طوال العمر. لو كانت الأحلام كبيرة لقامتْ بنفسها لترعانا. ❝

    مشاركة من Shehab Sakr
  • ❞ كان يلزمنا قلوبٌ أكبر كي تتسع لكل هذا الأسى ❝

    مشاركة من Shehab Sakr
المؤلف
كل المؤلفون